Noblesse شابتر Chapter - 147

Noblesse - 147 مانجا تايم

Noblesse - 147 مانجا

Noblesse - 147 مانهوا

Noblesse - 147

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## نبذة عن فصل من Noblesse: صحوة النبيل يبدأ الفصل بمشهدٍ مُظلم، حيثُ يظهر رجلٌ أشقر غارقٌ في بحرٍ من الدماء. (الصورة الأولى) يتضح لنا من خلال ذكرياته أنه يُدعى "رايزل"، ويبدو عليه الحزن وهو يُردد اسم "فرانكشتاين". (الصور من 2 إلى 6) ينتقل المشهد إلى مكانٍ آخر، حيثُ نرى رجلاً آخر ذا شعرٍ فضيّ يُقاتل بشراسةٍ ضد مجموعة من المُعدّلين وراثياً. (الصور من 7 إلى 16) يتضح أن هذا الرجل هو "فرانكشتاين"، خادم "رايزل" المُخلص. يُقاتل بضراوةٍ لحماية سيده، لكن الأعداء يتمتعون بقوةٍ هائلة. (الصور من 17 إلى 26) في ذروة المعركة، يُوشك "فرانكشتاين" على تلقي ضربةٍ قاضية، بينما يستعيد "رايزل" وعيه ببطء وسط الدماء. (الصور من 27 إلى 31) تستشعر حواسه صحوة سيده، فيشعر "فرانكشتاين" بومضةٍ من الأمل، ويبتسم ابتسامةً خفيفة بينما يُدرك أن الكفّة على وشك أن تنقلب. (الصور من 32 إلى 37) ينتهي الفصل مع صرخةٍ مدوية من "رايزل"، تُنذر بانفجارٍ هائلٍ من الطاقة. (الصور من 38 إلى 42) يبدو أن الفصل يُمهّد لمعركةٍ ملحمية قادمة، حيثُ سيعود سيد النبلاء "رايزل" إلى الواجهة لحماية خادمه الوفيّ من براثن الأعداء الأقوياء. **ملاحظة**: هذه مجرد تخمينات مبنية على الصور المُقدّمة. قد يختلف التفسير الدقيق للفصول بعد قراءة النص الكامل.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 147





147 شابتر Noblesse

## نبذة عن فصل من Noblesse: صحوة النبيل يبدأ الفصل بمشهدٍ مُظلم، حيثُ يظهر رجلٌ أشقر غارقٌ في بحرٍ من الدماء. (الصورة الأولى) يتضح لنا من خلال ذكرياته أنه يُدعى "رايزل"، ويبدو عليه الحزن وهو يُردد اسم "فرانكشتاين". (الصور من 2 إلى 6) ينتقل المشهد إلى مكانٍ آخر، حيثُ نرى رجلاً آخر ذا شعرٍ فضيّ يُقاتل بشراسةٍ ضد مجموعة من المُعدّلين وراثياً. (الصور من 7 إلى 16) يتضح أن هذا الرجل هو "فرانكشتاين"، خادم "رايزل" المُخلص. يُقاتل بضراوةٍ لحماية سيده، لكن الأعداء يتمتعون بقوةٍ هائلة. (الصور من 17 إلى 26) في ذروة المعركة، يُوشك "فرانكشتاين" على تلقي ضربةٍ قاضية، بينما يستعيد "رايزل" وعيه ببطء وسط الدماء. (الصور من 27 إلى 31) تستشعر حواسه صحوة سيده، فيشعر "فرانكشتاين" بومضةٍ من الأمل، ويبتسم ابتسامةً خفيفة بينما يُدرك أن الكفّة على وشك أن تنقلب. (الصور من 32 إلى 37) ينتهي الفصل مع صرخةٍ مدوية من "رايزل"، تُنذر بانفجارٍ هائلٍ من الطاقة. (الصور من 38 إلى 42) يبدو أن الفصل يُمهّد لمعركةٍ ملحمية قادمة، حيثُ سيعود سيد النبلاء "رايزل" إلى الواجهة لحماية خادمه الوفيّ من براثن الأعداء الأقوياء. **ملاحظة**: هذه مجرد تخمينات مبنية على الصور المُقدّمة. قد يختلف التفسير الدقيق للفصول بعد قراءة النص الكامل.