## نبلاء الليل : صحوة هادئة، عاصفة قادمة يبدأ الفصل بمشهد من معركة ضارية، حيث يقف **وحش ضخم ذو ملامح مشوهة** فوق **جسد منهك** على الأرض **(الصورة الأولى)**. تتنهد ثلاث فتيات يرتدين زي المدرسة، يبدون كطالبات عاديات، ويتساءلن بقلق عما إذا كان قد مات بالفعل **(الصورة الثانية)**. يؤكد أحدهم أنه قد مات، بينما يتساءل الآخر عما سيفعلونه به، وما إذا كان عليهم إخفاءه. فجأة، **ينهض الوحش بعنف (الصورة الثالثة)**، فتفزع الفتيات ويُطرحن أرضاً **(الصورة الرابعة)**. يبصق الوحش كلمات غير مفهومة، **عيناه تتوهجان بغضب (الصورة الخامسة)**، ثم يُطلق **هديرًا مدويًا يهز أركان المكان (الصورة السادسة)**. ترتعد الفتيات رعباً **(الصورة السابعة)**، ويتأملن المشهد من بعيد **(الصورة الثامنة)**. وسط الفوضى، يقف **شاب وسيم ذو شعر داكن (الصورة التاسعة)**. يبقى هادئاً رغم الفوضى المحيطة، ويُعلق ببرود على الموقف **(الصورة العاشرة)**. تندفع الفتيات نحوه، يبلغنَه بقلق أن الوحش قد استعاد وعيه **(الصورة الحادية عشر)**. يُجيب الشاب، الذي نعرف أنه **كاديس إتراما دي رايزيل، أو راي**، بعبارة واحدة "حقاً؟" **(الصورة الثانية عشر)**، يتبعها **نظرة غاضبة مرعبة (الصورة الثالثة عشر)**. ينتقل المشهد إلى **رجلين يقفان في الظلام (الصورة الرابعة عشر)**. يبلّغ أحدهم الآخر بموت الوحش المُعدّل، ويُعبر عن قلقه من قوة رايزل، التي تفوق توقعاتهم بكثير **(الصورة الخامسة عشر)**. يتذكر الرجل الآخر **كلمات راي الباردة **(الصورة السادسة عشر)**، ويبدو على وجهه القلق والرهبة **(الصورة السابعة عشر)**. يجلس **رجل ضخم ذو وجه مشوه (الصورة الثامنة عشر)** على عرش، ويستمع لغضب رجاله من قوة رايزل **(الصورة التاسعة عشر)**. يبتسم الرجل بشرّ **(الصورة العشرون)**، ويأمر رجاله بمواصلة مراقبة رايزل، مؤكداً أن **الصبر مفتاح النجاح (الصورة الحادية والعشرون)**. ينتهي الفصل بمشهد غامض **(الصورة الثانية والعشرون)**. **عدة أوراق مُلصقة على الحائط**، تحمل كل منها **صورة واسم**، **إلا ورقة واحدة بقيت فارغة (الصورة الثالثة والعشرون)**.