لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## الفصل 41: إشعال فتيل المعركة **الصورة الأولى:** ينغمس المشهد في ظلمة حالكة، ونرى فيها شخصية بايك يوسول وهو يتلوى بألم، تتساقط منه قطرات من العرق بينما تتردد في رأسه كلمات غامضة "نهاية زائفة... ٩٠٪ من العالم... تم تدميره". **الصور من الثانية إلى السابعة:** تنجلي الظلمة تدريجياً ليكتشف بايك نفسه في عالم جديد. عالمٌ مُبهم مُغطّى بالثلوج، يحدّق حوله بذهول مُردداً "أين أنا؟". يتناهى إلى مسامعه صوتٌ غريب ينعته بـ"المختار" ويخبره بأنه قد تم استدعاؤه لهذا العالم. **الصور من الثامنة إلى الثالثة عشر:** يُدرك بايك أنه مُحاط بمجموعة من الأشخاص الغرباء، يرتدون زياً موحداً ويشعّون بهالة قوية. يخبره أحدهم بلهجةٍ مُتعالية أنه واحدٌ من الـ "مُختارين" الذين سيتنافسون في معركةٍ شرسة للبقاء على قيد الحياة. **الصور من الرابعة عشر إلى السابعة عشر:** تنطلق شرارة المعركة فجأة! تنهمر كراتٌ نارية ضخمة من السماء، تُخترق صفوف المُقاتلين، وتُثير الذعر والفوضى في أرجاء ساحة المعركة. **الصور من الثامنة عشر إلى الخامسة والعشرين:** في خضم المعركة المُحتدمة، يُدرك بايك أنه لا يملك أي قدرات قتالية تُذكر سوى مهارته الفريدة "الوميض" التي تُمكّنه من الإنتقال بسرعةٍ خاطفة. يُحاول جاهداً تفادي الهجمات المُندفعة نحوه، مستخدماً ذكاءه وسرعته للبقاء على قيد الحياة. **الصور من السادسة والعشرين إلى التاسعة والعشرين:** تتجه الأنظار نحو بايك بينما ينجح في الإفلات من هجومٍ مُميت بمهارةٍ فائقة. يُطلق عليه أحدهم لقب "البرق الأزرق" مُندهشاً من سرعته الخارقة. **الصور من الثلاثين إلى الخامسة والثلاثين:** تستمر المعركة الضارية، ويُدرك بايك أن "الوميض" ليس مجرد مهارة هجومية، بل سلاحٌ فتّاك يُمكنه استخدامه لقلب موازين القوى. يبدأ في استغلال سرعته لتنفيذ هجماتٍ مُفاجئة، مُطيحاً بخصومه واحداً تلو الآخر. **الصور من السادسة والثلاثين إلى الأربعين:** ينتهي الفصل مع مشهدٍ مُلفت، حيث يُقرر بايك خوض هذه المعركة حتى النهاية، مُدركاً أن حياته رهنٌ ببقاءه. **الصورة الأخيرة:** تُظهر الصورة الأخيرة بايك واقفاً شامخاً في ساحة المعركة، مُتحدياً الجميع بنظرةٍ حادة تعكس عزيمته الصلبة.