مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...
## ملخص فصل من Noblesse: صدامٌ مُرتقب
تحت جنح ليلة حالكة، ووسط أبراج شاهقة تخترق السحاب، يقف رايزل، النبيل الأسمى، مُتأملاً المدينة بنظرةٍ غامضة.
![الصورة الأولى: رايزل على سطح المبنى]()
يتردد صدى صوت فرانكشتاين، خادم رايزل الوفي، عبر جهاز الاتصال، مُحذراً إياه من اقتراب خطر داهم: "سيدي رايزل، لقد ظهروا مجدداً. يبدو أنهم عازمون على مُواجهتك هذه المرة".
![الصورة الثانية: فرانكشتاين يتصل برايزل]()
تتسلل نبرة جليدية إلى صوت رايزل الهادئ: "هم لا يتعلمون أبدًا. دعهُم يقتربون".
![الصورة الثالثة: رايزل يُجيب]()
في تلك الأثناء، وفي مكانٍ مُظلم، يجتمع مجموعة من المُعدّلين، وهم جنود مُحسّنون بأجساد خارقة وقدراتٍ قتالية فائقة، بقيادة شخصية غامضة تُدعى "م"، الذي يُعلن بغضب: "سنسحق ذلك النبيل المتغطرس ونُظهر للعالم من هو المسيطر!".
![الصورة الرابعة: اجتماع المُعدّلين]()
ينطلق المُعدّلون بسرعةٍ هائلة نحو موقع رايزل، مُخلّفين وراءهم سلسلةً من الانفجارات والدمار، بينما يشعر طلاب مدرسة يي ران الثانوية بالخطر المُحدق من بعيد، خائفين على صديقهم النبيل الذي لطالما حمى ظهرهم.
![الصورة الخامسة: المُعدّلون يُهاجمون]()
يقف رايزل شامخاً، مُستعداً للمواجهة، وتُلمع عيناه الحمراوان ببريقٍ مُخيف وهو يُطلق العنان لقوته الكامنة.
![الصورة السادسة: رايزل يُطلق قوته]()
تنتهي صفحات الفصل على وقع صدامٍ مُرتقب بين قوى الخير والشر، تاركةً القارئ في ترقبٍ لمعرفة مصير تلك المواجهة المصيرية.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. بالنقر على ”قبول“، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
## ملخص فصل من Noblesse: صدامٌ مُرتقب
تحت جنح ليلة حالكة، ووسط أبراج شاهقة تخترق السحاب، يقف رايزل، النبيل الأسمى، مُتأملاً المدينة بنظرةٍ غامضة.
![الصورة الأولى: رايزل على سطح المبنى]()
يتردد صدى صوت فرانكشتاين، خادم رايزل الوفي، عبر جهاز الاتصال، مُحذراً إياه من اقتراب خطر داهم: "سيدي رايزل، لقد ظهروا مجدداً. يبدو أنهم عازمون على مُواجهتك هذه المرة".
![الصورة الثانية: فرانكشتاين يتصل برايزل]()
تتسلل نبرة جليدية إلى صوت رايزل الهادئ: "هم لا يتعلمون أبدًا. دعهُم يقتربون".
![الصورة الثالثة: رايزل يُجيب]()
في تلك الأثناء، وفي مكانٍ مُظلم، يجتمع مجموعة من المُعدّلين، وهم جنود مُحسّنون بأجساد خارقة وقدراتٍ قتالية فائقة، بقيادة شخصية غامضة تُدعى "م"، الذي يُعلن بغضب: "سنسحق ذلك النبيل المتغطرس ونُظهر للعالم من هو المسيطر!".
![الصورة الرابعة: اجتماع المُعدّلين]()
ينطلق المُعدّلون بسرعةٍ هائلة نحو موقع رايزل، مُخلّفين وراءهم سلسلةً من الانفجارات والدمار، بينما يشعر طلاب مدرسة يي ران الثانوية بالخطر المُحدق من بعيد، خائفين على صديقهم النبيل الذي لطالما حمى ظهرهم.
![الصورة الخامسة: المُعدّلون يُهاجمون]()
يقف رايزل شامخاً، مُستعداً للمواجهة، وتُلمع عيناه الحمراوان ببريقٍ مُخيف وهو يُطلق العنان لقوته الكامنة.
![الصورة السادسة: رايزل يُطلق قوته]()
تنتهي صفحات الفصل على وقع صدامٍ مُرتقب بين قوى الخير والشر، تاركةً القارئ في ترقبٍ لمعرفة مصير تلك المواجهة المصيرية.