## Noblesse الفصل 200: وليمة هادئة، عاصفة قادمة **بداية الفصل**: * **الصورة الأولى**: الغلاف، عنوان الفصل: Noblesse - الفصل 200. * **الصورة الثانية**: ظلال رجال يمشون بثقة مُنبعثة من خطواتهم، يَصدُر عن أحدهم صوتٌ خافتٌ مُعلقًا: "إنه.. بالفعل.. بشكلٍ كاملٍ". * **الصورة الثالثة**: يقف ذات الرجل المُتحدث سابقًا أمام شخصٍ آخر مُلقيًا على الأرض، مُخاطبًا إياه بلهجةٍ مُستهزئة: "تعتقدُ.. بأني سَأَتَراجعُ.. بناءً على طلبكَ؟". * **الصورة الرابعة**: يجلس "فرانكشتاين" بهدوءٍ في غرفة مليئة بالكتب، في حين يقف أمامه رجُلان، ويُخبرهم بثقة: "اطلبُوا.. من لورد.. المُدينة". * **الصورة الخامسة**: تُظهر ردة فعل الرجُلين المُصدومين من جُرأة فرانكشتاين، مُعلقين: "ماذا.. تقول..؟! " "هل.. جننتَ..؟! "هل هذا ما قُلناه عن اللورد حقًا..؟!". * **الصورة السادسة**: يُهاجم فرانكشتاين الرجُلين بقوة هائلة مُطلقًا لكماتهِ التي تَسقطهم أرضًا. **تستمر الأحداث**: * **الصورة السابعة**: يَسقط الرجُلان مُنهَكَيْن على الأرض، بينما تُظهر نظرة "كاديس إتراما دي رازيل" - لورد المُدينة - عدم الاكتراث. * **الصورة الثامنة**: تُظهر نظرة غاضبة من أحد الرجال على الأرض، مُعلقًا: "إن.. إل...". * **الصورة التاسعة**: يُهاجم أحدُ الرجال فرانكشتاين مُستخدِمًا سلاحه الناري، في حين يتصدى له فرانكشتاين بِكُل سهولةٍ. * **الصورة العاشرة**: يَستخدم فرانكشتاين ضرباتٍ مُتقنةً لإسقاطِ باقي الرجال، ويَظهرُ بِثقة وقوةٍ. **تغير مسار الأحداث**: * **الصورة الحادية عشرة**: يدخل "كروما" إلى الغرفة ليجد الرجال مُلقين على الأرض، فيَسأل فرانكشتاين بِهدوء: "سيدي.. كروما، أهذا.. يُعد.. إساءةً.. لاستخدام.. السلطة..؟". * **الصورة الثانية عشرة**: يجلس "فرانكشتاين" بِهدوء في حين يقف أمامه "كروما"، قائلاً: "سلال.. على كُل حال.. ما زلنا بحاجةٍ لِسماعِ كلامِ اللورد بشكلٍ.. مُباشر..". * **الصورة الثالثة عشرة**: يَظهر "كروما" في حالةٍ من الغضب قائلاً: "لم أكن.. أُخطط.. لإخبار.. اللورد.. بِهذا.. أصلًا.. لِأنهُ من الواضح.. بِأنها ليست.. بِصفقةٍ.. كبيرة..". * **الصورة الرابعة عشرة**: يُوضّح "كروما" قلقهُ من تداعياتِ الموقف، قائلاً: "لكن.. بما أنهُم.. جاؤوا إلى هُنا.. لإيصالِ رِسالة.. فمن المُفترض.. أن يُبلّغوا رئيسَهُم.. بِمُجرّد عودَتِهُم.. إلى الوطن..". **ذروة الفصل**: * **الصورة الخامسة عشرة**: يَظهر "كروما" وهو قلقٌ على سلامة "اللورد"، قائلاً: "مع ذلك.. أنا لستُ مُتأكّدًا من كونِها فِكرةً جَيّدةً أن يُهاجِموا.. مَكان إقامة اللورد.. حتى ولو كانوا يُريدون إيصال رِسالة..". * **الصورة السادسة عشرة**: يُعبّر "فرانكشتاين" عن غضبهِ و يُهدّدُ: " لو كان هؤلاء الحُثالة قد تجرّؤوا على إيذاء اللورد... سَأُريهم مَعنى الخوف الحقيقي". * **الصورة السابعة عشرة**: يُوضّحُ "فرانكشتاين" لـ "كروما" مَوقفهُ، قائلاً: "لا تَقلق، لقد أَبقيتُ واحدًا منهُم.. على قيد الحياة.. لِأَستطيع اكتشاف هوية مُرسِليهِم... وسَأَجعَلهُم.. يدفعون ثمن تَصرّفاتهِم". * **الصورة الثامنة عشرة**: يَظهرُ "فرانكشتاين" بِهدوء قائلاً: "صحيح، عَلَى كُلّ حال.. إنّها لَليلة باردة.. لِذلك يَجِبُ عَلَينا العودة إلى الدّاخل، سَأُبلّغُ اللورد بِما حَدَث... بَعد أن يَستيقظ مِن نَومِه". * **الصورة التاسعة عشرة**: يَظهرُ "كروما" وهو يُفكّر بِكلام "فرانكشتاين" قائلاً: "حَتّى لو لَم يَكُن لديهم نِيّة إيذاء اللورد.. إلّا أَنّهم تَعدّوا على مَكان إقامَتِه.. هَذا لَيس بِأَمر هَيّن". * **الصورة العشرون**: يَسأل "كروما" فرانكشتاين بِقلق: "هل أَنتَ مُتأكّد، حَقًا.. مِن ذَلِكَ؟". * **الصورة الحادية والعشرون**: يَظهرُ "فرانكشتاين" بِهدوء قائلاً: "... عِندَكَ حَقّ". **نهاية الفصل**: * **الصورة الثانية والعشرون**: يَنهَضُ "فرانكشتاين" من مَكانِه قائلاً: " لَكِن.. أَحتاجُ إلى تَوْضِيح الأَمر لِـ "اللورد" بِشَكلٍ صحيح". * **الصورة الثالثة والعشرون**: يَقولُ "كروما" بِهدوء: " وَاقِفًا هُناك سَيّدي "اللورد".. أَنتَ لَن تَستطيعَ إيقافَ هَذا الرجُل.. حَتّى وَلَو تَدخّلتَ..". * **الصورة الرابعة والعشرون**: يَقول "كروما" بِخوف: "إنّهُ مُتَحمّس لِغاية..". * **الصورة الخامسة والعشرون**: يَظهرُ "كروما" بِخوف و قلق شديدين. * **الصورة السادسة والعشرون**: يَسأل "كروما" فرانكشتاين بِقلق : " كيف يُمكِنُ لَكَ فعل ذَلِكَ..؟ هَل أَنتَ مُتأكّدٌ.. مِن أَنّك لَم تُخطِئ..؟". * **الصورة السابعة والعشرون**: يَقُول "كروما" بِصوتٍ مُنخَفِض: "ماذا؟". * **الصورة الثامنة والعشرون**: يَصرُخُ "فرانكشتاين" بِغضب: "اِلْزَم حُدُودَكَ". * **الصورة التاسعة والعشرون**: يُهمس "تاكيو" لِـ "سايرا": "أَخبِريه..". * **الصورة الثلاثون**: لا تَزال "سايرا" تُحاول إقناع "تاكيو" بِتَرْكِ المَوْضِع. **تنتقل الأحداث**: * **الصورة الحادية والثلاثون**: تُراقب "سايرا" الموقف بِقلق. * **الصورة الثانية والثلاثون**: تُراقب "سايرا" الموقف بِقلقٍ أكبر. * **الصورة الثالثة والثلاثون**: يَسألُ "تاكيو" بِقلق: "هَل هُم.. بِخَيْر..؟". * **الصورة الرابعة والثلاثون**: يُجيبُ "راجاك" ببرود: "لا أَدري، لَكِنّهُم.. يَبدوْن.. جَيّدِين". * **الصورة الخامسة والثلاثون**: يُشاهدُ الجميع الموقف بِصَمت. * **الصورة السادسة والثلاثون**: تَسأل "سايرا" "تاكيو" بقلق: "لماذا يُسألُ واحدًا منّا في بادِئ الأَمر؟ هَل هَذا لأنّنا لَم نُسلّم..؟". * **الصورة السابعة والثلاثون**: يُجيب "راجاك" بِبرود: "هَل تُريدين مُعاقَبَتُنا مِن أَجلِ ذَلِكَ؟". * **الصورة الثامنة والثلاثون**: تُراقب "سايرا" الموقف بِصَمت. * **الصورة التاسعة والثلاثون**: يُراقِبُ "راجاك" الموقف بِبرود. * **الصورة الأربعون**: يُراقِب "راجاك" الموقف بِصمت وَ ثِقة. **مشهد جديد**: * **الصورة الحادية والأربعون**: تُظهر مَشهَدًا لِمدرسةٍ ثانوية مَعَ تَعليق: "........ أَصبَحَت أَجواء الفَصْلِ هادئةً مِن دُونِ أولئكَ الثّلاثة". * **الصورة الثانية والأربعون**: تُظهر "شرين" في مَكتَبِها وَ هِيَ تَتَنَهّدُ بِضيق. * **الصورة الثالثة والأربعون**: تُظهر طُلّاب يُغادرون المدرسة وَ بينهم "يو" وَ" ايكهان" و "سوتا". * **الصورة الرابعة والأربعون**: يَصيحُ "تاو" بِفَرْح: "بوو!". * **الصورة الخامسة والأربعون**: يُجيبُ "يو" بِضِحك: "هاها!". * **الصورة السادسة والأربعون**: تُظهر طُلّابًا يُحدّقون "تاو" وَ "يو" و "ايكهان" وَ "سوتا" مِن الخَلف. * **الصورة السابعة والأربعون**: يَصرُخ أحدهم بِحَماس: "أُستاذ!". * **الصورة الثامنة والأربعون**: تَسألُ "سوتا" بِقَلق: "مَن يَتحدّث إلى مَن هُنا؟". * **الصورة التاسعة والأربعون**: يُشاهدُ الجميع بِصَمت. * **الصورة الخمسون**: يُشاهدُ "يو" بِصدمة. * **الصورة الحادية والخمسون**: يُحدّقُ "يو" بِشَغَف. * **الصورة الثانية والخمسون**: يَدخُلُ "يو" إلى الفَصْل. * **الصورة الثالثة والخمسون**: "مُديرُ المدرسةِ!". * **الصورة الرابعة والخمسون**: "لماذا؟!". **الخاتمة**: * **الصورة السادسة والخمسون**: يُراقِبُ "يو" المُديرَ بِصمت. * **الصورة السابعة والخمسون**: يَظهرُ مَشهدٌ لِغُرْفَةِ عَرْشٍ مَعَ تَعليق: "لَقَد عادَ أبناء العائلات إلى مَنَازِلِهِم". * **الصورة الثامنة والخمسون**: يَقُولُ أحدُ الخدم: "لَقَد عادوا يا سَيّدي، أَرغب في أَن أَسألُكُم ماذا لَو ....". * **الصورة التاسعة والخمسون**: تَسألُ إحدى الخادمات: "لِمَن هَذا؟". * **الصورة الستون**: تَقُوم إحدى الخادمات بِفتحِ الصندوق. * **الصورة الحادية والستون**: تُظهِرُ داخلَ الصندوق. * **الصورة الثانية والستون**: لَقَد كان هَذا الفَصْلُ مِن "نوبليس" رائِعًا بِكُلّ مَا فيه مِن أَحداثٍ مُشوّقةٍ وَ تَطوّراتٍ مثيرةٍ، وَ نَتَطلّعُ لِمَعرفةِ ما سيَحّضُرُ في الفَصلِ المُقبل!