## ملخص فصل من نوبليس: عودة القوة **يُفتَرَض أن الفصل السابق انتهى بمواجهة حامية الوطيس بين رايزل، نبيل ذو قوة هائلة، وأحد أعدائه الأقِدام.** **الصورة الأولى:** تبدأ أحداث الفصل بموجة عاتية من الطاقة تُغمر المكان. يظهر رايزل بشموخه المعتاد، غير مُبالٍ بتلك القوة المُدمّرة التي تُحيط به. **الصور الثانية والثالثة:** يتفاجئ خصمه من صمود رايزل أمام هجماته، مُتسائلاً عن سر قوّته التي تبدو بلا حدود. **الصور الرابعة والخامسة والسادسة:** يتذكر رايزل كلمات صديقه المُقرّب، فرانكشتاين، الذي حذّره سابقاً من عواقب استخدام قوّته الكاملة. يوضّح فرانكشتاين أن قوّة رايزل الحقيقية تفوق التصور، وأن إطلاقها دون قيود قد يُعرّض الجميع للخطر. **الصور من السابعة إلى الحادية عشرة:** يظهر الصراع الداخلي الذي يعيشه رايزل. فهو يدرك تماماً خطورة قوّته، لكنّه يُدرك أيضاً أن حياة أصدقائه في خطر. **الصورة الثانية عشرة:** يتخذ رايزل قراره. عيناه تشتعلان بوهج أحمر قاتم، مُعلناً عن إطلاق العنان لقوته الكاملة. **الصور من الثالثة عشرة إلى السادسة عشرة:** يُصعق خصم رايزل من هول ما يراه. فالقوّة التي تنبعث من رايزل تتجاوز كل توقعاته، وكأنها قوة إله غاضب. **الصور من السابعة عشرة إلى العشرين:** تتسارع دقات قلب العدو رعباً. يُدرك أنّه ارتكب خطأً فادحاً بالوقوف في وجه هذا الكائن الذي لا يُقهَر. **الصور من الواحدة والعشرين إلى الرابعة والعشرين:** يختتم الفصل بهجوم كاسح من رايزل، لا يترك لعدوه أي فرصة للهرب. تتساقط دُمى العدو الواحدة تلو الأخرى، بينما يقف رايزل شامخاً، مُعلناً أنّه لن يسمح لأحد بتهديد من يحب. **النص في نهاية الفصل:** يُلمّح بأنّ المواجهة لم تنتهي بعد، وأنّ عدواً جديداً، ربما يكون أقوى من سابقيه، على وشك الظهور.