Noblesse شابتر Chapter - 169

Noblesse - 169 مانجا تايم

Noblesse - 169 مانجا

Noblesse - 169 مانهوا

Noblesse - 169

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## فصلٌ من نوبليس: دويٌّ مُدوٍّ يُنذر بالخطر يُفتح الفصل على صوتٍ مُدوٍّ يهزّ أرجاء المكان، كصرخة عملاقة تُمزّق سكون الليل. (الصورة الأولى) ينتشر هذا الصوت كالهالة، مُعلنًا عن قدوم خطرٍ داهم. نشعر بمدى قوّته من خلال تعابير وجوه الشخصيات التي تبدو عليها الدهشة والذهول. تنجلي الصورة لنرى مُسبّب هذا الصوت، إنه مُقاتلٌ غامض ذو هالةٍ مُرعبة يُطلق العنان لقوّته. (الصورة الثانية) تتناثر الشرارات حوله، مُشكّلةً مشهدًا يُوحي بالخطورة والغموض. من هو هذا المُقاتل؟ وما هوّية الشخصيّات التي تُراقبه بدهشةٍ بالغة؟ (الصورة الثالثة) هل هم أصدقاء أم أعداء؟ يبدو أنّ هذا القادم الجديد يمتلك قوّةً هائلةً تتخطّى حدود التوقّع، فمجرد صرخة منه تُحطّم كل ما حوله! (الصورة الرابعة و الخامسة) يستمرّ القتال، وتشتدّ حدّته مع مرور كلّ لحظة. تتطاير الشرر، وتتصادم القوى في مشهدٍ مُرعبٍ وفاتنٍ في آنٍ واحد. (الصور من السادسة إلى التاسعة) في خضمّ هذه المعركة الضارية، نرى مُقاتلًا آخر يُراقب الوضع بتركيزٍ بالغ، عيناه تُلمعان بوميضٍ حادّ، مُفكّرًا في خطوته التالية. (الصورة العاشرة) تتغيّر الكادر لنجد أنفسنا أمام وجهٍ مألوف، إنه رايزل! (الصورة الحادية عشرة) يبدو هادئًا كعادته، لكنّ عينيه تُلمعان بوميضٍ جليديّ، يُنذر بانفجارٍ قريب. يتحرّك رايزل أخيرًا، ليُواجه هذا الخطر الداهم. خطواته تبدو هادئةً، لكنّها تُخفي وراءها قوّةً جبارةً كفيلةٌ بتغيير مجرى المعركة. (الصور من الثانية عشرة إلى الخامسة عشرة) يتصاعد التوتر مع كلّ خطوةٍ يقترب فيها رايزل من مصدر الخطر. (الصور من السادسة عشرة إلى العشرين) كلّ شيءٍ يدلّ على أنّنا على وشك أن نشهد مواجهةً أسطوريةً ستُحدّد مصير الجميع! يهجم الوحش على رايزل، في مشهدٍ يُجسّد قوّة الوحش وشراسته. (الصورة الواحدة والعشرين) لكنّ رايزل لا يتزعزع، يقف ثابتًا كالصّخرة أمام هذا الهجوم العنيف. (الصورة الثانية و العشرون) يُطلق الوحش صوتًا مدوّيًا يعكس غضبه وجبروته، وكأنّه يُحذّر رايزل من مُقاومته. (الصورة الثالثة و العشرون) في هذه الأثناء، يُواصل فرانكشتاين مُراقبة المعركة عن كثب، قلقًا على سلامة سيّده. (الصورة الرابعة و العشرون) يفكر فرانكشتاين في التدخّل، لكنّه يعلم أنّ رايزل قادرٌ على التعامل مع الموقف. (الصورة الخامسة و العشرون) ينتهي الفصل على وجه رايزل الذي لا يزال يُحافظ على هدوئه، إلا أنّ عينيه تُلمعان ببريق غامض، يُنذر بردّّ فعلٍ ساحق. (الصورة السادسة و العشرون)

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 169





169 شابتر Noblesse

## فصلٌ من نوبليس: دويٌّ مُدوٍّ يُنذر بالخطر يُفتح الفصل على صوتٍ مُدوٍّ يهزّ أرجاء المكان، كصرخة عملاقة تُمزّق سكون الليل. (الصورة الأولى) ينتشر هذا الصوت كالهالة، مُعلنًا عن قدوم خطرٍ داهم. نشعر بمدى قوّته من خلال تعابير وجوه الشخصيات التي تبدو عليها الدهشة والذهول. تنجلي الصورة لنرى مُسبّب هذا الصوت، إنه مُقاتلٌ غامض ذو هالةٍ مُرعبة يُطلق العنان لقوّته. (الصورة الثانية) تتناثر الشرارات حوله، مُشكّلةً مشهدًا يُوحي بالخطورة والغموض. من هو هذا المُقاتل؟ وما هوّية الشخصيّات التي تُراقبه بدهشةٍ بالغة؟ (الصورة الثالثة) هل هم أصدقاء أم أعداء؟ يبدو أنّ هذا القادم الجديد يمتلك قوّةً هائلةً تتخطّى حدود التوقّع، فمجرد صرخة منه تُحطّم كل ما حوله! (الصورة الرابعة و الخامسة) يستمرّ القتال، وتشتدّ حدّته مع مرور كلّ لحظة. تتطاير الشرر، وتتصادم القوى في مشهدٍ مُرعبٍ وفاتنٍ في آنٍ واحد. (الصور من السادسة إلى التاسعة) في خضمّ هذه المعركة الضارية، نرى مُقاتلًا آخر يُراقب الوضع بتركيزٍ بالغ، عيناه تُلمعان بوميضٍ حادّ، مُفكّرًا في خطوته التالية. (الصورة العاشرة) تتغيّر الكادر لنجد أنفسنا أمام وجهٍ مألوف، إنه رايزل! (الصورة الحادية عشرة) يبدو هادئًا كعادته، لكنّ عينيه تُلمعان بوميضٍ جليديّ، يُنذر بانفجارٍ قريب. يتحرّك رايزل أخيرًا، ليُواجه هذا الخطر الداهم. خطواته تبدو هادئةً، لكنّها تُخفي وراءها قوّةً جبارةً كفيلةٌ بتغيير مجرى المعركة. (الصور من الثانية عشرة إلى الخامسة عشرة) يتصاعد التوتر مع كلّ خطوةٍ يقترب فيها رايزل من مصدر الخطر. (الصور من السادسة عشرة إلى العشرين) كلّ شيءٍ يدلّ على أنّنا على وشك أن نشهد مواجهةً أسطوريةً ستُحدّد مصير الجميع! يهجم الوحش على رايزل، في مشهدٍ يُجسّد قوّة الوحش وشراسته. (الصورة الواحدة والعشرين) لكنّ رايزل لا يتزعزع، يقف ثابتًا كالصّخرة أمام هذا الهجوم العنيف. (الصورة الثانية و العشرون) يُطلق الوحش صوتًا مدوّيًا يعكس غضبه وجبروته، وكأنّه يُحذّر رايزل من مُقاومته. (الصورة الثالثة و العشرون) في هذه الأثناء، يُواصل فرانكشتاين مُراقبة المعركة عن كثب، قلقًا على سلامة سيّده. (الصورة الرابعة و العشرون) يفكر فرانكشتاين في التدخّل، لكنّه يعلم أنّ رايزل قادرٌ على التعامل مع الموقف. (الصورة الخامسة و العشرون) ينتهي الفصل على وجه رايزل الذي لا يزال يُحافظ على هدوئه، إلا أنّ عينيه تُلمعان ببريق غامض، يُنذر بردّّ فعلٍ ساحق. (الصورة السادسة و العشرون)