Noblesse شابتر Chapter - 139

Noblesse - 139 مانجا تايم

Noblesse - 139 مانجا

Noblesse - 139 مانهوا

Noblesse - 139

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من Noblesse : همس الماضي يبدأ الفصل بمشهدٍ هادئ في منزل فرانكشتاين، حيث يجلس رايزل مستغرقًا في أفكاره. يلاحظ فرانكشتاين علامات القلق على وجه سيده، لكنه يتردد في السؤال (الصورة الأولى). ينتقل المشهد إلى المدرسة، حيث يتناول الطلاب غداءهم في جوٍ مفعمٍ بالحيوية (الصورة الثانية). تتوجه ميزا إلى رايزل حاملةً له وجبةً شهية كالعادة (الصورة الثالثة). لكن رايزل، المنغمس في ذكريات الماضي، يتناول الوجبة دون اهتمامٍ يُذكر، الأمر الذي يُثير قلق ميزا (الصورة الرابعة والخامسة). تدور الذكريات في ذهن رايزل حول حقبةٍ غابرة، حيث كان يعيش حياةً مختلفةً تمامًا (الصورة السادسة). في قصرٍ مهيب، يقف رجلٌ نبيل ذو شعرٍ فضي، يُدعى غيدو، ويبدو عليه الترقب (الصورة السابعة). يظهر في المشهد التالي رجلٌ آخر ذو هيبةٍ ووقار، ويُدعى رازاك (الصورة الثامنة). يُعلن غيدو عن وصول رسالةٍ من اللورد، مما يُثير حماسة رازاك الذي يسأله عن محتوى الرسالة (الصورة التاسعة). يُخبره غيدو بأن الرسالة تتعلق بقرار اللورد بشأن مُرشح زواج ابنته (الصورة العاشرة). تتجه أنظار الجميع نحو رازاك، الذي يُعتبر مُرشحًا قويًا لنيل هذا الشرف (الصورة الحادية عشرة). يتسارع نبض رازاك وهو ينتظر سماع اسم المُختار بفارغ الصبر (الصورة الثانية عشرة والثالثة عشرة). يلتقط غيدو كوبًا من الشاي، مُضفيًا جوًا من التشويق، قبل أن يُعلن أخيرًا أن المُختار هو... "رازاك" (الصورة الرابعة عشرة والخامسة عشرة). يُصدم رازاك للحظات، قبل أن تُغمره فرحةٌ عارمة (الصورة السادسة عشرة). في المقابل، يُظهر غيدو علامات الحزن والغيرة، مُخفيًا مشاعره الحقيقية وراء ابتسامةٍ باهتة (الصورة السابعة عشرة). يعود المشهد إلى الحاضر، حيث يظهر رايزل وهو يُغادر المدرسة (الصورة الثامنة عشرة). تُلاحقه ميزا وتسأله عن سبب سُكوته، مُبديةً قلقها عليه (الصورة التاسعة عشرة). يجيبها رايزل بابتسامةٍ مُطمئنة، مُخفيًا مشاعره الحقيقية (الصورة العشرون). ينتهي الفصل بإحساسٍ من الغموض، تاركًا القارئ يتساءل عن سرّ ذكريات رايزل ومدى تأثيرها على مستقبله.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 139





139 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من Noblesse : همس الماضي يبدأ الفصل بمشهدٍ هادئ في منزل فرانكشتاين، حيث يجلس رايزل مستغرقًا في أفكاره. يلاحظ فرانكشتاين علامات القلق على وجه سيده، لكنه يتردد في السؤال (الصورة الأولى). ينتقل المشهد إلى المدرسة، حيث يتناول الطلاب غداءهم في جوٍ مفعمٍ بالحيوية (الصورة الثانية). تتوجه ميزا إلى رايزل حاملةً له وجبةً شهية كالعادة (الصورة الثالثة). لكن رايزل، المنغمس في ذكريات الماضي، يتناول الوجبة دون اهتمامٍ يُذكر، الأمر الذي يُثير قلق ميزا (الصورة الرابعة والخامسة). تدور الذكريات في ذهن رايزل حول حقبةٍ غابرة، حيث كان يعيش حياةً مختلفةً تمامًا (الصورة السادسة). في قصرٍ مهيب، يقف رجلٌ نبيل ذو شعرٍ فضي، يُدعى غيدو، ويبدو عليه الترقب (الصورة السابعة). يظهر في المشهد التالي رجلٌ آخر ذو هيبةٍ ووقار، ويُدعى رازاك (الصورة الثامنة). يُعلن غيدو عن وصول رسالةٍ من اللورد، مما يُثير حماسة رازاك الذي يسأله عن محتوى الرسالة (الصورة التاسعة). يُخبره غيدو بأن الرسالة تتعلق بقرار اللورد بشأن مُرشح زواج ابنته (الصورة العاشرة). تتجه أنظار الجميع نحو رازاك، الذي يُعتبر مُرشحًا قويًا لنيل هذا الشرف (الصورة الحادية عشرة). يتسارع نبض رازاك وهو ينتظر سماع اسم المُختار بفارغ الصبر (الصورة الثانية عشرة والثالثة عشرة). يلتقط غيدو كوبًا من الشاي، مُضفيًا جوًا من التشويق، قبل أن يُعلن أخيرًا أن المُختار هو... "رازاك" (الصورة الرابعة عشرة والخامسة عشرة). يُصدم رازاك للحظات، قبل أن تُغمره فرحةٌ عارمة (الصورة السادسة عشرة). في المقابل، يُظهر غيدو علامات الحزن والغيرة، مُخفيًا مشاعره الحقيقية وراء ابتسامةٍ باهتة (الصورة السابعة عشرة). يعود المشهد إلى الحاضر، حيث يظهر رايزل وهو يُغادر المدرسة (الصورة الثامنة عشرة). تُلاحقه ميزا وتسأله عن سبب سُكوته، مُبديةً قلقها عليه (الصورة التاسعة عشرة). يجيبها رايزل بابتسامةٍ مُطمئنة، مُخفيًا مشاعره الحقيقية (الصورة العشرون). ينتهي الفصل بإحساسٍ من الغموض، تاركًا القارئ يتساءل عن سرّ ذكريات رايزل ومدى تأثيرها على مستقبله.