Noblesse شابتر Chapter - 13

Noblesse - 13 مانجا تايم

Noblesse - 13 مانجا

Noblesse - 13 مانهوا

Noblesse - 13

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من نوبليس: **في ظلال المدينة الباردة،** يقف رجلان غامضان يتبادلان الحديث حول مهمة غامضة. يشعران بوجوده الجليدي قبل أن يلمحا ظله - إنه رايزل، النبيل ذو الدم الأصيل، يتجول في المدينة باحثًا عن شيء ما. **"هل تعتقد أنه سيشعر بنا؟"**، يسأل أحدهما بقلق، ليجيبه الآخر بثقة: **"لا، فهذا المكان مُحكم الإغلاق"**. يبدو أنهم يتخفون من شيء قوي، شيء مرعب. **داخل مبنى شاهق، ** يقف رايزل في صمت، مستشعرًا بوجودهما. **"لقد وجدتك"**، همس بصوت هادئ لكنه يحمل نبرة تهديد واضحة. **تتحول القصة بسرعة** إلى فتاة شابة ترتدي زيًا مدرسيًا، تسير بخوف في زقاق مظلم. إنها على دراية بشخص ما - ربما عدو؟ - مختبئة في الظلام. **"لا داعي للاختباء بعد الآن"،** تقول بصوت مرتجف، لكن لا يوجد رد سوى صمت مشؤوم. **وفجأة، ** يظهر وحش ضخم من الظلام، مخيف ومرعب، وجهه مشوه، وعيناه تشتعلان باللون الأحمر الدموي. **"أرغه..."،** يصرخ الوحش بصوت مرعب، مُتجاهلاً كلام الفتاة المذعورة. تتجمد الدماء في عروقها، ولا يسعها سوى التحديق برعب في فكي الوحش المفتوحين اللذين يكشفان عن صفوف من الأسنان الحادة كالخناجر. **في لحظة خاطفة،** ينطلق الوحش نحوها، مخالبه الحادة جاهزة للانقضاض. **لكن قبل أن يتمكن من الوصول إليها، يظهر ظل ضخم** خلف الفتاة، قوي ومهيب. ينبعث ضوء أبيض ساطع من الظل - ضوء قوي ومخيف يهز أركان الزقاق المظلم.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 13





13 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من نوبليس: **في ظلال المدينة الباردة،** يقف رجلان غامضان يتبادلان الحديث حول مهمة غامضة. يشعران بوجوده الجليدي قبل أن يلمحا ظله - إنه رايزل، النبيل ذو الدم الأصيل، يتجول في المدينة باحثًا عن شيء ما. **"هل تعتقد أنه سيشعر بنا؟"**، يسأل أحدهما بقلق، ليجيبه الآخر بثقة: **"لا، فهذا المكان مُحكم الإغلاق"**. يبدو أنهم يتخفون من شيء قوي، شيء مرعب. **داخل مبنى شاهق، ** يقف رايزل في صمت، مستشعرًا بوجودهما. **"لقد وجدتك"**، همس بصوت هادئ لكنه يحمل نبرة تهديد واضحة. **تتحول القصة بسرعة** إلى فتاة شابة ترتدي زيًا مدرسيًا، تسير بخوف في زقاق مظلم. إنها على دراية بشخص ما - ربما عدو؟ - مختبئة في الظلام. **"لا داعي للاختباء بعد الآن"،** تقول بصوت مرتجف، لكن لا يوجد رد سوى صمت مشؤوم. **وفجأة، ** يظهر وحش ضخم من الظلام، مخيف ومرعب، وجهه مشوه، وعيناه تشتعلان باللون الأحمر الدموي. **"أرغه..."،** يصرخ الوحش بصوت مرعب، مُتجاهلاً كلام الفتاة المذعورة. تتجمد الدماء في عروقها، ولا يسعها سوى التحديق برعب في فكي الوحش المفتوحين اللذين يكشفان عن صفوف من الأسنان الحادة كالخناجر. **في لحظة خاطفة،** ينطلق الوحش نحوها، مخالبه الحادة جاهزة للانقضاض. **لكن قبل أن يتمكن من الوصول إليها، يظهر ظل ضخم** خلف الفتاة، قوي ومهيب. ينبعث ضوء أبيض ساطع من الظل - ضوء قوي ومخيف يهز أركان الزقاق المظلم.