Nano machine شابتر 2

Nano machine - 2 مانجا تايم

Nano machine - 2 مانجا

Nano machine - 2 مانهوا

Nano machine - 2

تتغير حياة “تشون يون وون” بعد أن يتم غرس آلة نانو في جسده، من قبل سليل خرج من المستقبل. عندها تبدأ قصة صعوده التي لا يمكن وقفها! تتغير حياة “تشون يون وون” بعد أن يتم غرس آلة نانو في جسده، من قبل سليل خرج من المستقبل. عندها تبدأ قصة صعوده التي لا يمكن وقفها!

## تلخيص الفصل 201 من مانجا "Nano machine" : صحوة التنين السماوي **الجزء الأول: صدى الماضي** يبدأ الفصل بلقطات من الماضي، حيث نشهد مذبحة مروعة لعشيرة تشون. نار مشتعلة، جثث متناثرة، وطفل صغير (الصورة الأولى) يقف وسط الفوضى حاملاً نظرة رعب (الصورة الثانية). هذا الطفل هو "تشون يون وون" الذي يحمل ندوباً عميقة في قلبه جراء هذه الحادثة المأساوية. **الجزء الثاني: صحوة غير متوقعة** في الوقت الحاضر، يستلقي يون وون على سريره (الصورة الثالثة) في حالة من عدم الوعي، جسده منهك من المعارك الأخيرة. وفجأة، (الصورة الرابعة والخامسة) تبدأ الآلة النانوية المزروعة في جسده بالعمل بشكل غريب، تنبض وتطلق طاقة هائلة (الصورة السادسة). يستيقظ يون وون مرعوباً (الصورة السابعة) غير مدرك لما يحدث حوله. **الجزء الثالث: إرث التنين السماوي** على الجانب الآخر، يجتمع شيوخ عشيرة تشون (الصورة الثامنة) لمناقشة حالة يون وون الغريبة. يتحدث كبير الشيوخ بحكمة (الصورة التاسعة والعاشرة) موضحاً أن يون وون يدخل مرحلة حاسمة في رحلته، مرحلة ستحدد مصيره كمحارب (الصورة الحادية عشر). يؤكد أن ما يحدث هو صحوة "دم التنين السماوي" (الصورة الثانية عشر) بداخل يون وون، وهو إرث قديم يحمل قوة هائلة. **الجزء الرابع: بين الحياة والموت** تعود المشاهد إلى يون وون (الصورة الثالثة عشر) الذي يعاني من آلام مبرحة بينما تتدفق الطاقة في جسده بشكل هائل (الصورة الرابعة عشر). يظهر أمام عينيه رجل غامض (الصورة الخامسة عشر) يخبره أن عليه التحكم في هذه القوة كي لا تستهلكه (الصورة السادسة عشر). تستمر معاناة يون وون (الصورة السابعة عشر والثامنة عشر) بينما يحاول جاهداً السيطرة على الطاقة الهائلة التي تجتاحه (الصورة التاسعة عشر). **الجزء الخامس: نحو القمة** في نهاية الفصل، وبعد معركة داخلية شرسة، ينجح يون وون في السيطرة على جزء من قوة "التنين السماوي" (الصورة العشرون) فتغمره هالة من الطاقة الزرقاء (الصورة الحادية والعشرون). ينظر كبير شيوخ عشيرة تشون (الصورة الثانية والعشرون) إلى يون وون بفخر (الصورة الثالثة والعشرون) ، مدركاً أن العشيرة على وشك الدخول في عصر جديد من المجد.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Nano machine / 2





2 شابتر Nano machine

## تلخيص الفصل 201 من مانجا "Nano machine" : صحوة التنين السماوي **الجزء الأول: صدى الماضي** يبدأ الفصل بلقطات من الماضي، حيث نشهد مذبحة مروعة لعشيرة تشون. نار مشتعلة، جثث متناثرة، وطفل صغير (الصورة الأولى) يقف وسط الفوضى حاملاً نظرة رعب (الصورة الثانية). هذا الطفل هو "تشون يون وون" الذي يحمل ندوباً عميقة في قلبه جراء هذه الحادثة المأساوية. **الجزء الثاني: صحوة غير متوقعة** في الوقت الحاضر، يستلقي يون وون على سريره (الصورة الثالثة) في حالة من عدم الوعي، جسده منهك من المعارك الأخيرة. وفجأة، (الصورة الرابعة والخامسة) تبدأ الآلة النانوية المزروعة في جسده بالعمل بشكل غريب، تنبض وتطلق طاقة هائلة (الصورة السادسة). يستيقظ يون وون مرعوباً (الصورة السابعة) غير مدرك لما يحدث حوله. **الجزء الثالث: إرث التنين السماوي** على الجانب الآخر، يجتمع شيوخ عشيرة تشون (الصورة الثامنة) لمناقشة حالة يون وون الغريبة. يتحدث كبير الشيوخ بحكمة (الصورة التاسعة والعاشرة) موضحاً أن يون وون يدخل مرحلة حاسمة في رحلته، مرحلة ستحدد مصيره كمحارب (الصورة الحادية عشر). يؤكد أن ما يحدث هو صحوة "دم التنين السماوي" (الصورة الثانية عشر) بداخل يون وون، وهو إرث قديم يحمل قوة هائلة. **الجزء الرابع: بين الحياة والموت** تعود المشاهد إلى يون وون (الصورة الثالثة عشر) الذي يعاني من آلام مبرحة بينما تتدفق الطاقة في جسده بشكل هائل (الصورة الرابعة عشر). يظهر أمام عينيه رجل غامض (الصورة الخامسة عشر) يخبره أن عليه التحكم في هذه القوة كي لا تستهلكه (الصورة السادسة عشر). تستمر معاناة يون وون (الصورة السابعة عشر والثامنة عشر) بينما يحاول جاهداً السيطرة على الطاقة الهائلة التي تجتاحه (الصورة التاسعة عشر). **الجزء الخامس: نحو القمة** في نهاية الفصل، وبعد معركة داخلية شرسة، ينجح يون وون في السيطرة على جزء من قوة "التنين السماوي" (الصورة العشرون) فتغمره هالة من الطاقة الزرقاء (الصورة الحادية والعشرون). ينظر كبير شيوخ عشيرة تشون (الصورة الثانية والعشرون) إلى يون وون بفخر (الصورة الثالثة والعشرون) ، مدركاً أن العشيرة على وشك الدخول في عصر جديد من المجد.