Deamon's cage شابتر 11

Deamon's cage - 11 مانجا تايم

Deamon's cage - 11 مانجا

Deamon's cage - 11 مانهوا

Deamon's cage - 11

قفص الشيطان!! لعبة قتال حتي الموت! مليئة بمجموعة من المجانين الذين يطاردون السلطة والكنوز والحياة... بطل الرواية تشين ران، الذي على وشك الموت، اختار دخولها بحزم - للحصول على فرصة العيش!

## قفص الشيطان: رحلة البقاء تبدأ! **الفصل __ :** **(العنوان غير موجود في الصور)** تحت جنح الظلام، يجد بطلنا "تشين ران" نفسه على حافة الموت، جسده منهك وروحه مُتعبة. الخيار الوحيد أمامه هو دخول لعبة مرعبة تُعرف بـ "قفص الشيطان". *(الصورة الأولى)* تُظهر لنا لافتة ضخمة مُزينة برسومات مُخيفة تحمل إسم اللعبة المشؤومة. *(الصورة الثانية)* ينظر "تشين ران" إلى اللافتة بعيونٍ مُتعبة، مدركاً تماماً للمخاطر التي تنتظره في الداخل، ولكنه مُستعد للمُخاطرة بحياته مقابل فرصة جديدة. *(الصورة الثالثة)* يهمس "تشين ران" بكلماته الأخيرة: "أفتقدكِ..."، مُشيراً إلى شخص عزيز عليه، ربما حبيبته أو عائلته. هذا الوداع المؤثر يُظهر لنا جانباً إنسانياً لرجل يُجبر على المُشاركة في لعبة الموت. *(الصورة الرابعة، الخامسة، السادسة)* يظهر شخص غامض في الظلام، يبدو أنه مُشرف اللعبة، مُرتدياً ملابس سوداء وقناعاً يخفي ملامحه. يشرح هذا الرجل قواعد اللعبة بصوت مُخيف: "لا توجد قواعد... الفائز يحصل على كل شيء ... الخاسر... يفقد حياته!". *(الصورة السابعة، الثامنة، التاسعة)* نتعرف على أحد المُشاركين في اللعبة، وهو رجل طماع يحلم بالفوز بالكنوز بغض النظر عن الوسائل. يتحدث الرجل بثقة مُفرطة : "سأكون أنا الفائز!". *(الصورة العاشرة، الحادية عشرة، الثانية عشرة، الثالثة عشرة)* تُسلط هذه الصور الضوء على وحشية لعبة "قفص الشيطان". نشهد مُواجهة عنيفة بين "تشين ران" وخصم مجهول. يبدو أن "تشين ران" يُقاتل بشراسة وبإصرار لا يلين. *(الصورة الرابعة عشرة، الخامسة عشرة، السادسة عشرة، السابعة عشرة، الثامنة عشرة، التاسعة عشرة)* تستمر المُواجهة العنيفة بين "تشين ران" وخصمه. تُظهر لنا هذه الصور قدرات قتالية عالية لدى "تشين ران"، الذي يبدو أنه تدرب جيداً على فنون القتال. *(الصورة العشرون، الحادية والعشرون، الثانية والعشرون، الثالثة والعشرون، الرابعة والعشرون)* في نهاية المطاف، ينتصر "تشين ران" على خصمه في مشهد مُثير. يُثبت "تشين ران" أنه ليس خصماً سهلاً وأن لديه ما يلزم للبقاء على قيد الحياة في "قفص الشيطان". ينتهي الفصل بشعور من التشويق والتساؤل عن مصير "تشين ران" في هذه اللعبة القاتلة.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Deamon's cage / 11





11 شابتر Deamon's cage

## قفص الشيطان: رحلة البقاء تبدأ! **الفصل __ :** **(العنوان غير موجود في الصور)** تحت جنح الظلام، يجد بطلنا "تشين ران" نفسه على حافة الموت، جسده منهك وروحه مُتعبة. الخيار الوحيد أمامه هو دخول لعبة مرعبة تُعرف بـ "قفص الشيطان". *(الصورة الأولى)* تُظهر لنا لافتة ضخمة مُزينة برسومات مُخيفة تحمل إسم اللعبة المشؤومة. *(الصورة الثانية)* ينظر "تشين ران" إلى اللافتة بعيونٍ مُتعبة، مدركاً تماماً للمخاطر التي تنتظره في الداخل، ولكنه مُستعد للمُخاطرة بحياته مقابل فرصة جديدة. *(الصورة الثالثة)* يهمس "تشين ران" بكلماته الأخيرة: "أفتقدكِ..."، مُشيراً إلى شخص عزيز عليه، ربما حبيبته أو عائلته. هذا الوداع المؤثر يُظهر لنا جانباً إنسانياً لرجل يُجبر على المُشاركة في لعبة الموت. *(الصورة الرابعة، الخامسة، السادسة)* يظهر شخص غامض في الظلام، يبدو أنه مُشرف اللعبة، مُرتدياً ملابس سوداء وقناعاً يخفي ملامحه. يشرح هذا الرجل قواعد اللعبة بصوت مُخيف: "لا توجد قواعد... الفائز يحصل على كل شيء ... الخاسر... يفقد حياته!". *(الصورة السابعة، الثامنة، التاسعة)* نتعرف على أحد المُشاركين في اللعبة، وهو رجل طماع يحلم بالفوز بالكنوز بغض النظر عن الوسائل. يتحدث الرجل بثقة مُفرطة : "سأكون أنا الفائز!". *(الصورة العاشرة، الحادية عشرة، الثانية عشرة، الثالثة عشرة)* تُسلط هذه الصور الضوء على وحشية لعبة "قفص الشيطان". نشهد مُواجهة عنيفة بين "تشين ران" وخصم مجهول. يبدو أن "تشين ران" يُقاتل بشراسة وبإصرار لا يلين. *(الصورة الرابعة عشرة، الخامسة عشرة، السادسة عشرة، السابعة عشرة، الثامنة عشرة، التاسعة عشرة)* تستمر المُواجهة العنيفة بين "تشين ران" وخصمه. تُظهر لنا هذه الصور قدرات قتالية عالية لدى "تشين ران"، الذي يبدو أنه تدرب جيداً على فنون القتال. *(الصورة العشرون، الحادية والعشرون، الثانية والعشرون، الثالثة والعشرون، الرابعة والعشرون)* في نهاية المطاف، ينتصر "تشين ران" على خصمه في مشهد مُثير. يُثبت "تشين ران" أنه ليس خصماً سهلاً وأن لديه ما يلزم للبقاء على قيد الحياة في "قفص الشيطان". ينتهي الفصل بشعور من التشويق والتساؤل عن مصير "تشين ران" في هذه اللعبة القاتلة.