## فصلٌ مشحون بالتوتر من نوبليس: قوى مُطلقة وصدام لا مفر منه! يبدأ الفصل بانفجار قوة هائل يشقّ السماء، كاشفاً عن شخصية مهيبة تبعث على الرّهبة. إنه رايزل، النبيل الأوحد، الذي أطلق العنان لغضبه (الصور من 1 إلى 5). تجتاح قوة رايزل المكان، وتُطيح بكل من يقف في طريقها (الصور 6 و7)، بينما يتساءل خصمه (الصورة 8) عن سرّ هذه القوّة الهائلة. في غمرة المعركة، يعود بنا الفصل إلى الماضي (الصور 9 و10)، مُسلطًا الضوء على مصدر قوّة رايزل وواجبه المقدّس كحامي للنبلاء (الصورة 11). نرى وميضًا من ذكريات رايزل الأليمة (الصور 12 إلى 14) التي تُغذّي رغبته في حماية أصدقائه والانتقام من أعدائه. تشتدّ المعركة ضراوةً (الصور 15 إلى 20)، ويكشف رايزل عن جزء بسيط من قوّته الحقيقيّة التي تُذهل خصمه (الصور 21). يبدو أن لا شيء يقف في وجه غضب النبيل، ويتجلى ذلك بوضوح في (الصور 22 إلى 26) حيث يُوجه رايزل ضربة ساحقة تزلزل أركان المكان. في خضمّ المواجهة، يُدرك الخصم فداحة موقفه (الصور 27 إلى 30) ويحاول است summon قوّة غامضة لمواجهة رايزل (الصور 31 إلى 35). لكن رايزل لا يتزحزح (الصور 36 إلى 39)، بل ويبدو مُستمتعًا بالتحدّي، مُطلقاً العنان لمزيد من قواه (الصور 40 إلى 43) في مواجهةٍ تُنذر بمعركة أسطورية قادمة!