Noblesse شابتر Chapter - 10

Noblesse - 10 مانجا تايم

Noblesse - 10 مانجا

Noblesse - 10 مانهوا

Noblesse - 10

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## تلخيص فصل من "نبلاء" **بداية الفصل** تُستهلّ هذه الفصول من "نبلاء" بمشهد هادئ يُظهر رايزل، بطلنا النبيل، وهو يستمتع بفنجان من الشاي الساخن، بينما يُخبره مُرافقهُ الوفيّ فرانكشتاين أنّ الشايّ هو مشروبٌ لذيذٌ يستحقّ التجربة. لكنّ رايزل، ذو الملامح الهادئة، يبدو غير مُتأثّرٍ بالخبر، مُفضّلًا التّركيز على دفئ فنجانهِ. **(الصورة الأولى)** **تحوّلٌ دراميّ** سرعان ما يتحوّل الهدوء إلى توترٍ عندما يلتقي فرانكشتاين برجلٍ غامض ذو شعرٍ أشقرٍ طويل ينتظرهما في المختبر. يُعلن الرجل عن هويّتهُ كعضوٍ في "الاتحاد" - ذلك المجتمع السريّ الذي يُهدّد سلام العالم - مُضيفًا ببرود أنّه جاء ليُسلّم رسالةً إلى رايزل. **(الصورة الثانية و الثالثة)** **رسالة مُبطّنة بالتهديد** تتّخذ الرسالة شكل كلماتٍ مُبطّنة بالتهديد، حيث يُعبّر مُرسلها عن إعجابهِ بـ "تجربة" رايزل، في إشارةٍ مُبطّنة إلى طبيعتهِ ككائنٍ خارقٍ للعادة. ويُنهي الرجل كلامهُ بجملةٍ غامضة " أراك في المرةِ القادمة، رايزل "، مُخلّفًا وراءه برودةً تُنذر بمواجهةٍ وشيكة. **(الصورة الرابعة، الخامسة و السادسة)** **قلقٌ مُتصاعد وهدوءٌ مُريب** ينتاب فرانكشتاين قلقٌ بالغٌ إزاء هذا التهديد الصريح، مُدركًا خطر "الاتحاد" وجبروته. لكنّ رايزل، كعادته، يُحافظ على هدوئهِ المُثير للريبة، مُكتفيًا بطلبِ فنجانٍ آخر من الشاي. يُدرك فرانكشتاين أنّ سيدهُ لن يتجاهل هذا التهديد، وأنّ هدوءهُ ليس إلاّ السكينة التي تسبق العاصفة. **(الصورة من السابعة إلى الثانية عشر)** **نهاية مُثيرة** ينتهي الفصل على صورةٍ لـ رايزل وهو يُحدّق في فنجانهِ بنظرةٍ ثاقبة، فيما تتّضح ملامحُ العزمِ والقوّة على وجهه. لقد أيقظ "الاتحاد" الوحش النائم، وسيدفع ثمن ذلك غاليًا. **(الصورة الثالثة عشر، الرابعة عشر و الخامسة عشر)** **جماليّة الصمت** تكمن روعة هذا الفصل في اعتمادهِ على الحوار المُقتضب والصّور المُعبّرة، ليُضفي على الأحداث طابعًا من الإثارة والغموض. فالصّمت أحيانًا أبلغُ من الكلام، وهدوء رايزل أقوى من أعتى العواصف.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 10





10 شابتر Noblesse

## تلخيص فصل من "نبلاء" **بداية الفصل** تُستهلّ هذه الفصول من "نبلاء" بمشهد هادئ يُظهر رايزل، بطلنا النبيل، وهو يستمتع بفنجان من الشاي الساخن، بينما يُخبره مُرافقهُ الوفيّ فرانكشتاين أنّ الشايّ هو مشروبٌ لذيذٌ يستحقّ التجربة. لكنّ رايزل، ذو الملامح الهادئة، يبدو غير مُتأثّرٍ بالخبر، مُفضّلًا التّركيز على دفئ فنجانهِ. **(الصورة الأولى)** **تحوّلٌ دراميّ** سرعان ما يتحوّل الهدوء إلى توترٍ عندما يلتقي فرانكشتاين برجلٍ غامض ذو شعرٍ أشقرٍ طويل ينتظرهما في المختبر. يُعلن الرجل عن هويّتهُ كعضوٍ في "الاتحاد" - ذلك المجتمع السريّ الذي يُهدّد سلام العالم - مُضيفًا ببرود أنّه جاء ليُسلّم رسالةً إلى رايزل. **(الصورة الثانية و الثالثة)** **رسالة مُبطّنة بالتهديد** تتّخذ الرسالة شكل كلماتٍ مُبطّنة بالتهديد، حيث يُعبّر مُرسلها عن إعجابهِ بـ "تجربة" رايزل، في إشارةٍ مُبطّنة إلى طبيعتهِ ككائنٍ خارقٍ للعادة. ويُنهي الرجل كلامهُ بجملةٍ غامضة " أراك في المرةِ القادمة، رايزل "، مُخلّفًا وراءه برودةً تُنذر بمواجهةٍ وشيكة. **(الصورة الرابعة، الخامسة و السادسة)** **قلقٌ مُتصاعد وهدوءٌ مُريب** ينتاب فرانكشتاين قلقٌ بالغٌ إزاء هذا التهديد الصريح، مُدركًا خطر "الاتحاد" وجبروته. لكنّ رايزل، كعادته، يُحافظ على هدوئهِ المُثير للريبة، مُكتفيًا بطلبِ فنجانٍ آخر من الشاي. يُدرك فرانكشتاين أنّ سيدهُ لن يتجاهل هذا التهديد، وأنّ هدوءهُ ليس إلاّ السكينة التي تسبق العاصفة. **(الصورة من السابعة إلى الثانية عشر)** **نهاية مُثيرة** ينتهي الفصل على صورةٍ لـ رايزل وهو يُحدّق في فنجانهِ بنظرةٍ ثاقبة، فيما تتّضح ملامحُ العزمِ والقوّة على وجهه. لقد أيقظ "الاتحاد" الوحش النائم، وسيدفع ثمن ذلك غاليًا. **(الصورة الثالثة عشر، الرابعة عشر و الخامسة عشر)** **جماليّة الصمت** تكمن روعة هذا الفصل في اعتمادهِ على الحوار المُقتضب والصّور المُعبّرة، ليُضفي على الأحداث طابعًا من الإثارة والغموض. فالصّمت أحيانًا أبلغُ من الكلام، وهدوء رايزل أقوى من أعتى العواصف.