## الفصل 192 من Noblesse: هدوء ما قبل العاصفة **اشتعلت النيران في ساحة المعركة!** الصورة الأولى تُظهر عنوان الفصل وعدد صفحاته، مانحًا لمحة عن المعركة المحتدمة التي تنتظرنا. الصور من الثانية إلى العاشرة تُظهر لنا لوحة فنية من القوة الغاشمة والسرعة الفائقة، حيث يتقاتل كلا الجانبين بشراسة. يُمطر خصوم رايزل ضرباتهم عليه، لكنه يتصدى لها بكل هدوء مُثير للرعب، مُستخدماً خفة حركته الفائقة وقوته التي لاتُقهر. الصورة الحادية عشر تُظهر لنا نظرة من الرعب على وجوه خصوم رايزل، فهم يدركون جيداً أنهم أمام قوة لا يستطيعون هزيمتها. **"ما هذا بحق السماء؟... هذا الوحش لا يملك حدودًا... قوته تتخطى حدود المنطق..."** الصورة الثانية عشر تُظهر لنا رايزل وقد بدأت قوته الحقيقية بالظهور، عيناه الحمراء المتوهجة تُنذر بغضب عارم على وشك الانفجار. **"لا أستطيع... سأستعيد قوتي... مهما كلفني الأمر!"** الصور من الثالثة عشر إلى السادسة عشر تُظهر لنا تصاعد غضب رايزل، وتحوله التدريجي بينما تتشكل هالته السوداء حوله. **"أوه... لقد... تغير..."** الصورة السابعة عشر تُظهر لنا نظرة من الخوف والرهبة على وجوه أتباع النبلاء بينما يشعرون بقوة رايزل الهائلة. **"إنه... إنه حقاً..."** الصور من الثامنة عشر إلى العشرين تُظهر لنا عودة رايزل إلى هيئته الحقيقية، مُرتدياً عباءته السوداء، عيناه تتوهج باللون الأحمر الغامق، مُعلناً عن عودته إلى ساحة المعركة بقوة لم يشهدوها من قبل. **"لا... لقد عاد... لقد عاد حقاً!"** الصور من الحادية والعشرين إلى السادسة والعشرين تُظهر لنا استعداد أتباع النبلاء لمواجهة الخطر المُحدق بهم، بينما يقف رايزل صامداً، عيناه تُحدقان في الفراغ، مُفكراً في أفضل طريقة للقضاء على أعدائه. **"لنذهب."** الصور من السابعة والعشرين إلى الثلاثين تُظهر لنا مغادرة رايزل لمكان المعركة، مُخلفاً وراءه أتباعه في حيرة من أمرهم. **"كادييس... لماذا... تركتهم يهربون؟"** الصور من الحادية والثلاثين إلى التاسعة والثلاثين تُظهر لنا حواراً يدور بين أحد أتباع النبلاء وقائدهم، مُحاولين فهم ما حدث وماذا سيفعلون بعد ذلك. **"أهذا هو نوبليس؟"** **"لا أعرف.. لم أره قط بهذه القوة من قبل..."** **"هيا... لقد انتهى... لنعد إلى قلعة اللورد."** الصور من الأربعين إلى السابعة والأربعين تُظهر لنا عودة أتباع النبلاء إلى مقرهم، بينما لا يزالون في حيرة من أمرهم بسبب قوة رايزل الغامضة. **"النبلاء... سيأتي إلينا."** الصور من الثامنة والأربعين إلى السادسة والخمسين تُظهر لنا انتظار أتباع النبلاء لقدوم رايزل، ورغبتهم في معرفة المزيد عن قوته الحقيقية. **"أيقظوا اللورد!"** الصور من السابعة والخمسين إلى الرابعة والستين تُظهر لنا استعداد أتباع النبلاء لمواجهة رايزل، بينما يقف هو بثقة، مُستعداً لمواجهة أي خطر. **"النهاية."** ينتهي الفصل على مشهد مُثير للتشويق، مُظهراً لنا عزم كلا الجانبين على المواجهة، ويتركنا مُتلهفين لمعرفة ما سيحدث في الفصل القادم.