لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## ملخص فصل من نوبليس: صحوة النبيل **بداية الفصل:** نجد أنفسنا أمام مشهدٍ حُفر في ذاكرة عشاق نوبليس، إنه رايزل! مستلقيٌ على الأرض فاقدًا للوعي، جسده يبدو منهكًا من معركةٍ طاحنة. يحدق به خصمه ببرودٍ بينما يُعلق بسخريةٍ مُرّة على ضعف النبيل الذي أُشيع عنه القوة. **(الصور من 1 إلى 3)** ينتقل بنا المشهد إلى الوراء، إلى اللحظات التي سبقت هذه المواجهة. نشاهد رايزل وفرانكشتاين يتبادلان أطراف الحديث. يُحذر فرانكشتاين سيده من قوة خصمهم القادمة، مُشيرًا إلى أنها تفوق قدرات المُعدّلين الذين واجهوهم سابقًا. **(الصور من 4 إلى 9)** تشتعل شرارة المعركة! تُهاجم مُعدّلة تدعى ماري بضراوةٍ، مُطلقةً هجماتٍ عنيفةً تُزلزل الأرض من تحت أقدام رايزل. تُظهر الصور سرعة ماري الهائلة وقوتها المُدمّرة، في حين يحاول رايزل صدّ هجماتها. **(الصور من 10 إلى 18)** تتوالى الضربات بين رايزل وماري في مشهدٍ مُبهرٍ يُظهر قوة كلا الجانبين. تُفاجئ ماري الجميع باستخدامها لتقنيةٍ غامضةٍ تُضخّم قوتها بشكلٍ هائل، مُحوّلةً إياها إلى عملاقٍ مُرعب. **(الصور من 19 إلى 21)** تُصبح ماري أكثر شراسةً بعد تحوّلها، تُعلن أن قوتها ستسحق رايزل. تُظهر الصور صدمة فرانكشتاين من هول الموقف، في حين يقف رايزل صامدًا أمام هذا التهديد الجديد. **(الصور من 22 إلى 26)** تتعالى صرخة ماري مُعلنةً هجومها النهائي. مشهدٌ مُرعبٌ لضوءٍ ساطعٍ يُعمي الأبصار، لنجد بعدها رايزل مُلقىً على الأرض فاقدًا للوعي. **(الصور من 27 إلى 30)** تعود بنا الصور إلى المشهد الافتتاحي، فرانكشتاين يصرخ باسم سيده مُحاولًا إيقاظه، بينما يقف الخصمُ مُنتصرًا مُعلقًا بسخريةٍ على ضعف النبيل. **(الصور من 31 إلى 39)** تُظهر الصور مشاعر مُختلفة من الحزن والغضب والصدمة تعتري وجوه شخصيات نوبليس المُقرّبة من رايزل، مُنذرًة بعواقب وخيمة بعد هذه الهزيمة. **نهاية الفصل:** ينتهي الفصل بمشهدٍ مفتوحٍ يُثير العديد من التساؤلات حول مصير رايزل ومصير من حوله بعد هذه الهزيمة المُزلزلة.