لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## ملخص فصل رقم 191 من مانهوا Noblesse: **الصورة الأولى**: تحمل الرقم 191 وتشير لبدء فصل جديد من قصة نوبليس، مانها النبلاء المشوقة. **الصور من الثانية للرابعة**: تبدأ أحداث الفصل مع رجل غامض يواجه شخصًا آخر مقيّدًا، متسائلاً بفظاظة عمّا إذا كان يعرف لماذا هو هنا. يجيبه الرجل المقيد بأنه لا يعلم ولكنه متأكد من أن سيده سيغضب عندما يعلم. يكشف الرجل الغامض عن انتمائه إلى "الاتحاد" التي تريد السيطرة على العالم، موضحًا أن النبلاء يشكلون عائقًا أمامهم. ينفجر الرجل المقيد غضبًا، مستحضرًا قوته الهائلة كأحد النبلاء، مطلقًا العنان لتحول مخيف. **الصور من الخامسة للتاسعة**: يستمر الرجل المقيد، الذي يدعى "راجاك" في تحوله، مطلقًا طاقة هائلة ترج أرجاء المكان. يتفاجأ أحد أعضاء "الاتحاد" بقوة راجاك وينتهي به الأمر مهزومًا بسهولة. يتساءل الآخرون عن هوية راجاك الحقيقية، مرعوبين من قوته الهائلة التي تفوق مخيلتهم. **الصور من العاشرة للسابعة عشرة**: ينتقل المشهد إلى رجلين من النبلاء، "فرانكشتاين" و "كيديس"، وهما يناقشان التحركات الغريبة لمجموعة "الاتحاد". يتحدثون عن ضرورة إيجاد "سيدهم" في أقرب وقت ممكن للتصدي لهذا التهديد الجديد. **الصور من الثامنة عشرة للتاسعة والعشرين**: تظهر "سيري" أقوى محاربة من النبلاء، لتنضم إلى فرانكشتاين وكيديس. يعلمونها بموقف راجاك، وكيف أصبح هدفًا للـ"اتحاد". يقرر الثلاثي التوجه لمساعدة راجاك والوقوف في وجه الـ"اتحاد". **الصور من الثلاثين للحادية والثلاثين**: تشتعل المواجهة بين النبلاء والـ"اتحاد" أمام المبنى الذي يحتجز فيه راجاك. تتساءل سيري بسخرية إن كان الـ"اتحاد" يعتقدون بأن هذه القوة تكفي لإيقافهم. **الصور من الثانية والثلاثين للسابعة والثلاثين**: تندلع معركة ضارية بين النبلاء وأعدائهم. تتعرض سيري للضرب، لكنها تقف بقوة وتطلق هجومًا مدمرًا يهزم خصمها بضربة واحدة. **الصور من الثامنة والثلاثين للحادية والأربعين**: ينهار أحد أعضاء "الاتحاد" بعد هزيمة زملائه، ويظهر "كاديس إتراما"، قائد النبلاء الأسبق، أمام الجميع. **الصور من الثانية والأربعين للخامسة والأربعين**: يشعر فرانكشتاين وكيديس بالذهول لرؤية سيدهم السابق، بينما تبدو سيري هادئة. يعلن كاديس أن الوضع تخطى حدوده ويتطلب تدخله لحماية مستقبل عشيرة النبلاء. **الصور من السادسة والأربعين للثامنة والخمسين**: تُظهر الصور القتال المحتدم بين كاديس إتراما وقائد الـ"اتحاد". يتبادلان الضربات القوية، وينجح كاديس في صد هجمات خصمه ببراعة. **الصورة التاسعة والخمسين**: ينتهي الفصل بوقف "رايزل"، بطل القصة ونبيل الدم الأصيل، أمام المشهد، وتظهر عيناه الحمراء في إشارة إلى غضبه واستعداده للدخول في المعركة. **الصورة الأخيرة**: تُظهر صور أعضاء عائلة رايزل من النبلاء وكأنها صور تذكارية لهم.
