## ملخص فصل من نوبليس: الصحوة تبدأ أحداث الفصل بمواجهة مشحونة بالتوتر. يقف البطل، رايزل، شامخاً أمام خصم غامض ذو هالة قوية. **(اللوحة الأولى)** تعرض لنا لقطة مقربة لوجه رايزل، عيناه حمراء متوهجة بالغضب المكبوت. **(اللوحة الثانية والثالثة)** تقدم لنا الخصم وهو يتحدث بصوت بارد عن نهاية وشيكة لرايزل. تظهر سخرية الموقف في **(اللوحة الرابعة)** عندما يطلق الخصم العنان لوابل من الطاقة المدمرة على رايزل، الذي يقف ثابتًا، وكأنه يتحدى العاصفة. **(اللوحات من الخامسة إلى الثامنة)** تكشف عن لحظة فاصلة. يطلق الخصم العنان لقوته الكاملة، ويغمر رايزل في انفجار ضخم. **(اللوحة التاسعة)** تستعرض الدخان المتصاعد من موقع الانفجار وكأنه ينعي نهاية محتومة. لكن **(اللوحة العاشرة)** تصدمنا، رايزل على قيد الحياة! يخرج من بين الدخان سليمًا، ملابسه ممزقة لكنه غير مصاب. **(اللوحات من الحادية عشرة إلى الخامسة عشرة)** تُظهر صدمة الخصم. لا يصدق نجاة رايزل، ويبدو الارتباك واضحًا على وجهه . **(اللوحات من السادسة عشرة إلى العشرين)** نشهد تحولًا في الأحداث. ينفجر رايزل بقوة هائلة، تتدفق الطاقة منه كأمواج متلاطمة، ويتمكن من إخضاع الخصم بسهولة. **(اللوحات من الحادية والعشرين إلى الثامنة والعشرين)** تكشف رد فعل الخصم المذهول. يعجز عن تصديق قوة رايزل ، ويصرخ بسؤال "من أنت؟" **(اللوحات من التاسعة والعشرين إلى الرابعة والثلاثين)** نرى هدوء رايزل وثقته. يجيب بهدوء "أنا نوبليس"، ثم يختفي من أمام خصمه المرتعب . ينتهي الفصل على **(اللوحات من الخامسة والثلاثين إلى السادسة والثلاثين)** وهي تظهر الخصم في حالة صدمة وذهول. لم يشهد مثل هذه القوة من قبل، وينتابه الخوف من مواجهة نوبليس مرة أخرى.