## ملخص فصل من نوبليس: ErroR! **يبدأ الفصل بصورة مهيبة** (الصورة الأولى) **لكاديس إتراما دي رايزيل**، سيد النبلاء، مُحاطًا بهالة كهربائية، مما يُنبئ بقوة هائلة على وشك الانطلاق. ثم **ينتقل المشهد إلى** (الصورة الثانية) **وجه رايزيل**، جامدًا بلا تعابير، مُحاطًا بالظلام، ما يُوحي بتفكيره العميق أو ربما بمشاعر مضطربة. **تظهر بعدها مجموعة من طلاب مدرسة يي ران** (الصورة الثالثة)، وهم ينظرون بقلق وترقب إلى شاشة حاسوب، مُنذرًا بأنهم على وشك الدخول في حدثٍ خطير. **يُظهر المشهد التالي** (الصورة الرابعة) **أيدي أحدهم تُحاول بضغط يديها على لوحة مفاتيح غريبة تشغيل نظامٍ ما**، ويبدو أن هذا النظام مُعقد للغاية لدرجة أنه يُظهر رسالة خطأ "ErroR!". **تتساءل إحدى الشخصيات** (الصورة الخامسة) **عن سبب عدم عمل النظام**، في حين **يُجيبها شخص آخر** (الصورة السادسة) **أن النظام يواجه خطأً غير معروف**. يتضح لنا من خلال حوارهم أن هذا النظام مُصمم للاتصال بشخصية "النوبليس"، لكنه يواجه صعوبة في ذلك. **تتوالى محاولاتهم الفاشلة** (الصور من السابعة إلى التاسعة)، **وتزداد حيرتهم مع استمرار ظهور رسالة الخطأ** "ErroR!". يُخيّم الشعور بالإحباط على المجموعة، خاصةً مع عدم قدرتهم على فهم سبب هذا العطل المفاجئ. **يأخذنا الفصل بعد ذلك إلى مشهدٍ مُختلف تمامًا** (الصورة العاشرة)، حيث **نجد أنفسنا داخل لعبة فيديو**، ويبدو أن **هناك من يُقاتل بشراسة** (الصور من الحادية عشرة إلى الرابعة عشرة)، مستخدمًا أسلحة نارية متطورة. **تعود بنا الكاميرا مرة أخرى إلى مجموعة الطلاب** (الصورة الخامسة عشرة)، وهم ما زالوا عالقين أمام شاشة الحاسوب، ليُفاجئهم **ظهور رسالة جديدة تُشير إلى أن الاتصال قد تم بنجاح!** (الصورة السادسة عشرة) **لكن سرعان ما يتحول شعورهم بالراحة إلى فزع** (الصور من السابعة عشرة إلى العشرين)، **عندما يُدركون أن النظام قد اتصل بشخص خطأ!** فبدلاً من الاتصال بـ"النوبليس"، اتصل بشخصية أخرى أكثر خطورة، مما يُنذر بكوارث وشيكة. **يُنهي الفصل مشهدًا مُثيرًا للقلق** (الصور من الحادية والعشرين إلى السادسة والعشرين)، حيث **يُظهر لنا شخصية غامضة** تُراقب كل ما يحدث بهدوء مُريب. **ينتهي الفصل دون الكشف عن هوية هذه الشخصية** أو **ماهية العلاقة بين أحداث لعبة الفيديو وما يحدث في العالم الحقيقي**. يبقى الغموض سيد الموقف، مما يُثير فضول القارئ ويجعله متلهفًا لمعرفة ماذا سيحدث في الفصل التالي.