## الفصل: عبقرية أكاديمية السحر **يُفتح الستار على فصل جديد من "عبقرية أكاديمية السحر" مع "بايك يوسول"، ذلك الشاب الذي لطالما اعتُبر شخصية اللعبة الأضعف والأقل حظًا.** تُسلط الأضواء على واقعه المرير حيث يُنظر إليه بازدراء كـ"قمامة" داخل أكاديمية "ستيلا" السحرية، ذلك العالم الخيالي الذي يُمكن لسكانه استخدام السحر ببراعة.. باستثناء "يوسول" بالطبع! **لكن.. دوام الحال من المُحال!** في أحد الأيام، يهتز كيان "يوسول" على وقع كلمات غامضة تُهمس في أذنيه: "[لأنه تم الوصول إلى النهاية الخاطئة، تم تدمير 90٪ من عالم الأثير.] [يرجى الوصول إلى "النهاية الحقيقية."] [يمكنك استخدام مهارة "وميض."]" **وميض؟!** تلك الكلمة كانت بمثابة شرارة أملٍ في ظلام يأس "يوسول".. مهارة سحرية غريبة، نعم، لكنها مهارة على كل حال! **يُدرك "يوسول" أن فرصة التغيير قد حان، وأن قدره بين يديه الآن.** يُقرر "يوسول" مُتحديًا نفسه التدرب على إتقان "الوميض"، مهارته الوحيدة وربما طوق نجاة هذا العالم من الدمار. **داخل أكاديمية "ستيلا" ، يبدأ "يوسول" رحلته كـ "ساحر الوميض" ** ينظر الطلاب الآخرون إليه باستغراب وازدراء.. "ساحر بمهارة واحدة؟!" **لكن "يوسول" يُصمم على تحدي نفسه والجميع.** يدرك أن إتقان "الوميض" أصعب مما يبدو.. يتطلب الأمر تركيزًا عاليًا، ودقةً متناهية، وثقةً لا تهتز. **تمر الأيام و "يوسول" يُراكم الخبرة مع كلّ ومضة.. ** يتعلم التحكم بوجهته، وزيادة سرعته، وحتى استخدام "الوميض" للدفاع عن نفسه. **يشعر "يوسول" بقوته تزداد يوماً بعد يوم.. ** ينظر إلى انعكاسه في المرآة.. لم يعد ذلك الشاب الضعيف الذي كان عليه تحمل سخرية الآخرين.. **"سأُصبح ساحر الوميض الأعظم، وسأُنقذ هذا العالم." يُردد "يوسول" في نفسه بعزيمة صلبة.. ** يُدرك "يوسول" أن مهمته لن تكون سهلة.. فثمة أعداءٌ أقوياء يُهدّدون مستقبل "عالم الأثير" لكنّه لن يستسلم.. سيُقاتل بكلّ ما أوتى من قوة ليُثبت للجميع أنّ "ساحر الوميض" ليس "قمامة"! **ينتهي الفصل مع "يوسول" وهو يُحلّق في السماء باستخدام "ومضة" قوية.. مستعدًا لمواجهة المخاطر القادمة.**