لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## عبقرية السلالة الفريدة: فجر عالم جديد (تلخيص الفصل) **الصورة الأولى:** تبدأ قصتنا في عالم يعرف معنى الفوضى الحقيقية، حيث اجتاحت الثقوب السوداء الأرض، جالبة معها كائنات غريبة قضت على ملايين البشر. **الصور من 2 إلى 4:** من بين دمار العالم، ظهرت شرارة أمل، بشر يتميزون بقدرات خارقة أصبحت خط الدفاع الأخير للبشرية ضد الغُزاة الغامضين. **الصور من 5 إلى 8:** مع مرور الوقت، بدأت تتغير نظرة الناس لهؤلاء "الأنواع الخاصة"، تحول الامتنان إلى خوف وتشكك. لم تعد قدراتهم مصدر للطمأنينة، بل أصبحت تهديدًا محتملًا في نظر البعض. **الصور من 9 إلى 16:** تتفرق طرق الأنواع الخاصة، يتوجه بعضهم للانضمام إلى الحكومة أملاً في استخدام قدراتهم لحماية البشرية. بينما يلجأ آخرون إلى الشركات العالمية، باحثين عن الأمان والمكانة. في حين يختار الباقون تكوين تنظيم سري خاص بهم، مستخدمين قدراتهم لإخفاء وجودهم عن العالم. **الصور من 17 إلى 22:** ننتقل إلى الحاضر، حيث تبدأ قصتنا مع شاب يدعى "جين"، تعرض للإساءة والتنمر بسبب بشرته الداكنة، يكتشف في إحدى الليالي المصيرية سرًا يُغير حياته إلى الأبد. **الصور من 23 إلى 29:** يتضح أن جين ليس مجرد شاب عادي، بل هو سليل لسلالة قديمة من الأنواع الخاصة تتمتع بقدرات فريدة من نوعها. **الصور من 30 إلى 39:** يظهر أمام جين رجل غامض يدعى "المعلم"، يكشف له عن حقيقته ويُخبره بأنه المختار لتغيير مجرى التاريخ. **الصور من 40 إلى 49:** يبدأ جين تدريباته الشاقة تحت إشراف "المعلم"، ليُصبح قويًا ويستطيع التحكم في قدراته الجديدة. **الصور من 50 إلى 57:** مع تطور قدرات جين، تبدأ أخطار جديدة في الظهور، أعداء مجهولون يسعون للقضاء عليه والاست apoderarse de su poder. **الصور من 58 إلى 69:** تُشير الأحداث إلى أن هؤلاء الأعداء ينتمون إلى منظمة غامضة تُخطط للسيطرة على العالم باستخدام الأنواع الخاصة. **الصور من 70 إلى 78:** تزداد الأمور تشويقًا مع ظهور شخصية جديدة، فتاة غامضة تُدعى "سارة"، تمتلك هي الأخرى قدرات خارقة وتُحاول التواصل مع جين. **الصور من 79 إلى 85:** ينتهي الفصل على ص cliffhanger مثيرة، حيث يجد جين نفسه في مواجهة مع أحد أقوى أعضاء المنظمة الغامضة. **الصورة الأخيرة:** يبقى المصير مجهولاً، وننتظر الفصل القادم لنكتشف ما سيحصل مع جين وسارة ومصير العالم في ظل هذه المعارك المحتدمة.
