## فوضى السماء الحمراء - فصل جديد من عبقرية السلالة الفريدة **الصورة الأولى:** تنطلق شرارة البداية مع سماء حمراء ملتهبة، مشهد ينذر بالخطر، بينما يستعد فريق من الجنود لمواجهة المجهول، يخبر أحدهم زميله: "ابقَ يقظًا... لقد اقتربنا". **الصور الثانية وحتى السابعة:** يسير الفريق بحذر، خطواتهم ثقيلة بالتوتر، في هذه الأجواء الكئيبة، يتساءل أحد الجنود عن سر هذه المهمة الغامضة، ليجيبه قائده بنبرة حازمة: "سرية تامة، هذا كل ما تحتاج لمعرفته". **الصور الثامنة وحتى العاشرة:** يتلاشى المشهد تدريجياً ليظهر وجه إمرأة غامضة ذات شعر بنفسجي، تحمل نظراتها مزيجًا من الحيرة والقلق، بينما تهمس بكلمات مبهمة: "مستحيل...". **الصور الحادية عشرة وحتى الرابعة عشرة:** تشتعل ساحة المعركة، حيث تتناثر الشرارات في كل مكان، بينما يصرخ القائد: "حان وقت القتال!". ويزداد المشهد حماسة مع انطلاق الجندي نحو العدو، مردداً بحزم: "من أجلك يا أبي!". **الصور الخامسة عشرة وحتى الثامنة عشرة:** ينكشف العدو أخيرًا، وحش ضخم ذو فراء أسود وأعين حمراء متوهجة، ينشر الرعب في قلوب الجنود، بينما يحاول أحدهم بثّ الشجاعة في زملائه: "لا تخافوا! سنقاتل حتى النهاية!". **الصور التاسعة عشرة وحتى الثانية والعشرون:** يبدو أن المعركة في غير صالح الجنود، فوحش كهذا يفوق قدراتهم، في لحظة يأس، يصيح أحد الجنود: "سنموت جميعًا!". **الصور الثالثة والعشرون وحتى السادسة والعشرون:** يتحول المشهد إلى الماضي، حيث يتذكر أحد الجنود حياة ما قبل الثقوب السوداء، حينها كان العالم طبيعيًا يسوده السلام، لتتلاشى الذكرى مع صوت صرير مخيف يقترب منهم. **الصور السابعة والعشرون وحتى الثلاثون:** يظهر وجه مرعب، وحش آخر ذو فك ضخم وأسنان حادة كالخناجر، يزمجر بغضب: "سأقتلكم جميعًا!". **الصور الحادية والثلاثون وحتى الأخيرة:** تتلاشى الصور تدريجياً تاركةً القارئ في حيرة وتشويق لمعرفة مصير الجنود في مواجهة هذه الوحوش المرعبة.