Kagurabachi شابتر Chapter - 49

Kagurabachi - 49 مانجا تايم

Kagurabachi - 49 مانجا

Kagurabachi - 49 مانهوا

Kagurabachi - 49

يقضي الشاب شيهيرو أيامه في التدريب على يد والده صانع السيوف الشهير. في يوم من الأيام يأمل أن يصبح هو نفسه صانع سيوف عظيم. الأب الأبله والابن الجاد، ظنا أن هذه الأيام ستستمر إلى الأبد. لكن فجأة تقع المأساة. يوم مظلم غارق في الدم. يعيش شيهيرو وشفرةه الآن فقط من أجل الانتقام. ملحمة معركة السيف العمل!

## Kagurabachi: فصلٌ مُفعم بالانتقام على سكة الحديد يدخل الفصل 49 من مانجا "كاغوراباشي" بنا مباشرةً إلى قلب الحدث، حيث نجد شيهيرو ورفيقه الغامض على متن قطارٍ مُسرع، مُحاصرين بأتباع منظمة "يوبانا" الشريرة. يتألق وجه شيهيرو بالغضب المُتّقد، مُدركًا أن لا مفر من المواجهة المُحتومة. "15 دقيقة كافيةٌ لقتالهم جميعًا"، يهمسُ شيهيرو بثقة، مُمسكًا بقبضة سيفه المُتوارث عن والده الراحل. وبالفعل، يُطلق العنان لغضبه، مُحوّلاً مقصورة القطار إلى ساحةٍ لمعركةٍ سريعةٍ ودموية. يُسقط خصومه واحدًا تلو الآخر، حركاتهُ حادةٌ كشفرةِ سيفه، ونظراتهُ مُفعمةٌ بعزمٍ لا يلين. يلتحقُ رفيقه بالقتال، مُستخدماً أسلوبًا غريبًا قائمًا على الأوراق المُطوية. تتحوّل الأوراقُ بين يديهِ إلى أسلحةٍ قاتلة، تُمزّقُ أعداءهم كالعاصفة. مع كلّ ضربةٍ من شيهيرو، تترددّ في ذهنهِ ذكرياتُ الماضي الأليم، مُذكّرةً إياهُ بالسببِ وراء إصرارهِ على الانتقام. تشتدّ وطأةُ المعركةِ داخل القطار، ويرتفعُ مُعدّل الأدرينالين. يُدركُ شيهيرو أن الوقتِ يداهمُه، ويُقرّرُ حسمَ الأمورِ بأسرعِ وقتٍ مُمكن. يقفزُ من نافذةِ القطارِ المُحطّم، مُتّخذًا من السماءِ مُنطلقًا لهجومهِ الأخير. "لقد حانَ وقتُ القتالِ الحقيقيّ"، يُفكّرُ شيهيرو بينما يندفعُ نحوَ أعدائهِ المتبقّين، مُستعدًا لمواجهةِ مصيرهِ.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Kagurabachi / 49





49 شابتر Kagurabachi

## Kagurabachi: فصلٌ مُفعم بالانتقام على سكة الحديد يدخل الفصل 49 من مانجا "كاغوراباشي" بنا مباشرةً إلى قلب الحدث، حيث نجد شيهيرو ورفيقه الغامض على متن قطارٍ مُسرع، مُحاصرين بأتباع منظمة "يوبانا" الشريرة. يتألق وجه شيهيرو بالغضب المُتّقد، مُدركًا أن لا مفر من المواجهة المُحتومة. "15 دقيقة كافيةٌ لقتالهم جميعًا"، يهمسُ شيهيرو بثقة، مُمسكًا بقبضة سيفه المُتوارث عن والده الراحل. وبالفعل، يُطلق العنان لغضبه، مُحوّلاً مقصورة القطار إلى ساحةٍ لمعركةٍ سريعةٍ ودموية. يُسقط خصومه واحدًا تلو الآخر، حركاتهُ حادةٌ كشفرةِ سيفه، ونظراتهُ مُفعمةٌ بعزمٍ لا يلين. يلتحقُ رفيقه بالقتال، مُستخدماً أسلوبًا غريبًا قائمًا على الأوراق المُطوية. تتحوّل الأوراقُ بين يديهِ إلى أسلحةٍ قاتلة، تُمزّقُ أعداءهم كالعاصفة. مع كلّ ضربةٍ من شيهيرو، تترددّ في ذهنهِ ذكرياتُ الماضي الأليم، مُذكّرةً إياهُ بالسببِ وراء إصرارهِ على الانتقام. تشتدّ وطأةُ المعركةِ داخل القطار، ويرتفعُ مُعدّل الأدرينالين. يُدركُ شيهيرو أن الوقتِ يداهمُه، ويُقرّرُ حسمَ الأمورِ بأسرعِ وقتٍ مُمكن. يقفزُ من نافذةِ القطارِ المُحطّم، مُتّخذًا من السماءِ مُنطلقًا لهجومهِ الأخير. "لقد حانَ وقتُ القتالِ الحقيقيّ"، يُفكّرُ شيهيرو بينما يندفعُ نحوَ أعدائهِ المتبقّين، مُستعدًا لمواجهةِ مصيرهِ.