## الفصل 197 من نوبليس: إرث القوة **الصورة الأولى:** تُظهر لنا شخصيات الفصل الرئيسية وهم فرانكشتاين، رازيل، و مُعدّلّي النبلاء (M-21) و (تاو) و (تاكيو) الذين أصبحوا أصدقاء رايزل. **الصورة الثانية:** غلاف الفصل 197 من مانهوا نوبليس، وتظهر كلمتها باللغة الإنجليزية، وعدد الفصل، ومبتكرو العمل. **الصور (3-10):** تبدأ حبكة الفصل باجتماع مُعدّلي النبلاء لمواجهة مُعدّلّة تُدعى "يونا" . تتحدّى "يونا" سلطة "النبيل" ، مُعلنةً رغبتها في الحصول على لقب "النبيل" وتسلُّم سيفه. يُحاوِل "غارون" ثنيها عن ذلك، لكنه يُصَاب بجروحٍ بَليغة عندما تتحدّى "يونا" الجميع وتَسحب سيف "النبيل" بقوّتها. **الصور (11-18):** يَظهر "النبيل" في المشهد، مُستشعرًا بالاضطراب وقوة "يونا" غير المُتوقّعة. يُلاحظ "غارون" أن "النبيل" لم يَعُد يتمتّع بقوّته الكاملة، ويُدرك "النبيل" خطورة الموقف ويُقرّر مُواجهة "يونا" بنفسه لحماية رفاقه. **الصور (19-26):** يُحاوِل مُعدّلو النبلاء منع "النبيل" من القتال خوفًا عليه، لكنّه يُصِرّ على مُواجهة "يونا" وحيدًا. تندهش "يونا" من قوّة "النبيل" رغم ضعفه، لكنه يَتمكّن من هزيمتها بضربة واحدة. **الصور (27-34):** يَنهار "النبيل" من الإرهاق بعد قتاله "يونا" ، ويُدرك مُعدّلو النبلاء حجم التضحية التي قدّمها لحمايتهم. في هذه الأثناء، يَشعر "فرانكشتاين" و "رازيل" بحالة "النبيل" ويُسرعان للذهاب إليه. **الصور (35-43):** يظهر "مُعدّل" نبلاء آخر يدعى "كيد" وهو يُراقب الموقف عن بُعد، ويُدرك مدى قوة "النبيل" حتى في أضعف حالاته. **الصورة (44-45):** تُنهي هذه الصور الفصل بمشهد "فرانكشتاين" و "رازيل" وهما يَصلان إلى "النبيل" ، مُتَسائِلين عمّا حَدَث. يُسلّط هذا الفصل الضوء على إخلاص "النبيل" لرفاقه وقوّته التي لا تُضاهى حتى وهو في أضعف حالاته. كما يُهيّئ الفصل الأحداث القادمة في المانهوا والتي ستكون أكثر إثارة وتشويقًا.