## فصل من نار الغضب: مواجهة مصيرية في Noblesse **الصورة الأولى (غلاف المانجا):** تُظهر لنا الغلاف الأنيق لمانجا "Noblesse" بخطها الجذاب، مُعلنًا عن عالمٍ من النبلاء والقوة الخارقة. **الصورة الثانية:** داخل سيارة فاخرة، تُلمح سائقة غامضة إلى خطرٍ وشيك يهدد سلامهم. قلقٌ يُسيطر على ملامحها، بينما يُخفي رفيقها برودًا مُريبًا. **الصورة الثالثة:** ظلام الليل يُخيّم على المدينة، بينما تقف سيدة شعرها أشقر، تُدعى "سيريوس"، أمام عدوٍ مُرعب. تُشع عيناه شرًا مُجردًا، وجسده مُشوّه بشكلٍ مُخيف. **الصورة الرابعة:** "مَن أنت؟" سؤالٌ يتردد صداه في الأرجاء، بينما يُحدق الوحش في "سيريوس" بنظراتٍ حاقدة. **الصورة الخامسة:** تتوالى ذكريات "سيريوس" لمعركةٍ سابقة، حيث يقف أمامها عدوٌّ قوي. كلماته تُوحي بقوته الهائلة وقدرته على سحقها بسهولة. **الصورة السادسة:** انهيارٌ مُدوي! لا يقوى جسد "سيريوس" على مواجهة قوة العدو. تُمزق ضربةٌ قوية صدره، وتُلقيه أرضًا. **الصورة السابعة:** بصوتٍ بارد، يُعلن العدوّ عن نهاية "سيريوس" المُحتمة. لا يرى في ضعفها سوى فُرصةٍ لإنهاء حياتها. **الصورة الثامنة:** خيبة أملٍ تُسيطر على "فرانكشتاين" بينما يُشاهد سقوط "سيريوس" من بعيد. يُدرك خطورة الموقف وأنّهم يُواجهون عدوًا شرسًا لا يُستهان به. **الصورة التاسعة:** "سأُنهي هذا.." همسةٌ باردة تخرج من بين شفاه شخصية غامضة، مُنذرةً بدخولها المعركة. **الصورة العاشرة:** بلكنةٍ مُستهزئة، يستهين العدوّ بقدرات "فرانكشتاين"، مُعتقدًا أنه لا يُشكل له أي تهديد. **الصورة الحادية عشرة:** باندفاعٍ ثائر، يُهاجم العدو "فرانكشتاين" بضربةٍ كهربائيةٍ قوية. **الصورة الثانية عشرة:** تُظهر الصور المُتتالية قوة "فرانكشتاين" بينما يتصدى لهجمات العدو ببراعة. سرعته الفائقة وقوته تُجبران العدو على التراجع. **الصورة الثالثة عشرة:** يُدرك العدو أن "فرانكشتاين" ليس بالخصم السهل. غضبه يتزايد مع استمرار المعركة. **الصورة الرابعة عشرة:** يُطلق العدوّ هجومًا مُدمرًا يهدد بتدمير كل شيء في طريقه. **الصورة الخامسة عشرة:** يقف "فرانكشتاين" ثابتًا أمام الهجمة، مُستعدًا لصدّها بكل ما أوتي من قوة. **الصورة السادسة عشرة:** بضربةٍ واحدة، ينهي "فرانكشتاين" المعركة ويُسقط العدوّ أرضًا. انتصارٌ ساحق يُثبت قوته الهائلة. **بقية الصور:** تتوالى أحداث الفصل مع معارك جانبية وتطوراتٍ مثيرة تُمهّد لأحداثٍ أكثر إثارة في الفصول القادمة. **الفصل ينتهي بنبرةٍ غامضة، تاركًا القارئ في حالةٍ من التشويق والترقب لما سيحمله المستقبل لهؤلاء الأبطال.**