لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## معركة فاصلة: نداء القوة الخامدة يهتزّ الفصل الحالي من نوْبليس على وقع معركة ضارية بين قوى النور و براثن الظلام. تتراقص خيوط التوتر في هذا الفصل المليء بالإثارة و التشويق، لنشهد فيه تحولاً دراماتيكياً في مجريات الأحداث. **الصورة الأولى:** يظهر فيها "فرانكشتاين" بمظهره المهيب و قوته المتجددة بعد امتصاصه لقوى MR ETU، تلك النظرة الحادة تنطق بتصميم لا يلين على سحق "يو"، و كلماته "حان وقت الخاتم!" تُنبئ بقدوم عاصفة من الدمار. **الصور من الثانية إلى الخامسة:** يستذكر "يو" كلمات "فرانكشتاين" السابقة التي قلل فيها من شأنه معتبراً أن قوته مجرد وهم، إلا أن الواقع أمامه الآن يكشف عن حقيقة مرعبة. فقد تخطى "فرانكشتاين" حدوده السابقة و أصبح يمتلك قوة هائلة لا يمكن السيطرة عليها. تُظهر ملامح "يو" المصدومة و المتساءلة عن سرّ هذه القوة مدى الرعب الذي يجتاحه. **الصور من السادسة إلى العاشرة:** ينفجر "فرانكشتاين" بغضبه مُطلقاً العنان لقوته المكتسبة في هجوم مُزلزل. لا يملك "يو" حيلة أمام هذه القوة سوى محاولة صدّ الهجمات بتردد و خوف. تؤكد كلمات "فرانكشتاين" الغاضبة على كرهه لـ"يو" و رغبته في سحق غروره و تدمير طموحه في السيطرة على النبلاء. **الصور من الحادية عشر إلى الثالثة عشر:** تستمرّ المعركة بوتيرة مُتصاعدة، و يُظهر "يو" صموداً غير متوقع أمام ضراوة هجمات "فرانكشتاين". لكن كلماته تكشف عن إدراكه لحقيقة أنه لا يستطيع مواجهة هذه القوة الخارقة لفترة طويلة. **الصور من الرابعة عشر إلى الثامنة عشر:** يلجأ "فرانكشتاين" إلى هجوم أقوى بعنوان "الرمح المدمر للضحك"، مُشكلاً دوامة هائلة من الطاقة القاتلة تُهدد بابتلاع "يو". تُظهر الصور مدى قوة و ضخامة هذا الهجوم الذي سيُحدد مصير المعركة بشكل حاسم. **الصور من التاسعة عشر إلى العشرين:** يبذل "يو" قصارى جهده للنجاة من هذا الهجوم المدمّر، و لكنّ نتيجة المعركة لا تزالا مجهولة حتى هذه اللحظة. **الصور من الواحدة والعشرين إلى الخامسة والعشرين:** يتلقى "يو" ضربة قوية تُلقي به أرضاً، فيما يبدو أنّ "فرانكشتاين" قد حسم المعركة لصالحه. لكنّ "رايزل" يُحذّر "فرانكشتاين" من الاستهانة بالعدو، فقد يكون ما زال لديه أوراق لم يكشف عنها بعد. **الصور من السادسة والعشرين إلى الثامنة والعشرين:** يُطلّ شخص غامض بمظهر مهيب و قوة لا تُستهان بها، مُعلناً عن وجوده القوي في ساحة المعركة. تُشير ملامحه الغامضة إلى أنه قد يكون له دور مُهم في تغيير مجرى الأحداث بشكل دراماتيكي. **الصور من التاسعة والعشرين إلى الحادية والثلاثين:** ينكشف النقاب عن الشخص الغامض، و هو ليس سوى "كيديس إتراما دي رايزيل" بمظهره المهيب و قوته الطاغية. تُنبئ كلماته القليلة عن بداية فصل جديد من المواجهة الحامية بين النبلاء و قوى الظلام.