## فصل دراسي من حياة نوبل: وجبة غداء تكشف الأسرار **الصور الأولى**: تدور أحداث هذا الفصل الدراسي داخل أروقة مدرسة يي ران الثانوية، حيث نجد أنفسنا برفقة رايزل وزملائه. الأجواء حماسية، فالحديث يدور حول الغداء! يبدو أن معدة فرانكشتاين قد أجادت إعداد وجبة شهية تثير حماسة الجميع. **الصور من 4 إلى 7**: ولكن، مهلاً! ما هذا؟ يبدو أن حماسة الغداء قد خمدت فجأة، وتحولت النظرات إلى نظرات دهشة واستغراب. السبب؟ فرانكشتاين، ذلك الخادم الوفي، قد تجاوز حدوده! لقد تجرأ وقدم لرايزل...رامن! **الصور من 8 إلى 11**: يبدو أن وقع الصدمة كان قوياً على الجميع، فكيف لخادم مخلص أن يقدم طبقًا كهذا لسيده النبيل؟ **الصور من 12 إلى 14**: يتذكر رايزل في هذه اللحظة ذكريات الماضي، و أيام الحرب والدمار التي عاشها. تلك الأيام التي لم يتذوق فيها سوى طعم الرامن. **الصور من 15 إلى 18**: يعود بنا المشهد إلى الواقع، حيث يحاول الجميع استيعاب الموقف. يبدو أن رايزل قد قرر كسر حاجز الصمت. **الصور من 19 إلى 24**: يعلن رايزل قراره الحاسم: سيأكل الرامن! تعم الدهشة أرجاء المكان من جديد، فقد ظن الجميع أن سيدهم النبيل لن يلمس هذا الطبق "العادي". **الصورة 25**: ها هو رايزل يتناول أول لقمة من الرامن، ليكتشف حقيقة صادمة! **الصور من 26 إلى 28**: الرامن التي أعدها فرانكشتاين... ليست لذيذة! يبدو أن الخادم المخلص يحتاج إلى بعض الدروس في فنون الطبخ! **الصور من 29 إلى 32**: في نهاية هذا الفصل المليء بالتشويق والكوميديا، يُظهر رايزل تواضعاً ونبلاً منقطع النظير. فهو يُكمل تناول الرامن على الرغم من طعمها "غير الموفق"، مُظهراً تقديره لمجهود فرانكشتاين.