Noblesse شابتر Chapter - 128

Noblesse - 128 مانجا تايم

Noblesse - 128 مانجا

Noblesse - 128 مانهوا

Noblesse - 128

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## الفصل 128 من نوبليس: نداء الواجب **البداية مع مشاهد قتالية سريعة:** * **الصور 1-3:** نشهد عودة قوية لفرانكشتاين، سيفه مُلطخ بالدماء. هو في خضم معركة شرسة، يردد كلمات مقتضبة لكنها حاسمة: "أمامك خياران، الموت أو الموت". يبدو الخصم مصدوماً من قوة فرانكشتاين. * **الصورة 4:** اشتعال النيران واندفاعها بقوة، ترمز إلى ضراوة المعركة الدائرة. * **الصورة 5:** يدرك خصوم فرانكشتاين خطورة الموقف. أحدهم يحذر الآخر: "هذا الرجل... ليس إنسانًا!"، بينما يدرك الآخر أنهم ارتكبوا خطأً فادحًا بمواجهته. * **الصورة 6:** يظهر رايزل بهيبته المعهودة، وجهه خالٍ من التعابير لكنه ينضح بالقوة. كلمته الوحيدة "توقفوا" تحمل في طياتها أمرًا لا يقبل الجدل. **هدوء المعركة وظهور الصراع الداخلي:** * **الصورة 7:** هدوء يعمّ المكان بعد عاصفة المعركة. يقف رايزل وسط الحطام، بينما ينظر فرانكشتاين إليه بقلق بالغ. * **الصور 8-9:** يستجيب رايزل لنداء غامض، يبدو أنه اتصال من احد افراد النبلاء. ينتاب فرانكشتاين القلق، ويخشى أن يكون الوضع خطيرًا ويُنذر بعودة رايزل إلى عالم المعارك الذي لطالما أراد له الابتعاد عنه. * **الصورة 10-15:** يؤكد المتصل، وهو أحد نبلاء العرش، مخاوف فرانكشتاين. الوضع خطير يتطلب تدخل رايزل. ينظر رايزل إلى زملائه في المدرسة بنظرة وداع حزينة، يدرك أن واجبه يدعوه مرة أخرى. * **الصورة 16 - 20:** يتأهب النبلاء للمعركة القادمة. * **الصورة 21-25:** ينطلق رايزل بسرعة هائلة نحو الخطر، تاركًا وراءه فرانكشتاين، الذي يشعر بالحزن لكنه يدرك أن هذا هو مصير سيده. * **الصورة 26-31:** يظهر العدو الذي ينتظر رايزل، وهو شخصية غامضة ومخيفة. ينتهي الفصل على نظرة حادة من رايزل، مُنذرة بمواجهة أسطورية في الفصل القادم. **بشكل عام، يمزج هذا الفصل بين الحركة السريعة والصراع الداخلي. نشهد عودة مُرعبة لقوة فرانكشتاين، وفي نفس الوقت، نرى الصراع الذي يعيشه رايزل بين رغبته في حياة طبيعية وواجبه كنبيل حامٍ. ينتهي الفصل بإثارة وتشويق، تجعلنا نتساءل عن مستقبل رايزل وأصدقائه.**

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 128





128 شابتر Noblesse

## الفصل 128 من نوبليس: نداء الواجب **البداية مع مشاهد قتالية سريعة:** * **الصور 1-3:** نشهد عودة قوية لفرانكشتاين، سيفه مُلطخ بالدماء. هو في خضم معركة شرسة، يردد كلمات مقتضبة لكنها حاسمة: "أمامك خياران، الموت أو الموت". يبدو الخصم مصدوماً من قوة فرانكشتاين. * **الصورة 4:** اشتعال النيران واندفاعها بقوة، ترمز إلى ضراوة المعركة الدائرة. * **الصورة 5:** يدرك خصوم فرانكشتاين خطورة الموقف. أحدهم يحذر الآخر: "هذا الرجل... ليس إنسانًا!"، بينما يدرك الآخر أنهم ارتكبوا خطأً فادحًا بمواجهته. * **الصورة 6:** يظهر رايزل بهيبته المعهودة، وجهه خالٍ من التعابير لكنه ينضح بالقوة. كلمته الوحيدة "توقفوا" تحمل في طياتها أمرًا لا يقبل الجدل. **هدوء المعركة وظهور الصراع الداخلي:** * **الصورة 7:** هدوء يعمّ المكان بعد عاصفة المعركة. يقف رايزل وسط الحطام، بينما ينظر فرانكشتاين إليه بقلق بالغ. * **الصور 8-9:** يستجيب رايزل لنداء غامض، يبدو أنه اتصال من احد افراد النبلاء. ينتاب فرانكشتاين القلق، ويخشى أن يكون الوضع خطيرًا ويُنذر بعودة رايزل إلى عالم المعارك الذي لطالما أراد له الابتعاد عنه. * **الصورة 10-15:** يؤكد المتصل، وهو أحد نبلاء العرش، مخاوف فرانكشتاين. الوضع خطير يتطلب تدخل رايزل. ينظر رايزل إلى زملائه في المدرسة بنظرة وداع حزينة، يدرك أن واجبه يدعوه مرة أخرى. * **الصورة 16 - 20:** يتأهب النبلاء للمعركة القادمة. * **الصورة 21-25:** ينطلق رايزل بسرعة هائلة نحو الخطر، تاركًا وراءه فرانكشتاين، الذي يشعر بالحزن لكنه يدرك أن هذا هو مصير سيده. * **الصورة 26-31:** يظهر العدو الذي ينتظر رايزل، وهو شخصية غامضة ومخيفة. ينتهي الفصل على نظرة حادة من رايزل، مُنذرة بمواجهة أسطورية في الفصل القادم. **بشكل عام، يمزج هذا الفصل بين الحركة السريعة والصراع الداخلي. نشهد عودة مُرعبة لقوة فرانكشتاين، وفي نفس الوقت، نرى الصراع الذي يعيشه رايزل بين رغبته في حياة طبيعية وواجبه كنبيل حامٍ. ينتهي الفصل بإثارة وتشويق، تجعلنا نتساءل عن مستقبل رايزل وأصدقائه.**