Noblesse شابتر Chapter - 196

Noblesse - 196 مانجا تايم

Noblesse - 196 مانجا

Noblesse - 196 مانهوا

Noblesse - 196

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## نبذة عن فصل مشحون من Noblesse: قوة هائجة وظهور مُنقذ تبدأ أحداث الفصل 196 من Noblesse بجمودٍ رهيب. يقف رايزل ورفاقه في مواجهة عدوٍّ عنيد، مُحاطين بهالةٍ من التوتر المُتَصاعد. يظهر العدوُّ واثقاً من نفسه، مُعلنًا عن خطأ النبلاء في اعتقادهم بإمكانية هزيمته. (الصورة الأولى و الثانية). تتصاعد وتيرة الأحداث بسرعة عندما يطلق العدوُّ العنان لقوةٍ هائلةٍ غير مُستقرة، (الصورة الثالثة و الرابعة). يُدرك فرانكشتاين، مُصابًا بالذهول، الطبيعة الحقيقية لهذه القوة، مُدركاً أنها ليست من صنع البشر. في تلك اللحظة الحاسمة، يهبط مُنقذٌ من السماء! (الصورة الخامسة و السادسة و السابعة). تُحيط به هالةٌ سماويةٌ بيضاء، مُعلنًا عن وصوله المهيب. يتعرف عليه فرانكشتاين على الفور - إنه الرجل الذي ساعده مُسبقًا، (الصورة الثامنة و التاسعة). يتساءل رايزل عن سبب تواجُد هذا الشخص، ليُجيبه الأخير بأنه شعر بِحاجة النبلاء للمُساعدة (الصورة العاشرة). يرفض مُقدمًا المساعدة من الغرباء، مُفضلاً مُواجهة مصيره بنفسه. يلتفت المُنقذ نحو العدوّ، مُحذراً إياه من عواقب التمادي في طغيانه (الصورة الحادية عشر). يُخبره بأنّ القوة التي يمتلكها ليست ملكاً له، وأنّ عليه التوقّف قبل فوات الأوان. يُصرُّ العدوّ على موقفه، مُستهزءاً بمُحاولات المُنقذ لِردعه (الصورة الثانية عشر). يَندلع صراعٌ عنيفٌ يهزّ أركان المكان (الصورة الثالثة عشر). لا يَتوانى المُنقذ في إظهار قوّته الحقيقية، مُطلقًا العنان لهجماتٍ مُبهرةٍ تجبر العدوّ على التراجع (الصورة الرابعة عشر). بينما يستمرّ القتال، يُصدم النبلاء بِقوة المُنقذ ومهاراته القتالية المُذهلة (الصورة الخامسة عشر). يُدرك العدوّ فداحة خطأه، (الصورة السادسة عشر). ولكنّ الوقت قد فات. ينتهي الفصل بِانتصار المُنقذ، (الصورة السابعة عشر)، لكنّه ليس مُتأكدًا من أنّ هذا هو الحل الأمثل. يبقى السؤال المُلِحّ: مَنْ هذا المُنقذ الغامض؟ (الصورة الثامنة عشر). وماذا سيَحمل مُستقبل الفصل القادم للنبلاء؟ (الصورة التاسعة عشر و العشرون).

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 196





196 شابتر Noblesse

## نبذة عن فصل مشحون من Noblesse: قوة هائجة وظهور مُنقذ تبدأ أحداث الفصل 196 من Noblesse بجمودٍ رهيب. يقف رايزل ورفاقه في مواجهة عدوٍّ عنيد، مُحاطين بهالةٍ من التوتر المُتَصاعد. يظهر العدوُّ واثقاً من نفسه، مُعلنًا عن خطأ النبلاء في اعتقادهم بإمكانية هزيمته. (الصورة الأولى و الثانية). تتصاعد وتيرة الأحداث بسرعة عندما يطلق العدوُّ العنان لقوةٍ هائلةٍ غير مُستقرة، (الصورة الثالثة و الرابعة). يُدرك فرانكشتاين، مُصابًا بالذهول، الطبيعة الحقيقية لهذه القوة، مُدركاً أنها ليست من صنع البشر. في تلك اللحظة الحاسمة، يهبط مُنقذٌ من السماء! (الصورة الخامسة و السادسة و السابعة). تُحيط به هالةٌ سماويةٌ بيضاء، مُعلنًا عن وصوله المهيب. يتعرف عليه فرانكشتاين على الفور - إنه الرجل الذي ساعده مُسبقًا، (الصورة الثامنة و التاسعة). يتساءل رايزل عن سبب تواجُد هذا الشخص، ليُجيبه الأخير بأنه شعر بِحاجة النبلاء للمُساعدة (الصورة العاشرة). يرفض مُقدمًا المساعدة من الغرباء، مُفضلاً مُواجهة مصيره بنفسه. يلتفت المُنقذ نحو العدوّ، مُحذراً إياه من عواقب التمادي في طغيانه (الصورة الحادية عشر). يُخبره بأنّ القوة التي يمتلكها ليست ملكاً له، وأنّ عليه التوقّف قبل فوات الأوان. يُصرُّ العدوّ على موقفه، مُستهزءاً بمُحاولات المُنقذ لِردعه (الصورة الثانية عشر). يَندلع صراعٌ عنيفٌ يهزّ أركان المكان (الصورة الثالثة عشر). لا يَتوانى المُنقذ في إظهار قوّته الحقيقية، مُطلقًا العنان لهجماتٍ مُبهرةٍ تجبر العدوّ على التراجع (الصورة الرابعة عشر). بينما يستمرّ القتال، يُصدم النبلاء بِقوة المُنقذ ومهاراته القتالية المُذهلة (الصورة الخامسة عشر). يُدرك العدوّ فداحة خطأه، (الصورة السادسة عشر). ولكنّ الوقت قد فات. ينتهي الفصل بِانتصار المُنقذ، (الصورة السابعة عشر)، لكنّه ليس مُتأكدًا من أنّ هذا هو الحل الأمثل. يبقى السؤال المُلِحّ: مَنْ هذا المُنقذ الغامض؟ (الصورة الثامنة عشر). وماذا سيَحمل مُستقبل الفصل القادم للنبلاء؟ (الصورة التاسعة عشر و العشرون).