## نبلاء القوة: صدام متفجر يُفتح فصل اليوم من "نبلاء" على مشهدٍ مشحونٍ بالتوتر، حيث يُواجه فرانكشتاين، خادم النبيل رايزل، **AMS** و **MR.ETU** ، عملاء منظمة الاتحاد الشريرة. تملأ نظرات الثقة وجهيهما بينما يتباهيان بتفوقهما العددي، مؤكدين أن احتمال فوز فرانكشتاين ضئيلٌ للغاية. (الصورة الأولى) لكنّ ابتسامة باردة ترتسم على شفتي فرانكشتاين، فهو لم يُعرف قط بالاستسلام. (الصورة الثانية) تنتقل أحداث الفصل بسرعةٍ إلى مقرّ منظمة الاتحاد، حيث يُراقب الرئيس الموقف عن كثب، بينما حوله رجالٌ يرتدون الأسود يبلغونه بتطوّر الأحداث. يبدون متأكدين من انتصارهم، لكنّ نبرة قلقٍ تخالط حديثهم، مُدركين جيدًا قوة فرانكشتاين. (الصورة الثالثة، الرابعة) ينفجر الصدام بين فرانكشتاين وخصميه في عرضٍ مُذهلٍ للقوة. تُحيط بفرانكشتاين هالةٌ مُخيفة من الطاقة، وتشتبك ضرباته مع هجمات خصومه في سيمفونيةٍ من الدمار. (الصورة الخامسة، السادسة، السابعة، الثامنة، التاسعة، العاشرة) يتفاجأ **AMS** و **MR.ETU** بشدةّ هجمات فرانكشتاين. يتساءلون عن سرّ قوّته الهائلة، مُدركين أنّ هذه ليست القوّة العادية لأحد المُعدّلين. (الصورة الحادية عشرة، الثانية عشرة، الثالثة عشرة، الرابعة عشرة) يُصعّد فرانكشتاين من هجماته، مُظهرا لخصميه معنى أن تواجه نبيلًا حقيقيًا. تُدمر ضرباته كل ما يجده أمامها، بينما تحاول **AMS** بشراسة حماية زميلها. (الصورة الخامسة عشرة، السادسة عشرة، السابعة عشرة، الثامنة عشرة، التاسعة عشرة، العشرون، الحادية والعشرون، الثانية والعشرون) يبدو أنّ فرانكشتاين قد حسم الأمر، فقد انهار خصمائه أمامه، ولكن ما أن ظنّ أنّه انتصر، حتى أطلق الرئيس سراح وحشٍ مرعب من أعماق المقرّ. (الصورة الثالثة والعشرون، الرابعة والعشرون، الخامسة والعشرون، السادسة والعشرون، السابعة والعشرون، الثامنة والعشرون) ينتهي الفصل على مشهدٍ مُثير، حيث يُواجه فرانكشتاين الوحش الهائل، مُستعدًّا للدفاع عن نفسه وإيقاف الشرّ الذي يمثله الاتحاد. (الصورة التاسعة والعشرون، الثلاثون، الحادية والثلاثون، الثانية والثلاثون)