Noblesse شابتر Chapter - 201

Noblesse - 201 مانجا تايم

Noblesse - 201 مانجا

Noblesse - 201 مانهوا

Noblesse - 201

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## الفصل 201 من Noblesse: عودة الماضي، صمت الحاضر ينطلق الفصل 201 من Noblesse بأضواء كاشفة تُسلّط على سيّدة فاتنة ذات شعرٍ أسود طويل، ترتدي ملابسَ بيضاء وتتألق جمالاً على منصّة عرض أزياء. *صوت نقرات الكاميرات يصدح في الأرجاء، مُوثقاً لحظاتِ تألقها*. (الصورة 1-4) لكن سرعان ما تتبدّد هذه الأجواء البراقة بصوتٍ مُفاجئ، "وااااو!". يتفاجأ جميع الحاضرين، وتعلّق إحداهن: "أراهن أنها لم تُجرّب وضع عدساتٍ ملونة من قبل". (الصورة 5) يبدو أن عينيّ عارضة الأزياء اللامعة تُثيران الدهشة بألوانها الفريدة. يقترب منها رجلٌ أشقر بابتسامةٍ ساحرة، وهو مُصمم الأزياء: "أعلم أنّها المُشاركة الأولى لكِ في عرضٍ كهذا، لكنّكِ لا زلتِ رائعةً". يردّ بكبرياء: "أخبرتهم بأنّ لا داعٍ للقلق، لأنّها تتمتّع بموهبةٍ فطرية". (الصورة 6) تُغادر العارضة المنصّة بخطواتٍ سريعة وهي تَتساءل: "هل أبدو غريبةً للغاية؟" (الصورة 7) يهدّئ من روعتها: "أبداً، تبدين رائعةً" (الصورة 8) ، لتردّ هي بابتسامةٍ خفيفة: "شكراً... هذا يُريحني قليلاً". (الصورة 9) تنتقل الأحداث إلى خارج موقع العرض، حيث تجلس فتاة ذات شعر وردي وهي تُحدّق في هاتفها بتركيز، لتتفوّه بغضب: "ماذا يفعل هذا الغبي هنا؟" (الصورة 10) تُقرّر الذهاب إليه، ولكنّها تُفاجأ بشخصٍ يعترض طريقها: "أنتِ ستذهبين إلى مُكان مُختلف اليوم." (الصورة 11 - 14) تَظهر مجموعة من الرجال يُطالبون بمعرفة هُوية هذا الشخص، ليُجيبهم بهدوء: "أنا مُجرّد مُصوّر... أليس كذلك؟" (الصورة 15-19) تعود الأضواء لتُسلّط على منصّة العرض، ولكنّ هذه المرّة يظهر ثلاثيٌ من الشباب بدلاً من عارضة الأزياء. (الصورة 20-21) يَحدّق بهم مُصمم الأزياء بسُخرية: "ما الذي تفعله؟ هل أخبرتك بأن أجعلك مُهرّجاً في هذا العرض؟" (الصورة 22) فجأة، يدخل رجلٌ وإمرأة إلى القاعة وسط دهشة الحاضرين، ليُعلّق أحدهم: "أليسا قد عادت". (الصورة 23-24) تتوجّه أليسا إلى مصمم الأزياء وتسأله ببرود: "هل أنت مُستمتع؟ أعتقد أنّك تُفضّل هذا على عرض الأزياء". (الصورة 25-27) يُحاول مُصمم الأزياء تبرير موقفه، لكّنّها تُقاطعه بسُخرية: "تباً لك... هل تعتقد أنّني أهتم بكلامك؟" (الصورة 28-29) تستدير أليسا للمغادرة، ليُعلن مُصمم الأزياء بغضب: "لن يَحدث هذا مُجدداً! سأُريكِ من أكون". (الصورة 30) يُلاحظ أحد الحاضرين تغيّر سلوك أليسا: "هل تلكَ أليسا التي نعرفها؟ إنّها تبدو مُختلفةً اليوم". (الصورة 31-33) تنتهي الصور بمشهدٍ غامض، حيث تظهر أليسا وهي تُغادر المكان مع مرافقيها، فيما تُحدّق بها سيّدة أخرى بنظراتٍ غامضة. (الصورة 34-47) يتركنا الفصل 201 من Noblesse مع الكثير من التساؤلات حول التغيّرات التي طرأت على أليسا و الدوافع الحقيقية وراء عودتها.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 201





201 شابتر Noblesse

## الفصل 201 من Noblesse: عودة الماضي، صمت الحاضر ينطلق الفصل 201 من Noblesse بأضواء كاشفة تُسلّط على سيّدة فاتنة ذات شعرٍ أسود طويل، ترتدي ملابسَ بيضاء وتتألق جمالاً على منصّة عرض أزياء. *صوت نقرات الكاميرات يصدح في الأرجاء، مُوثقاً لحظاتِ تألقها*. (الصورة 1-4) لكن سرعان ما تتبدّد هذه الأجواء البراقة بصوتٍ مُفاجئ، "وااااو!". يتفاجأ جميع الحاضرين، وتعلّق إحداهن: "أراهن أنها لم تُجرّب وضع عدساتٍ ملونة من قبل". (الصورة 5) يبدو أن عينيّ عارضة الأزياء اللامعة تُثيران الدهشة بألوانها الفريدة. يقترب منها رجلٌ أشقر بابتسامةٍ ساحرة، وهو مُصمم الأزياء: "أعلم أنّها المُشاركة الأولى لكِ في عرضٍ كهذا، لكنّكِ لا زلتِ رائعةً". يردّ بكبرياء: "أخبرتهم بأنّ لا داعٍ للقلق، لأنّها تتمتّع بموهبةٍ فطرية". (الصورة 6) تُغادر العارضة المنصّة بخطواتٍ سريعة وهي تَتساءل: "هل أبدو غريبةً للغاية؟" (الصورة 7) يهدّئ من روعتها: "أبداً، تبدين رائعةً" (الصورة 8) ، لتردّ هي بابتسامةٍ خفيفة: "شكراً... هذا يُريحني قليلاً". (الصورة 9) تنتقل الأحداث إلى خارج موقع العرض، حيث تجلس فتاة ذات شعر وردي وهي تُحدّق في هاتفها بتركيز، لتتفوّه بغضب: "ماذا يفعل هذا الغبي هنا؟" (الصورة 10) تُقرّر الذهاب إليه، ولكنّها تُفاجأ بشخصٍ يعترض طريقها: "أنتِ ستذهبين إلى مُكان مُختلف اليوم." (الصورة 11 - 14) تَظهر مجموعة من الرجال يُطالبون بمعرفة هُوية هذا الشخص، ليُجيبهم بهدوء: "أنا مُجرّد مُصوّر... أليس كذلك؟" (الصورة 15-19) تعود الأضواء لتُسلّط على منصّة العرض، ولكنّ هذه المرّة يظهر ثلاثيٌ من الشباب بدلاً من عارضة الأزياء. (الصورة 20-21) يَحدّق بهم مُصمم الأزياء بسُخرية: "ما الذي تفعله؟ هل أخبرتك بأن أجعلك مُهرّجاً في هذا العرض؟" (الصورة 22) فجأة، يدخل رجلٌ وإمرأة إلى القاعة وسط دهشة الحاضرين، ليُعلّق أحدهم: "أليسا قد عادت". (الصورة 23-24) تتوجّه أليسا إلى مصمم الأزياء وتسأله ببرود: "هل أنت مُستمتع؟ أعتقد أنّك تُفضّل هذا على عرض الأزياء". (الصورة 25-27) يُحاول مُصمم الأزياء تبرير موقفه، لكّنّها تُقاطعه بسُخرية: "تباً لك... هل تعتقد أنّني أهتم بكلامك؟" (الصورة 28-29) تستدير أليسا للمغادرة، ليُعلن مُصمم الأزياء بغضب: "لن يَحدث هذا مُجدداً! سأُريكِ من أكون". (الصورة 30) يُلاحظ أحد الحاضرين تغيّر سلوك أليسا: "هل تلكَ أليسا التي نعرفها؟ إنّها تبدو مُختلفةً اليوم". (الصورة 31-33) تنتهي الصور بمشهدٍ غامض، حيث تظهر أليسا وهي تُغادر المكان مع مرافقيها، فيما تُحدّق بها سيّدة أخرى بنظراتٍ غامضة. (الصورة 34-47) يتركنا الفصل 201 من Noblesse مع الكثير من التساؤلات حول التغيّرات التي طرأت على أليسا و الدوافع الحقيقية وراء عودتها.