تبدأ أحداث الفصل بمشهد ليلي، يقف فيه شاب ذو شعر داكن ونظرة حادة يُدعى ليلوش، ممسكاً بقطعة حجرية ضخمة. يُخاطب ليلوش مجموعة من الأشخاص خلفه، قائلاً بحدة: "سأري كلاب الصيد هؤلاء.. من أكون!". ينتقل المشهد بعدها إلى مجموعة من الطلاب يرتدون زي الكاراتيه، وهم يشاهدون سيارة تقترب منهم بقلق. تظهر بعدها فتاة ذات شعر أسود قصير، ويبدو عليها الامتعاض، وتقول: "سيارة أخرى، يبدو أن كلامه.. حقيقي!". تقتحم وحوش ضخمة المكان، مُدمرة كل شيء في طريقها. تتجلى نظرة الغضب على وجه ليلوش وهو يقول: "لقد تجاوزتم حدودكم.. أيها الأوغاد!". يُظهر المشهد التالي رجلاً ضخم الجثة يحمل ندبة على وجهه، يقف أمام ليلوش مُتحديًا إياه، ويقول: "سحقا، إنه مجرد طفل مدلل.. ولكن بمهارةٍ كهذه". يرد عليه ليلوش بثقةٍ: "أنا لستُ مُضطراً لإضاع وقتي معكم.. حثالة!". يتحول المشهد بعدها إلى قاعةٍ كبيرة مليئة برجال يرتدون بزاتٍ رسمية، ويبدو أنهم من طبقةٍ راقية. يقف أمامهم ليلوش ويقول بنبرةٍ حازمة: "والآن.. سأُريكم ما أستطيع فعله... أنا ليلوش!" تتوالى الأحداث سريعاً، حيث يُعلن ليلوش تحديه للجميع، بينما يسخر منه الحضور. إلا أن ليلوش يُثبت لهم قوته، مُهيمناً على ساحة القتال. ينتهي الفصل مع اقتراب ليلوش من خصمه الأخير، مُعلناً عن بدء المواجهة الحقيقية.