## تلخيص فصل من نوبليس: **في ليلة حالكة السواد، تندفع سيارة بسرعة جنونية، تُسمع من داخلها صرخات أنثى مذعورة.** (الصورة 1، 2، 3). **يخرج من ظلمة الطريق رجل، وجهه ملطخ بالدماء، لكنه يقف بثبات كجبل شامخ متحديًا الخطر القادم.** (الصورة 4). **يتضح لنا أنه "رايزل"، مصاص الدماء النبيل، يواجه مجموعة من الأوغاد الذين يحاولون إيذاء إحدى طالبات مدرسته.** (الصورة 5). **يستخف به أحدهم، غير مدرك لهوية خصمه الحقيقية، فيجيبه رايزل بهدوء وثقة: "سيدرك قريبًا أن اللعب مع النيران خطأً فادحًا."** (الصورة 6). **تنطلق السيدة الشابة من السيارة في الهواء، لتواجه مصيرها بين يدي أعدائها.** (الصورة 7، 8، 9). **ولكن قبل أن تلمسهم يد الإجرام، ينطلق رايزل كالصاروخ بسرعة هائلة، مستخدماً قوته الخارقة لإنقاذها.** (الصورة 10، 11، 12، 13). **يستخدم أحد المهاجمين قوة غريبة تشبه الخيوط لسجن الفتاة واحتجازها.** (الصورة 14، 15، 16). **و بلمح البصر، يمزق رايزل تلك الخيوط بسهولة، ليظهر عدو جديد من بين الغبار، عملاق ضخم البنية مُسلح بسيف ضخم.** (الصورة 17، 18، 19، 20). **تدور بينهما مواجهة حامية تزلزل الأرض من تحت أقدامهما.** (الصورة 21، 22، 23، 24، 25). **يقاوم رايزل بضراوة رغم إصابته، في حين يتساءل العملاق عن قدرة هذا الإنسان على مواجهته.** (الصورة 26، 27، 28، 29). **لكن قوة العملاق الهائلة تثبت تفوقها، ويرتطم رايزل بالأرض بعد أن تلقى ضربة قوية.** (الصورة 30، 31، 32، 33). **ينهض بصعوبة، لتظهر على وجهه ملامح الغضب والعزم، وهو يردد في نفسه "لن أُهزم."** (الصورة 34). **و فجأة، تصل شخصية غامضة إلى ساحة المعركة...** (الصورة 35، 36، 37، 38).