## نبلاء الليل: عودة الهدوء الزائف **الظلام يخيم، والقمر في كامل عظمته**، يقف رايزل شامخاً على سطح المبنى، عيناه تعكسان برودة الليل وسكونه. تحت قدميه، تمتد المدينة في صمت، لكنه يشعر بذبذبات خفية، **همسات من ماضي بعيد تُنبئ باقتراب الخطر**. (الصورة الأولى). **في مكان آخر**، يجتمع أعضاء الاتحاد، تلك المنظمة الغامضة التي تسعى للسيطرة على العالم، وجوههم غارقة في الظل، يتناقشون حول خططهم المُحكمة للإيقاع برايزل. (الصورة الثانية). **يعود رايزل إلى شقته**، حيث ينتظره خادمه الوفي فرانكشتاين. بقلق، **يُخبره فرانكشتاين بأنه شعر بتحركات غريبة من قبل عملاء الاتحاد**. رايزل يستمع بهدوء، **يفكر بعمق في التهديد الذي يلوح في الأفق.** (الصورة الثالثة). **في اليوم التالي**، يذهب رايزل إلى مدرسة يي ران الثانوية كعادته. يحاول التصرف بشكل طبيعي، يبتسم لأصدقائه، يشاركهم ضحكاتهم، لكنه **لا يستطيع تجاهل الشعور بالخطر الذي يساوره.** (الصورة الرابعة). **تتوالى الأحداث**، وتزداد الأمور تعقيداً. فجأة، **يتعرض أحد أصدقاء رايزل لهجوم شرس من قبل عملاء الاتحاد.** (الصورة الخامسة). **تنطلق غريزة رايزل النبيلة**، ينطلق كالسهم لإنقاذ صديقه. **تشتعل عيناه بلون أحمر قاني**، مُطلقاً سراح قواه الخارقة. **معركة ضارية تدور بين رايزل وعملاء الاتحاد**، تتطاير الشرارات وتدوي الأصوات في أرجاء المكان. (الصور من السادسة إلى العاشرة). **في النهاية**، ينتصر رايزل على أعدائه. ينهار عملاء الاتحاد، مهزومين أمام قوته الجبارة. (الصور من الحادية عشرة إلى الثالثة عشرة). **يلتفت رايزل نحو صديقه المُصاب**، ينظر إليه بعينين مليئة بالقلق. (الصورة الرابعة عشرة). **ينتهي الفصل** بوقف رايزل في صمت، ** تُرى هل سينجح في حماية من يحب من مخاطر الاتحاد؟** (الصورة الخامسة عشرة).