لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## ليلة دامية تحت سماء صافية: فصلٌ حاسمٌ من Noblesse تحت سماء حالكة مرصعة بنقاط ضوئية باهتة، يقفُ مُتحدّيان على حافة الهاوية. **(الصورة الأولى)** تُهشّم الصخور تحت وطأة أقدامهما، بينما تتطاير شرارات التوتر في الهواء. **(الصورة الثانية)** يتساءلُ المُهاجِم ذو الشعر الأبيض بِبرود، "هل أنتَ هو؟" مُتأمّلاً خصمه ذو المظهر الأرستقراطي. **(الصورة الثالثة و الرابعة)** يبدو الهدوءُ مُخيّمًا على مُلامح الأخير، لكن عينيه تُلمعان ببريقٍ غريب. **(الصورة الخامسة)** يتّضحُ أنّ المُهاجِم على درايةٍ بِقوّة خصمه، مُدركاً أنّ المواجهة لن تكون سهلة. **(الصورة السادسة)** يكشفُ عن قلقه، مُتسائلاً عمّا إذا كان خصمه قد استعاد كامل قواه. **(الصورة السابعة)** تُثيرُ كلماته حفيظة خصمه. **(الصورة الثامنة)** فلا يُمكنُ لِمُجرّد إنسانٍ مُعدّلٍ أن يتحدّى نُبلَ دماءه. **(الصورة التاسعة)** يتبادلان الكلمات اللاذعة، مُعلنين بداية معركةٍ حاسمة. **(الصورة العاشرة و الحادية عشرة)** يندفعُ المُهاجِم بقوةٍ هائلة. **(الصورة الثانية عشرة)** لكنّ خصمه يتصدّى له بِكل بُرود. **(الصورة الثالثة عشرة)** تشتدّ وطأة المُواجهة، وتتناثر الشرارات مع كل ضربةٍ مُدوّية. **(الصورة الرابعة عشرة)** تتراقصُ خيوطٌ من الطاقة حولهما، بينما تتسارع دقات قلوب المُراقبين من بعيد. **(الصورة الخامسة عشرة)** يُدرك المُهاجِم أنّ خصمه لم يستخدم قوّته الكاملة بعد. **(الصورة السادسة عشرة)** يتلقّى ضربةً قوية تُرسله مُرتطماً بالأرض. **(الصورة السابعة عشرة و الثامنة عشرة)** يتساءلُ عن سبب امتناع خصمه عن قتله. **(الصورة التاسعة عشرة)** يكشفُ خصمه عن دوافعه. **(الصورة العشرون)** فهوَ لا يُريد قتله، بل جعله يُدرك حجم الفارق بينهما. **(الصورة الحادية و العشرون)** تشتعلُ نيرانُ الغضب في قلب المُهاجِم. **(الصورة الثانية و العشرون)** يحاولُ النهوض، مُصمّماً على عدم الاستسلام. **(الصورة الثالثة و العشرون)** لكنّ خصمه يُقرّرُ إنهاء القتال. **(الصورة الرابعة و العشرون)** تندلعُ طاقةٌ هائلة من جسده، مُشكّلةً هالةً مُرعبة. **(الصورة الخامسة و العشرون)** يُدرك المُراقِبون أنّ المعركة قد حُسمت. **(الصورة السادسة و العشرون)** يُغادرُ المنتصر ساحة المعركة، تاركاً خصمه مُلقىً على الأرض، مُتأثراً بِجراحه و الهزيمة. **(الصورة السابعة و العشرون)** لكنّ نظرةً غريبة تُلمعُ في عين المُنهزم، تنذرُ بِقدوم عاصفةٍ جديدة. **(الصورة الثامنة و العشرون)**