Noblesse شابتر Chapter - 138

Noblesse - 138 مانجا تايم

Noblesse - 138 مانجا

Noblesse - 138 مانهوا

Noblesse - 138

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من نوبليس: ضيوف غير مرحب بهم انطلق الفصل بمشهدٍ هادئ في مدرسة يي ران الثانوية، حيث اجتمعت مجموعة من الطلاب المُرحّبين، وهم يحدّقون بفضولٍ في زميلتهم الجديدة ذات الشعر الداكن، غير مدركين لهويتها الحقيقية. سرعان ما تحوّلت الأجواء الهادئة إلى توترٍ مُل palpable، مع وصول شخصياتٍ غامضة إلى بوابة المدرسة. بدت ملامحهم صارمة، وأعينهم حادةٌ كشفراتٍ مُسنّنة. داخل المدرسة، استشعر رايزل، نبيل الدم النقي، اضطرابًا غريبًا في الجو، كأنّ سحابةً مُظلمةً حلّقت فوق سماءٍ صافية. بدا القلق على وجهه، بينما كان يُصغي إلى فرانكشتاين، خادمه الوفي، وهو يُطلعه على وجود زوارٍ غير مُرحّبين به. اتّضح أنّ هؤلاء "الضيوف" هم مُرسلون من "الاتحاد"، تلك المنظمة الشريرة التي تُخطّط للسيطرة على العالم، والتي تُشكّل خطرًا مُحدقًا على رايزل وكلّ من يُحيط به. لم يكن مُفاجئًا أنّ مُجرّد ذكر اسم "الاتحاد" كان كفيلاً بإشعال شرارة الغضب في عيني فرانكشتاين. اشتدّت وتيرة الأحداث مع اقتحام "رجال الاتحاد" للمدرسة، مُتحدّين كلّ الأعراف والقوانين. كان هدفهم واضحًا: الوصول إلى رايزل بأيّ ثمنٍ كان. شعر طلّاب المدرسة بالخطر المُحدق، وبدأ الخوف يتسلّل إلى قلوبهم. أمّا رايزل، فقد وقف شامخًا كجبلٍ أشمّ، مُستعدًّا لمواجهة أيّ خطرٍ يُهدّد سلامة أصدقائه الجُدد. انتهى الفصل بإعلان حربٍ صامتة، حربٌ بين الخير والشرّ، بين قوّة رايزل الخارقة ومكر "الاتحاد".

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 138





138 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من نوبليس: ضيوف غير مرحب بهم انطلق الفصل بمشهدٍ هادئ في مدرسة يي ران الثانوية، حيث اجتمعت مجموعة من الطلاب المُرحّبين، وهم يحدّقون بفضولٍ في زميلتهم الجديدة ذات الشعر الداكن، غير مدركين لهويتها الحقيقية. سرعان ما تحوّلت الأجواء الهادئة إلى توترٍ مُل palpable، مع وصول شخصياتٍ غامضة إلى بوابة المدرسة. بدت ملامحهم صارمة، وأعينهم حادةٌ كشفراتٍ مُسنّنة. داخل المدرسة، استشعر رايزل، نبيل الدم النقي، اضطرابًا غريبًا في الجو، كأنّ سحابةً مُظلمةً حلّقت فوق سماءٍ صافية. بدا القلق على وجهه، بينما كان يُصغي إلى فرانكشتاين، خادمه الوفي، وهو يُطلعه على وجود زوارٍ غير مُرحّبين به. اتّضح أنّ هؤلاء "الضيوف" هم مُرسلون من "الاتحاد"، تلك المنظمة الشريرة التي تُخطّط للسيطرة على العالم، والتي تُشكّل خطرًا مُحدقًا على رايزل وكلّ من يُحيط به. لم يكن مُفاجئًا أنّ مُجرّد ذكر اسم "الاتحاد" كان كفيلاً بإشعال شرارة الغضب في عيني فرانكشتاين. اشتدّت وتيرة الأحداث مع اقتحام "رجال الاتحاد" للمدرسة، مُتحدّين كلّ الأعراف والقوانين. كان هدفهم واضحًا: الوصول إلى رايزل بأيّ ثمنٍ كان. شعر طلّاب المدرسة بالخطر المُحدق، وبدأ الخوف يتسلّل إلى قلوبهم. أمّا رايزل، فقد وقف شامخًا كجبلٍ أشمّ، مُستعدًّا لمواجهة أيّ خطرٍ يُهدّد سلامة أصدقائه الجُدد. انتهى الفصل بإعلان حربٍ صامتة، حربٌ بين الخير والشرّ، بين قوّة رايزل الخارقة ومكر "الاتحاد".