لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## الفصل ... من نوبليس: حمايةٌ تتخطى حدود القوة **الستار يُرفع** عن فصلٍ جديد من "نوبليس"؛ حيث نشهد توتراً متصاعداً، واشتباكاً عنيفاً يهز أركان القصة. **(الصورة الأولى)** تُظهر لنا فرانكشتاين، ذو النظرة الحادة، مُعلناً عن تفوقه على خصمه "MR. Etu" بنتيجة ساحقة، "0-500"، مُرسلاً رسالة واضحة عن هوة القوة التي تفصل بينهما. **(الصورة الثانية)** شعار المانجا "Noblesse" بالألوان الوردية والرمادية يذكرنا بعالم النبلاء وقواعده الصارمة. **(الصور من الثالثة إلى الخامسة)** ينتقل المشهد إلى ساحة المعركة. يقف رجلٌ أشقر شبه عارٍ على حافة جرف صخري، وجهه مُشوّه بتعابير الغضب. يُوبّخه رجلٌ أبيض الشعر ذو مظهرٍ مهيب لجرّه "النبلاء من الرتبة 13" إلى هذه المعركة العبثية. **(الصور من السادسة إلى العاشرة)** يبرر الرجل الأشقر أفعاله، مُصِراً على أنه يحمي "نبلاء الرتبة 13" من خلال إبعادهم عن هذه المُواجهة الخطيرة. لكنّ الرجل الأبيض الشعر يُعارضه، مُذكراً إياه بأنّ "اللورد" ليست بحاجة لحمايةٍ من مثله. **(الصور من الحادية عشرة إلى السادسة عشرة)** تشتعل نيران الصراع بين الطرفين، كلماتٌ لاذعة تتطاير كالشرارات، تُنبئ عن مواجهةٍ لا تُحمد عُقباها. يُقرّر الرجل الأبيض الشعر وضع حدٍّ لهذا التمرد المُتزايد، ويُهاجم بقوةٍ هائلة. **(الصور من السابعة عشرة إلى الثلاثين)** تبدأ معركةٌ ضارية، لكماتٌ صاروخية وطاقةٌ مدمرة تُهدد بتحويل المكان إلى ركام. يُبدي الرجل الأشقر مقاومةً شرسة، لكنه يُدرك تدريجياً أنّ خصمه أقوى مما توقع. **(الصور من الحادية والثلاثين إلى الخامسة والثلاثين)** تُصعّد المعركة إلى مستوى جديد من العنف مع إطلاق هجماتٍ أكثر قوةً وتدميراً. تُهشّم الصخور وتتحطم الأرض تحت أقدامهما، فيما يراقب النبلاء الآخرون بذهولٍ ورعب. **(الصور من السادسة والثلاثين إلى الثامنة والأربعين)** تتواصل المواجهة بضراوةٍ متزايدة، كلٌّ منهما مصممٌ على الانتصار. تتطاير الأجساد في الهواء، واللكمات تُحدث أصواتاً مرعبة. لكن في نهاية المطاف، تُحسم المعركة لصالح الرجل الأبيض الشعر، ليُثبت مرة أخرى أنه لا يقوى أحدٌ على مُواجهته. **(الصور من التاسعة والأربعين إلى الثالثة والخمسين)** في أعقاب المعركة، يشعر النبلاء بالارتياح لانتصار زعيمهم، بينما يُدرك الرجل الأشقر خطأ تصرفه. ينتهي الفصل بنظرةٍ حادة من النبيل ذو العينين الحادتين، تُنبئ بتطوراتٍ مثيرة في الفصول القادمة.
