Noblesse شابتر Chapter - 165

Noblesse - 165 مانجا تايم

Noblesse - 165 مانجا

Noblesse - 165 مانهوا

Noblesse - 165

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## **فصلٌ من نوبليس: ظلال الشك** ينساب الصمت ثقيلاً في أرجاء المختبر، بينما تتراقص ظلالٌ غريبة على وجه فرانكشتاين، القلق بادٍ في عينيه الزرقاوين. تقريرٌ عن الحادث الأخير مُلقى أمامه، تفاصيله تُثير لديه أكثر من مجرد تساؤل. لقد كان هجوماً عادياً ظاهرياً، إلا أن فرانكشتاين يشعر بيدٍ خفية تُحرك الخيوط من وراء الكواليس. يُقاطع شروده صوتٌ هادئ، إنه سيدُه رايزل، يقف شامخاً ببذلته السوداء الأنيقة. عيناه الحمراوان تخترقان ستار الغموض، مُتسائلاً عن سبب انزعاج خادمه الوفي. يُخبره فرانكشتاين عن مخاوفه، مُشيراً إلى تفاصيلٍ صغيرة تُشير إلى وجود مُخططٍ أكبر. تنتقل القصة بسلاسة إلى مدرسة يي ران، حيث يُحاول رايزل التأقلم مع روتين الحياة البشرية. يجلس بهدوءٍ، يُراقب زملائه في الصف بينما يتبادلون أطراف الحديث والضحكات. وفجأةً، كأنما ضربت صاعقةٌ المكان، يشعر رايزل بقوةٍ غريبة تتسلل إلى ساحة المدرسة. ينظر من النافذة ليرى رجلاً غريباً يرتدي زيًا أسود، ينبعث منه هالةٌ مُظلمة تُنذر بالخطر. يتسلل القلق إلى قلب رايزل. يعلم أن هذا الشخص ليس بشريًا عاديًا، وأن وجوده هنا لا يبشر بالخير. يُدرك أن واجبه كـ"نوبليس"، حامي جميع النبلاء، يدفعه إلى مواجهة هذا الخطر المُحدق.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 165





165 شابتر Noblesse

## **فصلٌ من نوبليس: ظلال الشك** ينساب الصمت ثقيلاً في أرجاء المختبر، بينما تتراقص ظلالٌ غريبة على وجه فرانكشتاين، القلق بادٍ في عينيه الزرقاوين. تقريرٌ عن الحادث الأخير مُلقى أمامه، تفاصيله تُثير لديه أكثر من مجرد تساؤل. لقد كان هجوماً عادياً ظاهرياً، إلا أن فرانكشتاين يشعر بيدٍ خفية تُحرك الخيوط من وراء الكواليس. يُقاطع شروده صوتٌ هادئ، إنه سيدُه رايزل، يقف شامخاً ببذلته السوداء الأنيقة. عيناه الحمراوان تخترقان ستار الغموض، مُتسائلاً عن سبب انزعاج خادمه الوفي. يُخبره فرانكشتاين عن مخاوفه، مُشيراً إلى تفاصيلٍ صغيرة تُشير إلى وجود مُخططٍ أكبر. تنتقل القصة بسلاسة إلى مدرسة يي ران، حيث يُحاول رايزل التأقلم مع روتين الحياة البشرية. يجلس بهدوءٍ، يُراقب زملائه في الصف بينما يتبادلون أطراف الحديث والضحكات. وفجأةً، كأنما ضربت صاعقةٌ المكان، يشعر رايزل بقوةٍ غريبة تتسلل إلى ساحة المدرسة. ينظر من النافذة ليرى رجلاً غريباً يرتدي زيًا أسود، ينبعث منه هالةٌ مُظلمة تُنذر بالخطر. يتسلل القلق إلى قلب رايزل. يعلم أن هذا الشخص ليس بشريًا عاديًا، وأن وجوده هنا لا يبشر بالخير. يُدرك أن واجبه كـ"نوبليس"، حامي جميع النبلاء، يدفعه إلى مواجهة هذا الخطر المُحدق.