## ملخص فصل 132 من نوبليس: صحوة الوحش **البداية صادمة:** * **الصور الأولى:** نرى رايزل ملقى على الأرض فاقداً للوعي، وجهه ملطخ بالدماء. * **النص:** يذكرنا بوضوح "ألم جسدي لا يُحتمل"، "جسد على وشك الإنهيار"، "هذه هي نهاية قوتي". يبدو أن البطل الذي لا يُقهر قد سقط أخيراً. هل انتهت رحلته هنا؟ **العدو:** * **الصور:** يظهر عدو رايزل، "M-21"، بقوة ووحشية، نظراته حادة كالخناجر، وقد كتب على ظهره رمز غريب. * **النص:** يؤكد "لقد حان الوقت" ،"لا مجال للرحمة"، وكأنّه ينتظر هذه اللحظة ليف unleash قوته الكاملة. يبدو أن M-21 تحول إلى وحش مُرعب، مُستعد لسحق كل ما يقف في طريقه. **انفجار الغضب:** * **الصور:** تُصبح المعركة شرسة، حيث يطلق M-21 العنان لقوته الكاملة، في حين يُحاول رايزل جاهداً صدّ هجماته. * **النص:** تتطاير الكلمات "أسرع!"، "أقوى!"، "لا يمكنني التوقف!"، تعكس شدّة القتال وضراوته. يبدو أن M-21 قد فقد كل سيطرة على نفسه، بينما رايزل يُحاول بشتى الطرق النجاة من هذا الهجوم المُباغت. **اللحظات الأخيرة:** * **الصور:** يسقط رايزل أرضاً، عيناه مُغمضتان، وقدماه مُلطختان بالدماء. * **النص:** يهمس "فرانكشتاين..."، كأنّه يستدعي رفيقه في آخر لحظات حياته. مشهد يُدمي القلوب! هل هذه حقاً نهاية نوبليس؟ هل سيتمكن فرانكشتاين من الوصول لإنقاذ سيده؟ **نهاية مفتوحة:** * **الصور الأخيرة:** تُظهر لنا فرانكشتاين مُسرعاً نحو مكان مُحدد، نظراته مليئة بالقلق والخوف. * **النص الأخير:** "رايزل!" ينتهي الفصل دون الكشف عن مصير البطل، تاركاً القارئ في حيرة وتشويق لمعرفة ما سيحدث لاحقاً. **بشكل عام:** يُعتبر هذا الفصل من نوبليس مليئاً بالإثارة والتشويق، حيث نشهد سقوط البطل وظهور عدوّ مُرعب. النهاية المفتوحة تُثير فضول القارئ وتجعله مُتلهفاً لمعرفة مصير رايزل.