Noblesse شابتر Chapter - 166

Noblesse - 166 مانجا تايم

Noblesse - 166 مانجا

Noblesse - 166 مانهوا

Noblesse - 166

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## فصلٌ من حكاية النبيل يبدأ الفصل بلقطة من داخل مدرسة يي ران الثانوية، حيث نرى رايزل، ذلك النبيل ذو الهالة الغامضة، واقفًا وسط الزحام الصباحي. يُظهر لنا النص حيرةَ الطلابِ من صمته الدائم، وتساؤلاتهم عما إذا كان مُغرورًا أم مُتعجرفًا. لكنّ نظرةً خاطفةً من صديقه المقرب، فرانكشتاين، تُسكِتُ جميعَ التَأوِيلاتِ. يبدو أن فرانكشتاين على درايةٍ تامة بما يدور في خَلدِ سيدهِ، فهو يُدركُ عمقَ صمتهِ، ويعلمُ أنّهُ ليس إلا ستارًا رقيقًا يخفي وراءهِ حكمةَ القرونِ الطويلةِ. ينتقل بنا المشهدُ إلى داخلِ الصفِ، حيثُ تُحاوِلُ يوُنا، تلك الفتاةُ المُشرقةُ، لفتَ انتباهِ رايزلَ. تُنافِسُها تاشي، صديقتها المقربة، في ذلك، مُستخدِمةً سلاحَها السِرّي: الطعام. لكنّ رايزلَ، الوَفيَّ لِعاداتهِ، لا يُبدي أيَّ اهتمام، مُفضلاً الانغِماسَ في صمتهِ المُعتادِ. وفجأةً، يُذبذبُ هدوءَ الصفِ دخولُ مُدرّسِهم، مُعلِنًا عن اختبارٍ مُفاجئ. تنتشرُ حالةٌ منَ الذُعرِ بينَ الطلاب، إلا رايزل، الذي يَبدو غيرَ مُبالٍ، كأنّ الأمرَ لا يعنيهِ. تتوالى أحداثُ الفصلِ لتكشِفَ لنا عن مُحاولةِ بعضِ الجهاتِ المُريبةِ الاقترابَ من رايزل، مُستغِلّةً صفاءَ نيّتهِ وعدمَ درايتهِ بِعالمِ البشرِ. لكنّ فرانكشتاين، الساهرَ على سلامةِ سيّدهِ، كانَ بالأَمرِ العَليم، فقد أحسَّ بِالمَكرِ مُنذُ البدايةِ. وينتهي الفصلُ على نُقطةِ التَحوُّلِ، حيثُ يَكتشِفُ رايزل حقيقةَ تِلكَ الجهات، ليُطلِقَ العِنانَ لِقوَّتهِ الخارقةِ لحِمايةِ أصدقائهِ. لكنّ الصراعَ لم يَنتهِ بَعد، فالفصولُ القادمةُ تَحمِلُ في طَيّاتها المَزيدَ منَ المُفاجآتِ والتحدّياتِ لِنبيلِنا الغامضِ.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 166





166 شابتر Noblesse

## فصلٌ من حكاية النبيل يبدأ الفصل بلقطة من داخل مدرسة يي ران الثانوية، حيث نرى رايزل، ذلك النبيل ذو الهالة الغامضة، واقفًا وسط الزحام الصباحي. يُظهر لنا النص حيرةَ الطلابِ من صمته الدائم، وتساؤلاتهم عما إذا كان مُغرورًا أم مُتعجرفًا. لكنّ نظرةً خاطفةً من صديقه المقرب، فرانكشتاين، تُسكِتُ جميعَ التَأوِيلاتِ. يبدو أن فرانكشتاين على درايةٍ تامة بما يدور في خَلدِ سيدهِ، فهو يُدركُ عمقَ صمتهِ، ويعلمُ أنّهُ ليس إلا ستارًا رقيقًا يخفي وراءهِ حكمةَ القرونِ الطويلةِ. ينتقل بنا المشهدُ إلى داخلِ الصفِ، حيثُ تُحاوِلُ يوُنا، تلك الفتاةُ المُشرقةُ، لفتَ انتباهِ رايزلَ. تُنافِسُها تاشي، صديقتها المقربة، في ذلك، مُستخدِمةً سلاحَها السِرّي: الطعام. لكنّ رايزلَ، الوَفيَّ لِعاداتهِ، لا يُبدي أيَّ اهتمام، مُفضلاً الانغِماسَ في صمتهِ المُعتادِ. وفجأةً، يُذبذبُ هدوءَ الصفِ دخولُ مُدرّسِهم، مُعلِنًا عن اختبارٍ مُفاجئ. تنتشرُ حالةٌ منَ الذُعرِ بينَ الطلاب، إلا رايزل، الذي يَبدو غيرَ مُبالٍ، كأنّ الأمرَ لا يعنيهِ. تتوالى أحداثُ الفصلِ لتكشِفَ لنا عن مُحاولةِ بعضِ الجهاتِ المُريبةِ الاقترابَ من رايزل، مُستغِلّةً صفاءَ نيّتهِ وعدمَ درايتهِ بِعالمِ البشرِ. لكنّ فرانكشتاين، الساهرَ على سلامةِ سيّدهِ، كانَ بالأَمرِ العَليم، فقد أحسَّ بِالمَكرِ مُنذُ البدايةِ. وينتهي الفصلُ على نُقطةِ التَحوُّلِ، حيثُ يَكتشِفُ رايزل حقيقةَ تِلكَ الجهات، ليُطلِقَ العِنانَ لِقوَّتهِ الخارقةِ لحِمايةِ أصدقائهِ. لكنّ الصراعَ لم يَنتهِ بَعد، فالفصولُ القادمةُ تَحمِلُ في طَيّاتها المَزيدَ منَ المُفاجآتِ والتحدّياتِ لِنبيلِنا الغامضِ.