Noblesse شابتر Chapter - 202

Noblesse - 202 مانجا تايم

Noblesse - 202 مانجا

Noblesse - 202 مانهوا

Noblesse - 202

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## تلخيص الفصل 202 من مانهوا Noblesse **في قاعةٍ شاحبةٍ بنورٍ خافت، وقف النبلاء مجتمعين، جباههم عابسةٌ وهم يستمعون لكلماتٍ ثقيلةٍ من أحد كبارهم:** "لقد أخفى أمرَ وجودِهِ عنّا.. مُنذُ مُدةٍ طويلة" كان القلقُ بادياً على محياهم، فإخفاءُ سرٍّ كهذا ينبئُ بخطورةٍ بالغة. وتساءلَ آخرُ: "هلْ أنتَ مُتأكدٌ من أنّ الأمرَ يتطلّبُ اجتماعًا عاجلاً؟" أجابَ مُتحدثاً بِحزمٍ: "نعم... لقدْ سبّبَ بالفعلِ الكثيرَ منَ الفوضى. علينا التحرّكُ قبلَ تفاقمِ المَوقف." **تنتقلُ الصّورةُ إلى عرشٍ مُظلمٍ، تجلسُ عليهِ امرأةً ذاتُ هيبةٍ وجمالٍ أخّاذ، تُحدّقُ بعينيها الحمراوين ببرودٍ وهي تُصغي.** يُكملُ النبيلُ كلامَه: "السّيدةُ السّابقةُ... لا تزالُ على قيدِ الحياة." تخيّمُ صدمةٌ على وجوهِ الجميع، فعودةُ السّيدةِ السّابقةِ تُنذرُ بتغييراتٍ جذرية. **تُقاطعُهم السّيدةُ بصوتٍ هادئٍ حادّ:** "أنا أعرفُ أمرَها، توقّفوا عنْ مُناقشةِ المَوضوع." تتراجعُ النّبلاء بخوفٍ واحترام، فلا أحدَ يَجرؤ على مُخالفةِ أوامرِها. **تتلاشى الصورةُ لننتقلَ إلى عالمٍ مُختلف، عالمٍ مليءٍ بضوضاءِ المُراهقين وطاقتهم، في مدرسةٍ عاديةٍ.** يجلسُ رايزل، بطلُ قصّتنا، بِهدوءٍ مُعتاد، تُحيطُ بهِ ضوضاءُ زملائهِ في صَفّهِ الدراسيّ. **يَسألُهُ أحدهم بِفضول:** "رايزل، ألمْ تُفكّرْ أبدًا بِالانضمامِ إلى أحدِ الأنديةِ المدرسية؟" يُجيبُ رايزل بِبرودٍ: "لا يُوجدُ داعٍ لِذلك." يُعلّقُ زميلٌ آخرُ: "على كُلِّ حالٍ، إنهُ مُجرّدُ مَضيعةٍ لِلوقت." **يَظهرُ مُعلّمُهم فجأةً، مُعلناً عنْ مُفاجأةٍ تُربكُ الجميع:** "لقدْ استُدعيتُ بِشكلٍ عاجلٍ.. علينا العودةُ إلى منازِلنا." **تعودُ الصّورةُ إلى عالمِ النّبلاء، حيثُ يقفُ النّبلاء على أنقاضِ مبنىً مُدمّر، تُحيطُ بهم رائحةُ الدّمار.** **تُحدّقُ امرأةٌ ذاتُ شعرٍ أسودَ طويلٍ ببرودٍ نحوَ رجلٍ يقفُ أمامها:** "ألا تعتقدُ أنّ هذا مُبالغٌ فيهٍ قليلًا؟" يُجيبُ الرّجلُ بِسُخريةٍ: "لا شَيءَ يُثيرُ اهتمامي.. سوىَ هذا المَنظَر.." **تتّضحُ ملامحُ وجهِهِ، لِيَكشِفَ عنْ وجهِ مُعذّبٍ مليءٍ بِالنّدوب:** "أنتِ لا تُدركينَ كمْ أعوامًا قضّيتها في قَعرِ الجَحيم." **تُنهي المانهوا الفصل على مشهدٍ مُثيرٍ للفضول، تاركةً القارئَ مُتلهّفًا لِمعرفةِ ما سيَحدُثُ تاليًا.**

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 202





202 شابتر Noblesse

## تلخيص الفصل 202 من مانهوا Noblesse **في قاعةٍ شاحبةٍ بنورٍ خافت، وقف النبلاء مجتمعين، جباههم عابسةٌ وهم يستمعون لكلماتٍ ثقيلةٍ من أحد كبارهم:** "لقد أخفى أمرَ وجودِهِ عنّا.. مُنذُ مُدةٍ طويلة" كان القلقُ بادياً على محياهم، فإخفاءُ سرٍّ كهذا ينبئُ بخطورةٍ بالغة. وتساءلَ آخرُ: "هلْ أنتَ مُتأكدٌ من أنّ الأمرَ يتطلّبُ اجتماعًا عاجلاً؟" أجابَ مُتحدثاً بِحزمٍ: "نعم... لقدْ سبّبَ بالفعلِ الكثيرَ منَ الفوضى. علينا التحرّكُ قبلَ تفاقمِ المَوقف." **تنتقلُ الصّورةُ إلى عرشٍ مُظلمٍ، تجلسُ عليهِ امرأةً ذاتُ هيبةٍ وجمالٍ أخّاذ، تُحدّقُ بعينيها الحمراوين ببرودٍ وهي تُصغي.** يُكملُ النبيلُ كلامَه: "السّيدةُ السّابقةُ... لا تزالُ على قيدِ الحياة." تخيّمُ صدمةٌ على وجوهِ الجميع، فعودةُ السّيدةِ السّابقةِ تُنذرُ بتغييراتٍ جذرية. **تُقاطعُهم السّيدةُ بصوتٍ هادئٍ حادّ:** "أنا أعرفُ أمرَها، توقّفوا عنْ مُناقشةِ المَوضوع." تتراجعُ النّبلاء بخوفٍ واحترام، فلا أحدَ يَجرؤ على مُخالفةِ أوامرِها. **تتلاشى الصورةُ لننتقلَ إلى عالمٍ مُختلف، عالمٍ مليءٍ بضوضاءِ المُراهقين وطاقتهم، في مدرسةٍ عاديةٍ.** يجلسُ رايزل، بطلُ قصّتنا، بِهدوءٍ مُعتاد، تُحيطُ بهِ ضوضاءُ زملائهِ في صَفّهِ الدراسيّ. **يَسألُهُ أحدهم بِفضول:** "رايزل، ألمْ تُفكّرْ أبدًا بِالانضمامِ إلى أحدِ الأنديةِ المدرسية؟" يُجيبُ رايزل بِبرودٍ: "لا يُوجدُ داعٍ لِذلك." يُعلّقُ زميلٌ آخرُ: "على كُلِّ حالٍ، إنهُ مُجرّدُ مَضيعةٍ لِلوقت." **يَظهرُ مُعلّمُهم فجأةً، مُعلناً عنْ مُفاجأةٍ تُربكُ الجميع:** "لقدْ استُدعيتُ بِشكلٍ عاجلٍ.. علينا العودةُ إلى منازِلنا." **تعودُ الصّورةُ إلى عالمِ النّبلاء، حيثُ يقفُ النّبلاء على أنقاضِ مبنىً مُدمّر، تُحيطُ بهم رائحةُ الدّمار.** **تُحدّقُ امرأةٌ ذاتُ شعرٍ أسودَ طويلٍ ببرودٍ نحوَ رجلٍ يقفُ أمامها:** "ألا تعتقدُ أنّ هذا مُبالغٌ فيهٍ قليلًا؟" يُجيبُ الرّجلُ بِسُخريةٍ: "لا شَيءَ يُثيرُ اهتمامي.. سوىَ هذا المَنظَر.." **تتّضحُ ملامحُ وجهِهِ، لِيَكشِفَ عنْ وجهِ مُعذّبٍ مليءٍ بِالنّدوب:** "أنتِ لا تُدركينَ كمْ أعوامًا قضّيتها في قَعرِ الجَحيم." **تُنهي المانهوا الفصل على مشهدٍ مُثيرٍ للفضول، تاركةً القارئَ مُتلهّفًا لِمعرفةِ ما سيَحدُثُ تاليًا.**