Noblesse شابتر Chapter - 179

Noblesse - 179 مانجا تايم

Noblesse - 179 مانجا

Noblesse - 179 مانهوا

Noblesse - 179

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص مانجا Noblesse الفصل 179: القوة القديمة **تحت سماء مرصعة بالنجوم، يقف رجل ذو هالة سوداء مُخيفة. إنه مُتعَب، جراحه تنزف، لكنّ عينيه تُحملان نظرة حادة لا تلين.** **(الصورة الأولى: الرجل المُصاب)** ينهض بصعوبة، مُتحديًا الألم الذي يُمزّق جسده. إنه مُدرك أنّه مُحاط بالأعداء، لكنّه لن يستسلم. **(الصورة الثانية: ظلال الأعداء)** يُدرك خصومه قوته الهائلة. إنهم يتساءلون من يكون، لكنّه لا يُلقي لهم بالًا. **(الصورة الثالثة: القلق على وجه أحد الأعداء)** تندلع معركة شرسة بينهم. يُقاتل بشجاعة نادرة، حركاته سريعة كالفهد، ولكماته قوية كالصواعق. **(الصورة الرابعة: المعركة)** **(الصورة الخامسة: اندهاش الأعداء)** تُصيبهم دهشة عارمة! كيف يمتلك هذا الرجل مثل هذه القوة الهائلة؟ إنّهم مُجرّد دمى أمامه! **(الصورة السادسة: الرجل يُقاتل بيدٍ واحدة)** **(الصورة السابعة: رصاصات تُحيط به)** يتجنّب هجماتهم ببراعة، ويهزمهم الواحد تلو الآخر، مُثبتًا لهم أنهم مجرد حشرات أمامه. **(الصورة الثامنة: الرجل يُلقي بهم أرضًا)** **(الصورة التاسعة: نظرة الرعب في عيني الأعداء)** يُدرك الأعداء أنّهم ارتكبوا خطأً فادحًا بمواجهته. لقد أيقظوا وحشًا لا يُمكن إيقافه! **(الصورة العاشرة: حوار بين قائدين)** يتساءل القادة عن هويته، وعن سبب وجوده في هذا المكان. إنّ قوته تتجاوز حدود قدراتهم على الفهم. **(الصورة الحادية عشر: حوار آخر بين القائدين)** **(الصورة الثانية عشر: حوار ثالث بين القائدين)** يُقرّر القادة التدخّل بأنفسهم، مُدركين أنّ هذا الرجل يُشكّل خطرًا حقيقيًا على خططهم. **(الصورة الثالثة عشر: نظرة غضب على وجه أحدهم)** **(الصورة الرابعة عشر: سؤال مُباشر عن هويته)** لا يزال الرجل صامتًا، عيناه تُحملان نظرة باردة. إنه مُستعد لمواجهة أيّ أحد يقف في طريقه. **(الصورة الخامسة عشر: نظرة حادة من الرجل)** **(الصورة السادسة عشر: القادة مُستعدون للمواجهة)** **(الصورة السابعة عشر: اقتحام)** **(الصورة الثامنة عشر: نظرة مُتفحصة)** يُلاحظ الرجل شيئًا غريبًا في هذا المكان. هناك هالة غامضة تُحيط به، تجعله يشعر بالقلق. **(الصورة التاسعة عشر: فراغ غريب)** **(الصورة العشرون: شعور غريب)** **(الصورة الحادية والعشرون: سؤال مُلّح)** **(الصورة الثانية والعشرون: حوار مع أحد التماثيل)** **(الصورة الثالثة والعشرون: بوابة)** **(الصورة الرابعة والعشرون: فتح البوابة)** **(الصورة الخامسة والعشرون: ظهور كائن غامض)** **(الصورة السادسة والعشرون: نظرة مُتفحصة من الرجل)** **(الصورة السابعة والعشرون: سؤال مُلّح)** **(الصورة الثامنة والعشرون: ظهور سيف)** **(الصورة التاسعة والعشرون: اقتراب الرجل من السيف)** **(الصورة الثلاثون: نظرة حادة من الرجل على السيف)** **(الصورة الحادية والثلاثون: اسم السيف)** **(الصورة الثانية والثلاثون: ذكرى)** **(الصورة الثالثة والثلاثون: استرجاع الماضي)** **(الصورة الرابعة والثلاثون: حنين للماضي)** **(الصورة الخامسة والثلاثون: سؤال مُلّح)** **(الصورة السادسة والثلاثون: حزن)** **(الصورة السابعة والثلاثون: نهاية الفصل)** تُنتهي أحداث هذا الفصل المُثير على مشهدٍ مُحبط، تاركًا القارئ في حيرةٍ من أمره، مُتشوّقًا لمعرفة المزيد عن ماضي هذا الرجل الغامض، وعن طبيعة هذا المكان الغريب،

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 179





179 شابتر Noblesse

## ملخص مانجا Noblesse الفصل 179: القوة القديمة **تحت سماء مرصعة بالنجوم، يقف رجل ذو هالة سوداء مُخيفة. إنه مُتعَب، جراحه تنزف، لكنّ عينيه تُحملان نظرة حادة لا تلين.** **(الصورة الأولى: الرجل المُصاب)** ينهض بصعوبة، مُتحديًا الألم الذي يُمزّق جسده. إنه مُدرك أنّه مُحاط بالأعداء، لكنّه لن يستسلم. **(الصورة الثانية: ظلال الأعداء)** يُدرك خصومه قوته الهائلة. إنهم يتساءلون من يكون، لكنّه لا يُلقي لهم بالًا. **(الصورة الثالثة: القلق على وجه أحد الأعداء)** تندلع معركة شرسة بينهم. يُقاتل بشجاعة نادرة، حركاته سريعة كالفهد، ولكماته قوية كالصواعق. **(الصورة الرابعة: المعركة)** **(الصورة الخامسة: اندهاش الأعداء)** تُصيبهم دهشة عارمة! كيف يمتلك هذا الرجل مثل هذه القوة الهائلة؟ إنّهم مُجرّد دمى أمامه! **(الصورة السادسة: الرجل يُقاتل بيدٍ واحدة)** **(الصورة السابعة: رصاصات تُحيط به)** يتجنّب هجماتهم ببراعة، ويهزمهم الواحد تلو الآخر، مُثبتًا لهم أنهم مجرد حشرات أمامه. **(الصورة الثامنة: الرجل يُلقي بهم أرضًا)** **(الصورة التاسعة: نظرة الرعب في عيني الأعداء)** يُدرك الأعداء أنّهم ارتكبوا خطأً فادحًا بمواجهته. لقد أيقظوا وحشًا لا يُمكن إيقافه! **(الصورة العاشرة: حوار بين قائدين)** يتساءل القادة عن هويته، وعن سبب وجوده في هذا المكان. إنّ قوته تتجاوز حدود قدراتهم على الفهم. **(الصورة الحادية عشر: حوار آخر بين القائدين)** **(الصورة الثانية عشر: حوار ثالث بين القائدين)** يُقرّر القادة التدخّل بأنفسهم، مُدركين أنّ هذا الرجل يُشكّل خطرًا حقيقيًا على خططهم. **(الصورة الثالثة عشر: نظرة غضب على وجه أحدهم)** **(الصورة الرابعة عشر: سؤال مُباشر عن هويته)** لا يزال الرجل صامتًا، عيناه تُحملان نظرة باردة. إنه مُستعد لمواجهة أيّ أحد يقف في طريقه. **(الصورة الخامسة عشر: نظرة حادة من الرجل)** **(الصورة السادسة عشر: القادة مُستعدون للمواجهة)** **(الصورة السابعة عشر: اقتحام)** **(الصورة الثامنة عشر: نظرة مُتفحصة)** يُلاحظ الرجل شيئًا غريبًا في هذا المكان. هناك هالة غامضة تُحيط به، تجعله يشعر بالقلق. **(الصورة التاسعة عشر: فراغ غريب)** **(الصورة العشرون: شعور غريب)** **(الصورة الحادية والعشرون: سؤال مُلّح)** **(الصورة الثانية والعشرون: حوار مع أحد التماثيل)** **(الصورة الثالثة والعشرون: بوابة)** **(الصورة الرابعة والعشرون: فتح البوابة)** **(الصورة الخامسة والعشرون: ظهور كائن غامض)** **(الصورة السادسة والعشرون: نظرة مُتفحصة من الرجل)** **(الصورة السابعة والعشرون: سؤال مُلّح)** **(الصورة الثامنة والعشرون: ظهور سيف)** **(الصورة التاسعة والعشرون: اقتراب الرجل من السيف)** **(الصورة الثلاثون: نظرة حادة من الرجل على السيف)** **(الصورة الحادية والثلاثون: اسم السيف)** **(الصورة الثانية والثلاثون: ذكرى)** **(الصورة الثالثة والثلاثون: استرجاع الماضي)** **(الصورة الرابعة والثلاثون: حنين للماضي)** **(الصورة الخامسة والثلاثون: سؤال مُلّح)** **(الصورة السادسة والثلاثون: حزن)** **(الصورة السابعة والثلاثون: نهاية الفصل)** تُنتهي أحداث هذا الفصل المُثير على مشهدٍ مُحبط، تاركًا القارئ في حيرةٍ من أمره، مُتشوّقًا لمعرفة المزيد عن ماضي هذا الرجل الغامض، وعن طبيعة هذا المكان الغريب،