Kaiju No. 8 شابتر Chapter - 105

Kaiju No. 8 - 2 مانجا تايم

Kaiju No. 8 - 2 مانجا

Kaiju No. 8 - 2 مانهوا

Kaiju No. 8 - 2

رجل يعمل في وظيفة بعيدة كل البعد عن أحلام طفولته، يجد نفسه في موقف غير متوقع...! بعد أن أصبح وحشًا، يهدف مرة أخرى إلى تحقيق حلم حياته...!

تبدأ أحداث الفصل الثامن من مانجا "الوحش رقم 8" بلقطةٍ تحمل في طيّاتها شوقًا كبيرًا. نرى فيها ابتسامةً مشرقةً ترتسم على وجه بطلنا كابورا، بينما تمتدّ يده نحو السماء، وكأنّه يُدرك تمامًا أنّ حلمه على وشك أن يتحقق. في هذه الأثناء، تُحدّق به شريكته من الأعلى بعينين مُتّسعتين، تعكس ملامحها مزيجًا من الدهشة والترقّب. وفي لمحةٍ خاطفةٍ، ننتقل إلى ذكريات الماضي، وتحديدًا إلى ذلك اليوم المشؤوم الذي تغيّرت فيه حياة كابورا إلى الأبد. نراه مُلقىً على الأرض، يحدّق بعينين زائغتين في ذلك الكائن المرعب ذا القناع العظمي المخيف الذي يقف أمامه شامخًا. تتجلّى لنا قوة ذلك الوحش المرعبة من خلال الأبنية المدمّرة حوله، كأنّها مجرّد ألعابٍ صغيرةٍ في قبضته. وبينما يقف ذلك الكائن الضخم وسط الدمار، تتّضح لنا ملامحه المخيفة بدقةٍ أكبر. جسده ضخمٌ وعضلاته بارزةٌ، وذراعه مُغطّاةٌ بتشقّقاتٍ غريبةٍ. أمّا وجهه، فيُثير الرعب في النفوس بقناعِهِ العظميّ وفمهِ المفتوحِ على مصراعيهِ، وكأنّهِ يُريد ابتلاعَ العالمِ بأسرهِ. تنتقل بنا القصة بعد ذلك إلى شوارع المدينة المزدحمة، حيث يتجمّع الناس أمام شاشةٍ عملاقةٍ تُعرض عليها صورةٌ لذلك الكائن المرعب. تتملّكهم الدهشة والخوف وهم يتساءلون عن هويّتهِ الحقيقيةِ، في حين تذرف إحداهنّ الدموعَ، مُدركةً حجمَ الخطرِ الذي يحدقُ بهم. وفجأةً، تتعالى صرخةُ طفلةٍ صغيرةٍ بين الجموع مُعلنةً أنّها وجدت الوحشَ رقم 9، لتُشيرَ بإصبعها نحو طفلٍ آخر. تنتشرُ موجةٌ من الذعرِ بين الناس، وتتزايدُ حدّةُ التساؤلاتِ حولَ ما سيحدثُ تاليًا. تتوالى الأحداث سريعًا، حيث نرى الوحشَ رقم 8 يقفُ شامخًا أمامَ خصمهِ، مُستعدًّا لخوضِ معركةٍ حاسمةٍ. تُرتسمُ على وجهِهِ نظرةٌ حازمةٌ، وتتدلّى من فمهِ عبارةٌ واحدةٌ تُلخّصُ إصرارهِ على الانتصارِ: "سأُوقِفُكَ هنا!". تشتعلُ أرضُ المعركةِ بالغضبِ والقوةِ، حيثُ يتبادلُ الوحشانِ الضرباتِ العنيفةَ. يتصدّى الوحشُ رقم 8 لهجماتِ خصمهِ بكلِّ شجاعةٍ، ويُطلقُ قوّتهُ الكامنةَ في سبيلِ حمايةِ البشريةِ. تنتهي المانجا عند هذه النقطة، تاركةً القرّاءَ في ترقّبٍ شديدٍ لمعرفةِ ما سيؤولُ إليهِ مصيرُ هذهِ المعركةِ المصيريةِ.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Kaiju No. 8 / 2





2 شابتر Kaiju No. 8

تبدأ أحداث الفصل الثامن من مانجا "الوحش رقم 8" بلقطةٍ تحمل في طيّاتها شوقًا كبيرًا. نرى فيها ابتسامةً مشرقةً ترتسم على وجه بطلنا كابورا، بينما تمتدّ يده نحو السماء، وكأنّه يُدرك تمامًا أنّ حلمه على وشك أن يتحقق. في هذه الأثناء، تُحدّق به شريكته من الأعلى بعينين مُتّسعتين، تعكس ملامحها مزيجًا من الدهشة والترقّب. وفي لمحةٍ خاطفةٍ، ننتقل إلى ذكريات الماضي، وتحديدًا إلى ذلك اليوم المشؤوم الذي تغيّرت فيه حياة كابورا إلى الأبد. نراه مُلقىً على الأرض، يحدّق بعينين زائغتين في ذلك الكائن المرعب ذا القناع العظمي المخيف الذي يقف أمامه شامخًا. تتجلّى لنا قوة ذلك الوحش المرعبة من خلال الأبنية المدمّرة حوله، كأنّها مجرّد ألعابٍ صغيرةٍ في قبضته. وبينما يقف ذلك الكائن الضخم وسط الدمار، تتّضح لنا ملامحه المخيفة بدقةٍ أكبر. جسده ضخمٌ وعضلاته بارزةٌ، وذراعه مُغطّاةٌ بتشقّقاتٍ غريبةٍ. أمّا وجهه، فيُثير الرعب في النفوس بقناعِهِ العظميّ وفمهِ المفتوحِ على مصراعيهِ، وكأنّهِ يُريد ابتلاعَ العالمِ بأسرهِ. تنتقل بنا القصة بعد ذلك إلى شوارع المدينة المزدحمة، حيث يتجمّع الناس أمام شاشةٍ عملاقةٍ تُعرض عليها صورةٌ لذلك الكائن المرعب. تتملّكهم الدهشة والخوف وهم يتساءلون عن هويّتهِ الحقيقيةِ، في حين تذرف إحداهنّ الدموعَ، مُدركةً حجمَ الخطرِ الذي يحدقُ بهم. وفجأةً، تتعالى صرخةُ طفلةٍ صغيرةٍ بين الجموع مُعلنةً أنّها وجدت الوحشَ رقم 9، لتُشيرَ بإصبعها نحو طفلٍ آخر. تنتشرُ موجةٌ من الذعرِ بين الناس، وتتزايدُ حدّةُ التساؤلاتِ حولَ ما سيحدثُ تاليًا. تتوالى الأحداث سريعًا، حيث نرى الوحشَ رقم 8 يقفُ شامخًا أمامَ خصمهِ، مُستعدًّا لخوضِ معركةٍ حاسمةٍ. تُرتسمُ على وجهِهِ نظرةٌ حازمةٌ، وتتدلّى من فمهِ عبارةٌ واحدةٌ تُلخّصُ إصرارهِ على الانتصارِ: "سأُوقِفُكَ هنا!". تشتعلُ أرضُ المعركةِ بالغضبِ والقوةِ، حيثُ يتبادلُ الوحشانِ الضرباتِ العنيفةَ. يتصدّى الوحشُ رقم 8 لهجماتِ خصمهِ بكلِّ شجاعةٍ، ويُطلقُ قوّتهُ الكامنةَ في سبيلِ حمايةِ البشريةِ. تنتهي المانجا عند هذه النقطة، تاركةً القرّاءَ في ترقّبٍ شديدٍ لمعرفةِ ما سيؤولُ إليهِ مصيرُ هذهِ المعركةِ المصيريةِ.