في فصل جديدٍ مشوق من "ملك الموت"، نرى كرناك، سيد الموت، يعاني من تبعات تعويذة التراجع الزمني. لقد نجح في العودة للماضي بمساعدة باروس، ذراعه اليمنى، آملاً في استعادة جسده البشري المفقود، لكنه سرعان ما يكتشف أن الماضي الذي عاد إليه مختلف تمامًا عن ما يتذكره. يبدأ الفصل بلقاء كرناك مع أتباعه، حيث يلاحظ التغييرات التي طرأت على ملامحهم وسلوكياتهم، مما يثير قلقه وريبة. يتساءل عما إذا كانت تعويذة التراجع الزمني قد أحدثت تشوهاتٍ غير متوقعة في مسار التاريخ. تتوالى الأحداث لنرى حوارًا يدور بينه وبين تابعيه، حيث يسألونه عن خططه، فيجيبهم كرناك بغموضٍ، معبرًا عن رغبته في استعادة جسده البشري مهما كلف الأمر. ينتقل المشهد بعد ذلك إلى اجتماع سري، حيث يواجه كرناك معارضةً قوية من أحد أفراد العائلة المالكة، ذات الشعر الأحمر الناري، التي تشكك في دوافعه وتتحدى سلطته. يبدو التوتر واضحًا في الأجواء، في حين يحاول كرناك الحفاظ على هدوئه، ويؤكد لهم أنه لا يزال سيد الموت الذي يعرفه الجميع. يتصاعد الصراع عندما يستخدم كرناك قواه المظلمة في مواجهة خصومه، مطلقًا طاقةً مدمرةً تهز أرجاء القصر. يظهر مشهدُ المعركة بشكلٍ دراماتيكي، مع ألوانٍ قوية تعكس شدة المواجهة. تتوالى الضربات بين كرناك ومعارضيه، ويستخدم كرناك مهاراته القتالية المخيفة لصد هجماتهم. في خضم المعركة، يظهر باروس لمساندة سيده، مضيفًا قوةً جديدة للمعركة. يتعاون كرناك وباروس سويًا لإسقاط خصومهم، مستخدمين تكتيكاتٍ ذكيةً وقوىً خارقة. يتخلل المعركة حواراتٌ قصيرة، تعكس تصميم كرناك على تحقيق هدفه، واستعاد جسده البشري. بعد انتهاء المعركة، يظهر كرناك منهكًا ولكنه منتصر، وهو يقف وسط الأنقاض. يتوجه بعد ذلك إلى مكانٍ هادئ، ليتفكر في ما حدث، وفي التحديات التي تنتظره. ينتهي الفصل بمشهدٍ لكارنك وهو ينظر إلى الأفق البعيد، مفكراً في خطوته التالية، عازماً على إتمام رحلته مهما كانت الصعاب.