Noblesse شابتر Chapter - 210

Noblesse - 210 مانجا تايم

Noblesse - 210 مانجا

Noblesse - 210 مانهوا

Noblesse - 210

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## الفصل 210 من نوبليس: همس الخيانة **البداية**: في قاعة فخمة، يجتمع فرانكشتاين، سيده النبيل كاديس إتراما دي رايزل، مع سيدة أعمال باردة الملامح ومساعديها. يناقشون أمرًا هامًا، لكن السيدة تصر على عدم الكشف عن تفاصيله قبل توقيع العقد، مما يثير قلق فرانكشتاين. **(الصور من 1 إلى 4)** بعد التوقيع، تغادر السيدة ورفاقها، تاركين فرانكشتاين في حيرة من أمرهم. يتساءل عن سبب طلبهم مقابلته بهذه الطريقة الغامضة. **(الصور من 5 إلى 7)** في هذه الأثناء، في مدرسة يي ران الثانوية، يتلقى الطلاب دروسهم كالمعتاد. لكن هدوء الفصل يُكسر بصوت عالٍ قادم من مكتب المدير "ليم تاي سيك". **(الصور من 8 إلى 13)** يستدعي المدير ليم فرانكشتاين لمناقشة الأمر الذي جاء من أجله. يخبره بأنّ هناك من يريد مقابلته ولكن بشرط عدم الكشف عن هويته. يتفاجأ فرانكشتاين من هذا الطلب الغريب. **(الصور من 14 إلى 23)** يتّضح أنّ من يطلب لقاء فرانكشتاين هو شخص خطير يدعى "الرجل ذو النظارة". يخبره بأنّه يعلم بأمر النّبلاء ويحمّله مسؤوليّة أحداث مُريبة تحدث في المدينة. **(الصور من 24 إلى 36)** يُنهي الرجل حديثه مُهددًا فرانكشتاين بأنّه سيُهاجمه إذا لم يُسلّم النّبلاء أنفسهم. يُغادر فرانكشتاين في حالة من الغضب والحيرة. **(الصور من 37 إلى 45)** **النهاية:** تنتهي أحداث الفصل مع عودة "الرجل ذو النظارة" إلى مقره، حيث يُظهر وجهه الحقيقي، مُعلنًا عن خيانته ومُخططه للإيقاع بكل من رايزل وفرانكشتاين. **(الصور من 46 إلى 50)**

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 210





210 شابتر Noblesse

## الفصل 210 من نوبليس: همس الخيانة **البداية**: في قاعة فخمة، يجتمع فرانكشتاين، سيده النبيل كاديس إتراما دي رايزل، مع سيدة أعمال باردة الملامح ومساعديها. يناقشون أمرًا هامًا، لكن السيدة تصر على عدم الكشف عن تفاصيله قبل توقيع العقد، مما يثير قلق فرانكشتاين. **(الصور من 1 إلى 4)** بعد التوقيع، تغادر السيدة ورفاقها، تاركين فرانكشتاين في حيرة من أمرهم. يتساءل عن سبب طلبهم مقابلته بهذه الطريقة الغامضة. **(الصور من 5 إلى 7)** في هذه الأثناء، في مدرسة يي ران الثانوية، يتلقى الطلاب دروسهم كالمعتاد. لكن هدوء الفصل يُكسر بصوت عالٍ قادم من مكتب المدير "ليم تاي سيك". **(الصور من 8 إلى 13)** يستدعي المدير ليم فرانكشتاين لمناقشة الأمر الذي جاء من أجله. يخبره بأنّ هناك من يريد مقابلته ولكن بشرط عدم الكشف عن هويته. يتفاجأ فرانكشتاين من هذا الطلب الغريب. **(الصور من 14 إلى 23)** يتّضح أنّ من يطلب لقاء فرانكشتاين هو شخص خطير يدعى "الرجل ذو النظارة". يخبره بأنّه يعلم بأمر النّبلاء ويحمّله مسؤوليّة أحداث مُريبة تحدث في المدينة. **(الصور من 24 إلى 36)** يُنهي الرجل حديثه مُهددًا فرانكشتاين بأنّه سيُهاجمه إذا لم يُسلّم النّبلاء أنفسهم. يُغادر فرانكشتاين في حالة من الغضب والحيرة. **(الصور من 37 إلى 45)** **النهاية:** تنتهي أحداث الفصل مع عودة "الرجل ذو النظارة" إلى مقره، حيث يُظهر وجهه الحقيقي، مُعلنًا عن خيانته ومُخططه للإيقاع بكل من رايزل وفرانكشتاين. **(الصور من 46 إلى 50)**