Noblesse شابتر Chapter - 106

Noblesse - 106 مانجا تايم

Noblesse - 106 مانجا

Noblesse - 106 مانهوا

Noblesse - 106

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من نوبلس: صحوة النبيل **البداية**: يبدأ الفصل بلقطات مقربة لوجه رايزل، تعكس عينيه الباردتين برودة البحر العميق. يبدو أنه غارق في نوم عميق، غير مبالٍ بالأصوات المزعجة حوله. **(الصور 1-7)**: ينتقل المشهد إلى قاع البحر حيث يرقد قارب صيد صغير، على متنه صياد متمرس يحدق في تعجب نحو خطّاف صيده الفاضي. ويزداد عجبه عندما يلاحظ شيئًا ضخمًا يتحرك في أعماق المياه المظلمة. **(الصور 8-13)**: ينهض رايزل من سُباته الطويل في قاع المحيط، مرتديًا بذلته الرسمية الأنيقة. يتذكر كلمات فرانكشتاين، ويبدو عليه الحيرة قليلًا وهو يتساءل "ألـ.. أين أنا؟" في هذه الأثناء، يشعر الصياد بالرعب وهو يراقب "وحشًا" ضخمًا يُشبه البشر يخرج من الماء. **(الصور 14-28)**: يجد رايزل نفسه على متن قارب الصيد الصغير، بينما يُحدّق به الصياد مرعوبًا. يحاول رايزل التحدث إليه بطريقته الرسمية، ليُطمئنه بأنه لا يقصد أذيته، لكن الصياد لا يفهم كلامه، ويظن أنه سيُهاجمه. **(الصور 29-38)**: في هذه الأثناء، في مكان آخر، يتلقى فرانكشتاين اتصالًا هاتفيًا من مجهول يخبره بأن "سيده" قد استيقظ. يتفاجأ فرانكشتاين ويشعر بالسعادة في آنٍ واحد، ليُنهي المكالمة مُسرعًا. **(الصور 39-نهاية الفصل)**: ينتهي الفصل وعودة إلى رايزل وهو لا يزال على متن قارب الصيد، بينما يبدو الصياد مرتبكًا وخائفًا من وجوده الغريب. **الخاتمة**: فصل قصير يتركنا مع الكثير من الأسئلة، فما الذي سيحدث لرايزل بعد استيقاظه؟ وكيف سيتعامل مع هذا العالم الجديد؟ وهل سيتمكن فرانكشتاين من إيجاده؟

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 106





106 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من نوبلس: صحوة النبيل **البداية**: يبدأ الفصل بلقطات مقربة لوجه رايزل، تعكس عينيه الباردتين برودة البحر العميق. يبدو أنه غارق في نوم عميق، غير مبالٍ بالأصوات المزعجة حوله. **(الصور 1-7)**: ينتقل المشهد إلى قاع البحر حيث يرقد قارب صيد صغير، على متنه صياد متمرس يحدق في تعجب نحو خطّاف صيده الفاضي. ويزداد عجبه عندما يلاحظ شيئًا ضخمًا يتحرك في أعماق المياه المظلمة. **(الصور 8-13)**: ينهض رايزل من سُباته الطويل في قاع المحيط، مرتديًا بذلته الرسمية الأنيقة. يتذكر كلمات فرانكشتاين، ويبدو عليه الحيرة قليلًا وهو يتساءل "ألـ.. أين أنا؟" في هذه الأثناء، يشعر الصياد بالرعب وهو يراقب "وحشًا" ضخمًا يُشبه البشر يخرج من الماء. **(الصور 14-28)**: يجد رايزل نفسه على متن قارب الصيد الصغير، بينما يُحدّق به الصياد مرعوبًا. يحاول رايزل التحدث إليه بطريقته الرسمية، ليُطمئنه بأنه لا يقصد أذيته، لكن الصياد لا يفهم كلامه، ويظن أنه سيُهاجمه. **(الصور 29-38)**: في هذه الأثناء، في مكان آخر، يتلقى فرانكشتاين اتصالًا هاتفيًا من مجهول يخبره بأن "سيده" قد استيقظ. يتفاجأ فرانكشتاين ويشعر بالسعادة في آنٍ واحد، ليُنهي المكالمة مُسرعًا. **(الصور 39-نهاية الفصل)**: ينتهي الفصل وعودة إلى رايزل وهو لا يزال على متن قارب الصيد، بينما يبدو الصياد مرتبكًا وخائفًا من وجوده الغريب. **الخاتمة**: فصل قصير يتركنا مع الكثير من الأسئلة، فما الذي سيحدث لرايزل بعد استيقاظه؟ وكيف سيتعامل مع هذا العالم الجديد؟ وهل سيتمكن فرانكشتاين من إيجاده؟