## الفصل 205 من نوبليس: همس الشك **بداية الفصل:** **(الصورة الأولى)** تستهل صفحة الغلاف فصلًا جديدًا من "نوبليس" بعنوان "الفصل 205". **(الصورة الثانية)** نشهد فرانكشتاين يخطو مسرعًا نحو مكتب المدير، قلِقًا بشأن أمر ما. **(الصورة الثالثة)** يستقبله نظرة غامضة من المدير الذي يسلمه ظرفًا بني اللون دون كلمة واحدة. **(الصورة الرابعة)** يُغادر فرانكشتاين المكتب مُحملاً بهم ثقيل على كاهله، فمحتوى الظرف أثار لديه مخاوف عميقة بشأن سلامة رايزل، خاصة بعد أن علم بصلة الظرف بالاتحاد. **(الصورة الخامسة)** في تلك الأثناء، كان "إم-21" يجوب شوارع المدينة بسيارته، مُتوجهاً نحو وجهته في مهمة بتكليفٍ من فرانكشتاين. **(الصورة السادسة)** تتضح معالم مهمة "إم-21" تدريجياً، فهو بصدد مراقبة مجموعة من الطلاب لحمايتهم من مخاطر قد تُحدق بهم. **(الصورة السابعة)** إلا أن إحساسًا غريبًا بدأ يتسلل إلى "إم-21" أثناء مراقبته للطلاب. فقد شعر بوجود شيء مُريب، دون أن يتمكن من تحديد ماهيته. **(الصورة الثامنة)** يعود "إم-21" بأفكاره إلى تحذير فرانكشتاين بأن الأمور قد لا تكون على ما يُرام، وأن هناك شيء مُريب يُحيط بهم. **(الصورة التاسعة)** تنتقل الأحداث إلى مدرسة يي ران الثانوية، حيث يجلس الطلاب في هدوء يستمعون إلى شرح الدرس. **(الصورة العاشرة)** لكن هدوء الفصل لم يدُم طويلًا، فقد دخل فرانكشتاين فجأة مُعلناً عن نهاية الدوام. **(الصورة الحادية عشرة)** تتزايد حيرة الطلاب أمام ذلك القرار المُفاجئ، بينما يبدو أن فرانكشتاين يُخفي أمرًا هامًا. **(الصورة الثانية عشرة)** يتأكد شعور الطلاب بأن ثمة أمر غير طبيعي يحدث، خاصةً بعد أن لمحوا مجموعة من الرجال ذوي الهيئة المُريبة خارج المدرسة. **(الصورة الثالثة عشرة)** يُدرك فرانكشتاين أن الوقت قد حان ليكشف للجميع عن حقيقة ما يحدث، فيُخبرهم بأن أولئك الرجال هم أعضاء من "الاتحاد" وأنهم يُخططون لشيء ما. **(الصورة الرابعة عشرة)** تُصيب كلمات فرانكشتاين الجميع بالذهول، ويسود التوتر الأجواء بينما تتّجه أنظار الجميع نحو الباب. **(الصورة الخامسة عشرة)** ينفتح الباب فجأة ليكشف عن أحد أقوى أعضاء "الاتحاد"، "إم-21" السابق. **(الصورة السادسة عشرة)** تتّسع عيون الجميع دهشةً ورعبًا في آن واحد، فهم أمام خصم شديد الخطورة. **(الصورة السابعة عشرة)** يحاول فرانكشتاين كسب بعض الوقت ليتمكن من حماية الطلاب، فيُطالب "إم-21" السابق بتوضيح السبب وراء تواجده هنا. **(الصورة الثامنة عشرة)** يُصدم الجميع من إجابة "إم-21" السابق، فهو هنا ليصطحب رايزل معه. **(الصورة التاسعة عشرة)** تتعالى أصوات الرفض والاستنكار داخل الغرفة، فالجميع يرفضون التخلي عن رايزل. **(الصورة العشرون)** يُحاول "إم-21" السابق إقناع الجميع بأن البقاء مع فرانكشتاين سيُعرّض رايزل للخطر، وأن مكانه الحقيقي هو مع "الاتحاد". **(الصورة الحادية والعشرون)** تزداد الأجواء توترًا عندما يُعلن "إم-21" السابق أنه سيأخذ رايزل رغمًا عن أنف الجميع. **(الصورة الثانية والعشرون)** ينفجر الغضب في أعماق تاو وتيك، فلا شيء أهم من سلامة صديقهم رايزل. **(الصورة الثالثة والعشرون)** يُحاول فرانكشتاين السيطرة على الموقف، ويأمر تاو وتيك بعدم التدخل. **(الصورة الرابعة والعشرون)** يلتفت فرانكشتاين نحو "إم-21" السابق ويُخبره بأنه من سيُقرر ما إذا كان رايزل سيُغادر أم لا. **(الصورة الخامسة والعشرون)** يُحدّق "إم-21" السابق في فرانكشتاين بنظرات باردة، والصمت يُسيطر على الأجواء في انتظار رد فرانكشتاين. **(الصورة السادسة والعشرون)** ينظر فرانكشتاين إلى وجه رايزل الهادئ، فيُدرك أن قراره سيكون فاصلًا في مصير صديقه. **(الصورة السابعة والعشرون)** يُفاجئ فرانكشتاين الجميع بقراره، فهو يُوافق على ذهاب رايزل مع "إم-21" السابق. **(الصورة الثامنة والعشرون)** تُسيطر مَشاعر الحيرة والصدمة على الجميع، بينما يُحاول "إم-21" السابق إخفاء مَشاعره الحقيقية. **(الصورة التاسعة والعشرون)** يسير رايزل مع "إم-21" السابق دون تردد، تاركًا وراءه أصدقاءه الذين يشعرون بحزن عميق. **(الصورة الثلاثون)** تُنهي الصفحة الأخيرة الفصل على مشهد غامض، فقد انطلقت صرخة مدوية من "إم-21" السابق تُنبئ بتحوّل مُرعب في الأحداث.