## فصلٌ من حماية النبلاء: صراعٌ على حافة الهاوية تبدأ صفحات الفصل بمشهدٍ مُظلم، حيث تتطاير الأوراق في مهب الريح (الصورة الأولى). ينكشف المشهد تدريجيًا عن شابٍ ذي شعرٍ فضيّ، عيناه تعكسان بريقًا حادًا، يُدعى "رايزل" (الصورة الثانية). يقف شامخًا، مُحاطًا بأجواءٍ مشحونةٍ بالتوتر (الصورة الثالثة). يتضح لنا من خلال الحوار أن رايزل يواجه خصمًا عنيدًا (الصورة الرابعة والخامسة)، فقد أطلق العنان لقوته الهائلة كنبيلٍ حاميٍّ لعِرْقِه (الصورة السادسة). تتسارع دقات قلوبنا مع اندفاع طاقةٍ جارفة تُحطم كلّ ما حولها (الصورة السابعة)، لنشهد صراعًا محتدمًا بين قوتين مُدمرتين (الصورة الثامنة والتاسعة). يُظهر لنا الفصل براعة رايزل القتالية (الصورة العاشرة)، لكنّ خصمه لا يُستهان به، فهو يُقاتل بشراسةٍ مُستخدماً تقنياتٍ غريبة (الصورة الحادية عشرة والثانية عشرة). تزداد حدة المعركة مع كلّ ضربةٍ وقائيةٍ (الصورة الثالثة عشرة)، لنصل إلى ذروة الإثارة عندما تُشهر السيوف وتشتعل النيران (الصورة الرابعة عشرة). في خضمّ هذه المعركة الضارية، يظهر شخصٌ غامض ذو شعرٍ أشقر (الصورة الخامسة عشرة)، نظراته تُوحي بغموضٍ يثير الريبة (الصورة السادسة عشرة). هل هو صديق أم عدو؟ (الصورة السابعة عشرة) تُرى ما هو دوره في هذه المواجهة الحاسمة؟ (الصورة الثامنة عشرة والتاسعة عشرة). يتصاعد التشويق مع توالي الصور، بينما يُحاول رايزل فهم دوافع هذا الشخص (الصورة العشرون والحادية والعشرون)، تتكشف لنا عبر حواراتهما خيوطٌ من ماضي رايزل المُظلم (الصورة الثانية والعشرون والثالثة والعشرون). تتسارع الأحداث بشكلٍ مُثيرٍ، ليُنهي الفصل بصدمةٍ مُفاجئة (الصورة الرابعة والعشرون والخامسة والعشرون). ينتهي الفصل دون الكشف عن حقيقة الشخصية الجديدة، تاركًا القارئ في ترقبٍ وشوق لمعرفة ما ستحمله الصفحات المُقبلة من مفاجآتٍ في عالم " نوبليس".