## تلخيص فصل من "نبلاء" **بداية الفصل:** تفتح الستائر على مشهدٍ غامض، رجلٌ وسيم ذو شعرٍ بنفسجيّ داكن يقف شامخًا، يرتدي معطفًا أسود طويلًا، عيناه الزرقاوان تخفيان حزنًا عميقًا. إنه كاديس إتراما دي رايزل، النبيل الذي استيقظ من سباتٍ طويل ليجد نفسه في عالمٍ غريب عنه. **ظهور التهديد:** تنتقل بنا الصفحات إلى قاعةٍ فخمة، حيثُ يجلس رجلٌ بشعرٍ فضيّ وأنيق، يُدعى غيراد، يتحدث بهدوءٍ مُريب. إنه يتلقى تقريرًا عن قوة رايزل الهائلة، التي تفوق كلّ التوقعات. خطرٌ داهمٌ يلوح في الأفق، فغيراد ليس سوى أحد أتباع "الاتحاد"، تلك المنظمة الشريرة التي تسعى للسيطرة على العالم. **اللقاء الأول:** ينتقل المشهد إلى مدرسة يي ران الثانوية، حيثُ يعيش رايزل حياةً طبيعية كطالبٍ عادي، مُحاطًا بأصدقائه الذين لا يعرفون سره. تدخل فتاةٌ جميلة ذات شعرٍ أشقر إلى الغرفة، تُدعى سيرا جاي، تنظر إلى رايزل بعينين حائرتين. إنها تشعر بقوةٍ غامضة تنبعث منه، قوةٌ لم تشهدها من قبل. **مواجهة حتمية:** تتصاعد الأحداث سريعًا، فقد أرسل غيراد مُقاتليه الأقوياء، "رجال الظل"، للقبض على رايزل واختبار قواه. يقف رايزل شامخًا، عيناه تُلمعان ببريقٍ بارد، مُستعدًا لمواجهة الخطر المُحدق به. **قوة مُطلقة:** تنطلق المعركة! تتطاير الشرارات في كلّ مكان، ويزلزل هديرٌ قويّ أرجاء المكان. يُظهر رايزل جانبًا آخرَ من شخصيته، جانبًا مُخيفًا لم يعهده أحدٌ من قبل. قوته تفيضُ بلا حدود، كطوفانٍ هائجٍ يجتاح كلّ ما يقف في طريقه. **نهاية مُعلقة:** يُسدل الستار على الفصل مع مشهدٍ أخيرٍ يُثير الريبة. يقف رجلٌ غامض ذو شعرٍ أصفر طويل، يُدعى فرانكشتاين، يراقب المعركة من بعيد. ابتسامةٌ خفيفة ترتسم على شفتيه، كأنه كان يتوقع كلّ ما حدث. **أسئلة تُطرح:** هل سينتصر رايزل على أعدائه؟ من هو فرانكشتاين وما دوره في هذه المُؤامرة؟ يبقى السؤال الأهم: هل سيكتشف أصدقاء رايزل حقيقته؟ **انتظروا الفصل القادم لمعرفة الإجابة!**