Noblesse شابتر Chapter - 135

Noblesse - 135 مانجا تايم

Noblesse - 135 مانجا

Noblesse - 135 مانهوا

Noblesse - 135

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

تحت جنح ليل حالك، يقف رايزل، النبيل ذو الشعر الفضي، فوق سطح مبنى شاهق، **[الصورة الأولى]**. ينظر إلى الأسفل، حيث يظهر فرانكشتاين، خادمه الوفي، **[الصورة الثانية]**. يبدو التوتر واضحًا على ملامح فرانكشتاين، فيسأل سيدهُ بقلق: "هل أنت بخير يا سيدي؟". يجيب رايزل بصوت هادئ، لكنه يخفي خلفه عاصفة من الحيرة: "لا أعلم، هناك شيءٌ ما أشعر به.. ". **[الصورة الثالثة]** يزداد توتر فرانكشتاين، فهو يعرف أن شعور سيده لا يبشر بالخير أبدًا، ويُحاول التخفيف عنه قائلاً: "لا داعي للقلق يا سيدي، سأتعامل مع أي شيء يهددك". يهز رايزل رأسه برفض، **[الصورة الرابعة]**. "كلا، سأذهب بنفسي هذه المرة". يشعر فرانكشتاين بالخطر، فهو يعلم أن سيده مُتعَبٌ من القتال، لكنه يُدرك جيدًا أن إرادة رايزل لا تُقهر. فجأة، **[الصورة الخامسة]**، تُغَطّي السماء هالة سوداء قاتمة، وتظهر من بين الظلام أعين حمراء شريرة تنبعث منها رائحة الخطر. "لقد ظَهرُوا"، يتمتم رايزل، وعيناه تشتعلانُ بوميض أزرق بارد، **[الصورة السادسة]**. **[الصورة السابعة]**، يقف رايزل على حافة المبنى، ينظر إلى الأعداء القادمين من بعيد، وتُسمع أصواتهم الغاضبة من بعيد **[الصورة الثامنة]**. يقول أحدهم بنبرة شريرة: "أخيرًا ظهر نوبليس.. لقد حان وقتُ الانتقام!". **[الصورة التاسعة]**، ينطلق رايزل من مكانه بسرعة خاطفة كسهمٍ مُنطَلِق، ويشتبك مع الأعداء في قتال عنيف، **[الصورة العاشرة]**. يظهر فرانكشتاين في الخلف يشاهد المعركة بقلق، **[الصورة الحادية عشرة]**. ينتهي الفصل على مشهد لرايزل وهو يواجه أحد الأعداء الأقوياء، **[الصورة الثانية عشرة]**. ينظر العدو إلى رايزل بكُرهٍ دفين، ويقول: "لقد حان وقتُ نهايتِك أيها النوبليس!". يُنهي المشهد الأخير **[الصورة الثالثة عشرة]** الفصل على شعورٍ بالتشويق، مُنذراً بمعركةٍ حامية في الفصول القادمة.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 135





135 شابتر Noblesse

تحت جنح ليل حالك، يقف رايزل، النبيل ذو الشعر الفضي، فوق سطح مبنى شاهق، **[الصورة الأولى]**. ينظر إلى الأسفل، حيث يظهر فرانكشتاين، خادمه الوفي، **[الصورة الثانية]**. يبدو التوتر واضحًا على ملامح فرانكشتاين، فيسأل سيدهُ بقلق: "هل أنت بخير يا سيدي؟". يجيب رايزل بصوت هادئ، لكنه يخفي خلفه عاصفة من الحيرة: "لا أعلم، هناك شيءٌ ما أشعر به.. ". **[الصورة الثالثة]** يزداد توتر فرانكشتاين، فهو يعرف أن شعور سيده لا يبشر بالخير أبدًا، ويُحاول التخفيف عنه قائلاً: "لا داعي للقلق يا سيدي، سأتعامل مع أي شيء يهددك". يهز رايزل رأسه برفض، **[الصورة الرابعة]**. "كلا، سأذهب بنفسي هذه المرة". يشعر فرانكشتاين بالخطر، فهو يعلم أن سيده مُتعَبٌ من القتال، لكنه يُدرك جيدًا أن إرادة رايزل لا تُقهر. فجأة، **[الصورة الخامسة]**، تُغَطّي السماء هالة سوداء قاتمة، وتظهر من بين الظلام أعين حمراء شريرة تنبعث منها رائحة الخطر. "لقد ظَهرُوا"، يتمتم رايزل، وعيناه تشتعلانُ بوميض أزرق بارد، **[الصورة السادسة]**. **[الصورة السابعة]**، يقف رايزل على حافة المبنى، ينظر إلى الأعداء القادمين من بعيد، وتُسمع أصواتهم الغاضبة من بعيد **[الصورة الثامنة]**. يقول أحدهم بنبرة شريرة: "أخيرًا ظهر نوبليس.. لقد حان وقتُ الانتقام!". **[الصورة التاسعة]**، ينطلق رايزل من مكانه بسرعة خاطفة كسهمٍ مُنطَلِق، ويشتبك مع الأعداء في قتال عنيف، **[الصورة العاشرة]**. يظهر فرانكشتاين في الخلف يشاهد المعركة بقلق، **[الصورة الحادية عشرة]**. ينتهي الفصل على مشهد لرايزل وهو يواجه أحد الأعداء الأقوياء، **[الصورة الثانية عشرة]**. ينظر العدو إلى رايزل بكُرهٍ دفين، ويقول: "لقد حان وقتُ نهايتِك أيها النوبليس!". يُنهي المشهد الأخير **[الصورة الثالثة عشرة]** الفصل على شعورٍ بالتشويق، مُنذراً بمعركةٍ حامية في الفصول القادمة.