Noblesse شابتر Chapter - 163

Noblesse - 163 مانجا تايم

Noblesse - 163 مانجا

Noblesse - 163 مانهوا

Noblesse - 163

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من "Noblesse": صحوة هادئة تحت سماء زرقاء صافية، يقف النبيل "رايزل" على شاطئ البحر، هواء البحر يداعب خصلات شعره الفضية. يظهر في عينيه السوداوين غموض عميق بينما يسترجع ذكريات مضطربة من الماضي، (الصورة ١-٣). شبح ذكريات مؤلمة عن معركة ضارية يطاردانه، حيث تتردد كلمات "لقد قتلتهم جميعاً". (الصورة ٤). ينتقل المشهد إلى مدرسة "يي ران" الثانوية، حيث يتأمل "رايزل" بهدوء في ساحة المدرسة (الصورة ٥-٧). يتذكر كلمات صديقه الوفي "فرانكشتاين"، الذي أصر على التحاقه بالمدرسة ليعيش حياة طبيعية (الصورة ٨). تظهر مجموعة من الطلاب (الصورة ٩) وهم يتحدثون عن "رايزل" ويصفونه بـ "الوسيم" و"الغامض" (الصورة ١٠). يعود "رايزل" إلى ذكرياته، ويظهر أمامنا "فرانكشتاين" وهو يؤكد له أن هدفه هو حمايته (الصورة ١١). لكن "رايزل" يشعر بوزن المسؤولية التي يحملها كـ "نبليس" - حامي جميع النبلاء - ويعاهد نفسه على الوفاء بواجبه (الصورة ١٢-١٥). ينتقل المشهد إلى "فرانكشتاين" الذي يتلقى مكالمة هاتفية تحمل أخبارًا سيئة (الصورة ١٦-٢٢). تُظهر المكالمة أن العدو قد بدأ يتحرك ويهدد أمن "رايزل" (الصورة ٢٣). يعود المشهد الأخير إلى "رايزل" على شاطئ البحر، لكن هدوءه المعهود قد اختفى ليحل محله نظرة حادة وتصميم صلب (الصورة ٢٤-٢٨). فقد سمع نداء الواجب وهو مستعد لمواجهة الخطر القادم لحماية من يحب.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 163





163 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من "Noblesse": صحوة هادئة تحت سماء زرقاء صافية، يقف النبيل "رايزل" على شاطئ البحر، هواء البحر يداعب خصلات شعره الفضية. يظهر في عينيه السوداوين غموض عميق بينما يسترجع ذكريات مضطربة من الماضي، (الصورة ١-٣). شبح ذكريات مؤلمة عن معركة ضارية يطاردانه، حيث تتردد كلمات "لقد قتلتهم جميعاً". (الصورة ٤). ينتقل المشهد إلى مدرسة "يي ران" الثانوية، حيث يتأمل "رايزل" بهدوء في ساحة المدرسة (الصورة ٥-٧). يتذكر كلمات صديقه الوفي "فرانكشتاين"، الذي أصر على التحاقه بالمدرسة ليعيش حياة طبيعية (الصورة ٨). تظهر مجموعة من الطلاب (الصورة ٩) وهم يتحدثون عن "رايزل" ويصفونه بـ "الوسيم" و"الغامض" (الصورة ١٠). يعود "رايزل" إلى ذكرياته، ويظهر أمامنا "فرانكشتاين" وهو يؤكد له أن هدفه هو حمايته (الصورة ١١). لكن "رايزل" يشعر بوزن المسؤولية التي يحملها كـ "نبليس" - حامي جميع النبلاء - ويعاهد نفسه على الوفاء بواجبه (الصورة ١٢-١٥). ينتقل المشهد إلى "فرانكشتاين" الذي يتلقى مكالمة هاتفية تحمل أخبارًا سيئة (الصورة ١٦-٢٢). تُظهر المكالمة أن العدو قد بدأ يتحرك ويهدد أمن "رايزل" (الصورة ٢٣). يعود المشهد الأخير إلى "رايزل" على شاطئ البحر، لكن هدوءه المعهود قد اختفى ليحل محله نظرة حادة وتصميم صلب (الصورة ٢٤-٢٨). فقد سمع نداء الواجب وهو مستعد لمواجهة الخطر القادم لحماية من يحب.